الصفحه ٧٤ : « توقف عنه في هذه السنة » فخالف
فقتل
بطريق مكة.
(٢) في الكافى : صفته
التى دلت.
(٣) في التوحيد
والكافى
الصفحه ٧٥ : منه التلعكبرى بمصر سنة أربعين وثلثمائة عن أبيه عن
الرضا عليهالسلام
وله منه اجازة « انتهى » وقال في
الصفحه ٨٥ : الاعمال : عن أبيه ، عن سعد ، عن
أحمد بن محمد البرقي ، عن
أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن أبي العلاء ، عن أبي
الصفحه ٨٦ : بجميع ما خلق فتخللت (٤)
لذلك حتى وصلت إليه لما أن
أدخله (٥) العجب (٦).
المحاسن
: عن أبيه ، عن ابن سنان
الصفحه ٨٧ :
جعلت فداك ، إن الناس
يزعمون أن الدنيا عمرها سبعة آلاف سنة فقال : ليس كما
يقولون ، إن الله خلق لها
الصفحه ٩٤ : خلقت؟ لئن جعلت
فوقي لا أطعتك ، وإن جعلت أسفل مني لا اعينك! فمكث في الجنة ألف سنة ما
بين خلقه إلى أن
الصفحه ١٠٧ : علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه
ولا في سنة النبي وأئمة الهدى أثره فكل علمه إلى الله سبحانه ، فإن ذلك
الصفحه ١٠٩ : ، وليعلم عدد السنين والحساب بمقاديرها ، ثم علق في جوها فلكها ، وناط
بها زينتها من خفيات دراريها ومصابيح
الصفحه ١١٢ : بينهم و بين معرفته ، بل تعاهدهم بالحجج على ألسن الخيرة
____________________
(١) لساكنيها
الصفحه ١٢٠ : الكتاب والسنه.
« واعلم أن الراسخين في العلم » إلى
آخره. الراسخ في العلم : الثابت فيه
«واقتحم المنزل» أي
الصفحه ١٦٣ : عثمان ، عن ابن سنان ، قال :
سألت أبا الحسن
____________________
(١) في التوحيد : جل
ذكره.
(٢) في
الصفحه ١٧٠ : المخلوقات بأربعة عشر ألف سنة ، وخلق معه اثني عشر حجابا.
١١٦ ـ وبإسناده عن جابر بن عبدالله قال :
قلت لرسول
الصفحه ١٧٨ :
ومنهم امناء على
وحيه ، وألسنة إلى رسله ، ومختلفون بقضائه وأمره ، ومنهم الحفظة
لعباده ، والسدنة
الصفحه ١٩٠ : بمعنى الكتابة والاشارة
والرسالة. « وألسنة إلى رسله » أي رسلا إليهم ، كما قال تعالى « الله يصطفي من
الصفحه ١٩٥ : الحسين بن محمد ،
عن المعلى عن عبدالله بن إدريس ، عن
محمد بن سنان ، قال : كنت عند أبي جعفر الثاني