الصفحه ١٧٥ : وعيسى وداود
وسليمان ، وقبل أن يخلق الانبياء كلهم بأربعمائة ألف سنة وأربع وعشرين ألف سنة
« إلى آخر الخبر
الصفحه ٢٤٧ : « غنية
النزوع إلى علمى الاصول والفروع » و « قبس الانوار في نصرة العترة الاطهار » توفى
رحمه الله
سنة « ٥٨٥
الصفحه ٣١٦ : يفرق بينهم
وبينهم ، ففتح الله لهم نفقا من الارض ، فساروا فيه سنة ونصف سنة حتى خرجوا
من وراء الصين ، فهم
الصفحه ٣٢٦ : موت الرضا عليهالسلام
قيل انه كان في الحبس اربع سنين ، وروى المفيد (ره)
في الاختصاص انه حبس سبع عشر
الصفحه ٣٤٧ : : ساروا في السرب سنة ونصفا (٢).
٣٩ ـ وعن مقاتل قال : إن مما فضل الله
به محمدا صلىاللهعليهوآله
أنه
الصفحه ٣٦٩ : مجراه؟ قال : طول
القلم خمسمأة سنة ، وعرضه مسيرة ثمانين سنة ، له ثمانون سنا يخرج المداد من بين
أسنانه
الصفحه ٦ : » المشهور أن المراد
بالايام هنا مقدار أيام الدنيا ، وروي
عن ابن عباس أنها من أيام الآخرة كل يوم منها ألف سنة
الصفحه ٨ : من الزمان اعتبرت أياما بعناية : كما
يطلق الايام
على السنين والاعوام بلى على القرون والاحقاب وهو
الصفحه ٢٧ : سبحانه ولما كان ظاهر هذا القول مخالفا لظواهر
الكتاب
والسنة من أبدية نشأة الاخرة وخلود أهلها فسر بفنا
الصفحه ٣٠ : . بلا وقت ولا مكان ، ولا حين ولا زمان
عدمت عند ذلك الآجال والاوقات ، وزالت السنون والساعات ، فلا شئ إلا
الصفحه ٣٤ : على الازمنة المعينة من الليالي والايام والشهور والسنين و
يدل على فناء جميع أجزاء الدنيا بعد الوجود
الصفحه ٣٧ : المتوفى سنة ٣٤٣ شيخ القميين
وفقيههم ثقة جليل القدر عظيم المنزلة.
(٢) في المصدر : محمد
بن عيسى بن عبيد
الصفحه ٤٦ : (٢)
عن محمد بن جمهور العمي ، عن محمد بن الفضيل ، عن
عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال
الصفحه ٦٤ : علل ابن سنان عن
الرضا عليهالسلام
: علة وضع البيت
وسط الارض أنه الموضع الذي من تحته دحيت الارض ، وكل
الصفحه ٦٦ : أبوالحسين محمد بن جعفر ليلة الخميس لعشر خلون من جمادى الاولى سنة
٣١٢