الصفحه ٢١٣ :
إلاّ وقد مثّلوا به
، إلاّ حنظلة بن أبي عامر ، كان أبوه مع المشركين فتُرك له.
ووجدوا حمزة قد
الصفحه ٢٣٤ : ومعه بضائع لقريش ، فلقيته
سريّة لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
واستاقوا عيره وأفلت ، وقدموا بذلك
الصفحه ٣١٢ :
(الفصل الثاني)
في ذكر أعمامه وعمّاته صلوات الله عليه وآله
كان لرسول الله
الصفحه ١٣٧ : به وصدّقه (١).
قال عليّ بن إبراهيم : فلمّا أتى لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد ذلك
ثلاث سنين
الصفحه ١٨١ : وبين مهاجرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثة أشهر وكانت بيعة الأنصار لرسول الله
الصفحه ٣٠٧ : .
ولم يكن لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولد من غير خديجة إلاّ إبراهيم ابن رسول
الله
الصفحه ٣١٦ :
(الفصل الثالث)
في ذكر قراباته من جهة اُمّه
من الرضاعة صلوات الله عليه
وآله
لم يكن لرسول
الصفحه ٣٨٩ : ، ولا ينقطع مدده ، ولقد قال
الأجلّ المرتضى علم الهدى قدّس الله روحه : سمعت شيخاً مقدّماً في الرواية من
الصفحه ٢٩٧ : ، فقال له العبّاس : يارسول اللهّ إن يكن هذا الأمر فينا مستقرّاً
من بعدك فبشّرنا ، وإن كنت تعلم أنّا نغلب
الصفحه ٩٥ : : كان لي ابن وكنت به معجباً وعليه
رفيقاً ، فزوّجته كريمة من كرائم قومي آمنة بنت وهب ، فجاءت بغلام
الصفحه ٢٢٨ : كما كنت أرى ، فعرفت أنّه رعب من الله عزّ
وجلّ يلقيه في قلوب المشركين.
قالت : ورأيت قبل قدوم النبيّ
الصفحه ٤٣٧ : هذه الليلة رجلٌ لم يسبقه الأوّلون ولا يدركه الاخرون ، لقد
كان يجاهد مع رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : حريث قال عمرو : قد كان والله يقول لي : إنّي مجاورك ،
فلمّا صُلب أمر جاريته بكنس تحت خشبته ورشّه وتجميره
الصفحه ٤٤٠ :
قال : «هاتي ما معك».
قالت : فاعطيته الحصاة ، فطبع لي فيها ،
كما طبع أميرالمؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١٢ : الخصلة
ما كنت أظنّ أنّ أحداً من العرب يرومني مثلها ، إنّي لأكره أن أقتل الرجل الكريم
مثلك وقد كان أبوك لي