الصفحه ٥٧ : أرضين
____________________
(١) آل عمران : ١٣٣.
(٢) زبدة البيان في أحكام القرآن : ١٨١ ط حجر.
الصفحه ٨٠ : نبيها
صلىاللهعليهوآله
بركوبها طريق من خلا من الامم الماضية ، والقرون السالفة الذين
آثروا عبادة
الصفحه ٨٢ : كمن هو أعمى »
(٩) فبين الله
عزوجل بين الحق
والباطل في كثير من آيات القرآن ، ولم يجعل للعباد عذرا في
الصفحه ٨٣ : : « أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها
» (٣) فترى من هو
الامام الذي يستحق
هذه الصفة من الله عزوجل
الصفحه ٨٤ : يتدبرون القرآن » أي أفلا يتصفحونه
وما فيه من المواعظ والزواجر ، حتى
لايجسروا على المعاصي ، وما فيه من
الصفحه ٩١ : المعاني. وقال الراغب : المحكم ما لايعرض فيه شبهة من حيث اللفظ ولا من حيث المعنى
والمتشابه من القرآن ما
الصفحه ٩٢ : .
(٤) براءة : ٣٨. (٥)
مفردات غريب القرآن ١٢٨ و ٢٢٤.
الصفحه ٩٣ : علم القرآن ، واحتياجهم في
تفسيره إلى الامام المنصوب من قبل الله ، وهم الراسخون في العلم ، وروى العياشي
الصفحه ٩٩ : غريب
القرآن ص ٢٢٠ ، والايات في الاعراف : ١٦٣ ، النحل : ١٢٤.
الصفحه ١٠١ : ، فاعتدى فيه ناس منهم في زمن داود عليهالسلام
واشتغلوا بالصيد وذلك أنهم كانوا
يسكنون قرية على الساحل يقال
الصفحه ١١١ : لذكرهم
في القرآن إلا هذه الامة ، فهم المرادون به.
وقوله : « كذبت قبلهم قوم نوح
» (٢) كأنه نقل
بالمعنى
الصفحه ١١٤ : في القرآن واكدت عليها دون غيرها
أو أنه بني عليها أولا ثم زيد سائر الفرائض.
« ومن يقتل مؤمنا متعمدا
الصفحه ١١٧ : الويل لم يطلق في القرآن إلا للكافرين
كقوله « فويل لهم
مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون
» (٢) « وويل
الصفحه ١١٨ :
____________________
(١) مفردات غريب
القرآن ص ٣٥٠.
(٢) مجمع البيان ج ٢
ص ٤٦٢ و ٤٦٣.
الصفحه ١٢٣ :
استدل على عدم وصفهم بالايمان
بوصفهم بالفسق ، لان في عرف القرآن الفسق لازم للكفر ، ولم يطلق فيه الفاسق