الصفحه ٧٣ : بالعمل الصالح
مؤمنين ولم يسم من ركب الكبائر وما وعدالله عزوجل عليه النار في قرآن ولا
أثر ، ولانسميهم
الصفحه ٧٥ : »
(٢) وقوله تعالى
« أفلا يتدبرون
القرآن
أم على قلوب أقفالها » (٣) وقال عزوجل : « فانها لاتعمى الابصار
ولكن
الصفحه ٩٨ : شريعة من الامر فاتبعها » (٣) قال ابن عباس : الشرعة ماورد به
القرآن ، والمنهاج ماورد به السنة وقوله « شرع
الصفحه ١٤٦ :
كذلك أو يكون منقولا عن معناه في اللغة ، والثاني باطل لان أكثر الالفاظ تكرارا
في القرآن وكلام
الصفحه ١٥١ : » (٣).
٢
ـ ج : عن أميرالمؤمنين عليهالسلام في جواب الزنديق
المدعي للتناقض في
القرآن (٤)
قال عليهالسلام
: وأما قوله
الصفحه ٣٦١ : الله به من شفير
جهنم ، وكان قرين قارون ، لانه أول من اختال فخسف به وبداره الاض ، ومن
اختال فقد نازع
الصفحه ٥ : الامر يجري كما يجري حد الزاني والسارق ، قال : فأنت
جعلت فداك؟ قال : القرآن ، نزل في أقوام وهي تجري في
الصفحه ١٥ : أفضل أوقاتها ، وقيل : جاء على عرف القرآن في التعبير
من فعل الصلاة بلفظ الاقامة دون أخواتها ، وذلك لما
الصفحه ٢٦ : القرآن من
حفظ الفرج ، فهو من الزنا إلا هذه الاية فانها من النظر (١).
ثم نظم ما فرض على القلب واللسان
الصفحه ٣٠ : الصادق عليهالسلام ، عن أميرالمؤمنين
صلوات الله عليه فيما ذكر من أنواع آيات القرآن بأدنى تفاوت ، وسيأتي
الصفحه ٣٤ : .
(٥) مفردات غريب
القرآن ص ٢٧٦.
الصفحه ٣٥ : : ٤. (٧)
الحشر : ١٤.
(٨) مفردات غريب
القرآن : ٤١١. (٩) الصحاح : ٢٢٢٨.
الصفحه ٣٧ : ووحدانيته أو بكلامه يعني القرآن
الذي هو أقوى المعجزات « ألا بذكرالله تطمئن القلوب » أي تسكن إليه ، وقال في
الصفحه ٤٣ : ، ويستعار في الامور وأكثر
ماورد في القرآن ورد فيما يذ؟ الشروع فيه ، وتتمة الاية « إنكم إذا مثلهم إن الله
الصفحه ٤٤ : الله والجدال في القرآن وقال
منه القصاص « وإما ينسينك الشيطان » أي النهي « فلا تقعد بعد الذكرى » أي بعد