الصفحه ١٢٤ : ، ويضرب به المثل في الشئ الحقير.
ثم اعلم أن هذا المضمون وقع في مواضع من
القرآن المجيد : أولها
في بني
الصفحه ١٢٧ :
القرآن ، وترك
الكبائر التي أوعدالله عليها النار ، وعلى هذا المعنى اطلق الكافر
على تارك الصلاة
الصفحه ١٥٥ : زيادة ، وقوله « درجات بعضها فوق بعض » اقتباس من القرآن
وليس بنص.
الصفحه ١٦٠ : ، ويطلق غالبا على ما يتعلق بامور
الاخرة ، وبالقضاء والقدر كما ستعرف ، وله مراتب اشير إليها في القرآن
الصفحه ١٧٠ : صلى قال له : لوقعدنا نذكرالله عزوجل حتى
تطلع الشمس ، فقعد معه ، فقال : لو تعلمت القرآن إلى أن تزول
الصفحه ١٧٦ : في قوله تعالى : « وإذا تليت عليهم آياته
زادتهم إيمانا » معناه وإذا
قرئ عليهم القرآن زادتهم آياته
الصفحه ١٧٨ : اهتدوا للحق وعملوا به
وقيل : قواهم بالقرآن الذي هو حياة للقلوب من الجهل ، وقيل : أيدهم بجبرئيل
في كثير من
الصفحه ١٨٩ :
وإن لم يسبق ذكره
لدلالة الكلام عليه ، وقيل : للعلم أو القرآن أو التحويل
يعني تحويل القبلة « كما
الصفحه ٢٠٢ : وأحسنوا والله يحب
المحسنين » (٣)
وكذا ما ورد من أمثال ذلك في القرآن العزيز فمحمول على زيادة
الكمال ، وهو
الصفحه ٢١٥ : القلبي ، وقد وقع مثله كثيرا في القرآن
الصفحه ٢٣٥ : أبوعبدالله عليهالسلام
من جاءنا يلتمس الفقه والقرآن والتفسير فدعوه ، ومن جاءنا يبدي عورة قد
سترها الله فنحوه
الصفحه ٢٤٥ :
الكمال لانقص في واحدة منهما ، لان الشمال ينقص عن اليمين ، وكل ماجاء
في القرآن والحديث من إضافة اليد
الصفحه ٢٥٣ : الحديث أن هذا المكتوب هو الان
عند بعض أهل كرمند
قرية من نواحينا إلى اصفهان ماهي ورفعته (١)
أن رجلا من
الصفحه ٢٥٨ : » أي بآيات الله وحججه من القرآن وغيره يصدقون.
أقول
: وفي الاخبار أن الايات هم الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٢٦٢ : أزواجنا
وذرياتنا قرة أعين » بتوفيقهم للطاعة وحيازة الفضائل ، فان المؤمن إذا شاركه
أهله في طاعة الله سر به