الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله أنا ومالي لله
ولرسوله ، والله ما شيء أحبّ إليّ ممّا تأخذه ، والذي تأخذه أحبّ
الصفحه ١٥٨ : العاص فأحمدنا صهره ، لقد كان يعمد إلى العير ونحن في الحصار
فيرسلها في الشعب ليلاً».
فلمّا أتى لرسول
الصفحه ٥٠٣ :
لقد كان أبوها سجّاعاً.
فقالت : ما للمرأة والسجاعة ، إنّ لي عن
السجاعة لشغلاً ، ولكن صدري نفث بما قلت
الصفحه ٤٨٩ : يكن أمركم عليكم غمّة ثمّ اقضوا إليّ ولا
تنظرون ، إنّ وليّي الله الذي نزّل الكتاب وهو يتولّى الصالحين
الصفحه ١٦٩ : فاُخبرهم؟ ثمّ أخذ القطن من اُذنيه ورمى به وقال لرسول الله صلّى
عليه وآله وسلّم : أنعم صباحاً.
فرفع رسول
الصفحه ٢٤٠ : الزبير إليه فقال :
أنا ، فقال له : «امط عنه» ثمّ قام إليه سعد ، فقال : «امط عنه» ، ثمّ قال : «يا
عليّ قم
الصفحه ١٩٦ :
جمادى الآخرة ، ووادع
فيها بني مدلج وحلفائهم من بني ضمرة (١).
فروي عن عمّار بن ياسر قال : كنت أنا
الصفحه ٤٠٣ : محمّد بن عبدالله.
فقال له عليّ عليهالسلام : «إنّه واللهّ لرسول اللهّ على رغم
أنفك».
فقال النبيّ
الصفحه ٣٠١ : : اللهم خر لنبيّك
، فوجد أبو طلحة فقيل له : اُحفر لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فحفر له لحداً
الصفحه ٢٤١ :
، فلمّا نظر جعفر إلى رسول الله حجل ـ يعني مشى على رجل واحدة ـ إعظاماً لرسول
الله ، فقبّل رسول الله
الصفحه ٥٣٥ : كما كنت ولك الجنّة خالصاً؟»
قلت : أعود كما كنت. قال : فمسح على
عيني فعدت كما كنت.
قال الراوي
الصفحه ١٥٤ : حـمزة كافـرا
فقد سـرّني إذ قلتَ أنـّك مـؤمـن
فكن لـرسول الله فـي الله ناصـرا
الصفحه ١٨٩ : قد أدركنا الكتابين. فلم تجبه قينقاع
إلى ذلك (٢).
قال : وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي
الصفحه ٣١٧ :
لها حكيم بن حزام بسوق عكاظ بأربعمائة درهم فوهبته لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد أن تزوّجها
الصفحه ١٥٣ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وآذاه بالكلام ، واجتمعت بنو هاشم فأقبل حمزة وكان في الصيد فنظر إلى