الصفحه ٣٤٠ :
اشرب من لبنها ، قال
: سلمان فالتقمت الضرع فإذا هي تحلب عسلا صافيا محضا
فقلت : يا سيدي هذه لمن؟ قال
الصفحه ٣٤٣ : وهو
وقوفا فنظرت إلى نهر جانبه ماء أبيض من الثلج ، ومن جانبه هذا لبن أبيض
من الثلج ، وفي وسط خمر أحسن
الصفحه ١٤٧ : القطعة من الغيم ، وتباين القزع : تباعدها ، والمخض بالفتح : تحريك السقاء (٤)
الذي فيه اللبن ليخرج زبده
الصفحه ٤٣ :
أى دفعته ورددته.
و « الرياح العواصف » الشديدة الهبوب ، ومخض
اللبن يمخضه مثلة أي أخذ
زبدة ، وفي
الصفحه ٩٥ : لبني آدم : أقروالله بالربوبية ، ولهؤلاء
النفر بالولاية والطاعة. فقالوا : نعم ، ربنا أقررنا. فقال الله
الصفحه ١٤٢ : « ترغو » من الرغوة مثلثة وهي الزبد يعلو الشئ عند غليانه ، يقال : رغى
اللبن أي صارت له رغوة ، ففيه تجريد
الصفحه ١٨٥ :
موج البحر أي تهييجه.
« فمخضته مخض السقاء » المخض : تحريك السقاء الذي
فيه اللبن ليخرج زبده ، عصفها
الصفحه ٣١٧ : عباس : وذلك قوله « و
قلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الارض فإذا جاء وعد الآخرة جئنابكم لفيفا
الصفحه ٣٣٩ : منها واشرب من لبنها ، فدنوت وشربت حتى رويت ، وكان
أعذ من الشهد ، وألين من الزبد ، وقد اكتفيت. قال : هذا
الصفحه ٣٤٦ : .
قال ابن جريج : قال
ابن عباس : فذلك قوله « وقلنا
من بعده لبني إسرائيل
الصفحه ٣٦١ : اللبن وأحلى
من الشهد ، ثم قال للقلم : اكتب فكتب القلم ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة
الصفحه ٣٦٩ : : « ن » نهر في الجنة أشد بياضا من
اللبن. قال : فأمر الله القلم فجرى بما هو كائن وما يكون ، فهو بين يديه موضوع
الصفحه ٣٧١ : الركن؟ فقال : إن الله
لما خلق الخلق قال لبني آدم :
ألست بربكم؟ قالوا : بلى ، فأقروا ، وأجرى نهرا أحلى من
الصفحه ٦٥ : اختلاف الشيعة ، فقال :
____________________
(١) هو الحسن بن على
بن فضال التيملى مولى تيم الله بن
الصفحه ٧٢ : المسجد الحرام ، فقال هشام للابرش : تعرف هذا؟ قال : لا ، قال : هذا الذي تزعم الشيعة أنه نبي من كثرة علمه