الصفحه ١٦١ : إسماعيل
عن محمد بن زيد ، قال : جئت إلى الرضا عليهالسلام
أسأله عن التوحيد فأملى علي : الحمد لله فاطر
الصفحه ١٦٦ : ، ويحتمل أن يكون المعنى جعل حدوث كل شئ منوطا بوقت ليعلم أنه
لا ابتداء لوجوده ، أو جعل الاشياء بعضها علة
الصفحه ١٩٨ : والسابع
والتاسع ، والاخبار الدالة على أن أول الموجودات أرواحهم عليهمالسلام كثيرة ، ويمكن
الاستدلال بها
الصفحه ٢٢١ :
: ما رواه الصدوق في الفقيه والكليني في
الكافي ثم أورد الروايتين
فقال : وجه دلالة الحديثين على ما ذكرنا
الصفحه ٢٦٠ :
عدد النفوس ووجوب
تعلق كل واحدة بالابدان لا على سبيل التناسخ كما ذهب
إليه أرسطو ومن تأخر عنه ، أما
الصفحه ٢٦١ :
الاولى
: ما ذكره السيد ره في القبسات ، وهو أن
الحكم المستوعب
الشمول لكل واحد إذا صح على جميع
الصفحه ٢٧٧ : معين للازل. وكذا ما قيل : وإن
تحقق في الازل عدم الحوادث لكنه عدم كل حادث مقرون بوجود حادث تقدم
على ذلك
الصفحه ٣٤٠ : إلى شجرة عظيمة
وفي أصلها مائدة عظيمة عليها طعام تفوح منه رائحة المسك ، وإذا بطائر في صورة
النسر العظيم
الصفحه ٢٨ : دلالة تلك الفقرات على اختصاص الازلية به و
حدوث ما سواه ، إذ ذكر الصفات المشتركة بينه وبين خلقه لا يناسب
الصفحه ٢٩ : العرش حتى نقل الارض على منكبه وعنقه ومد
اليدين فبلغت إحداهما إلى المشرق والاخرى إلى المغرب ، ثم بعث
الصفحه ٣٠ : وجوده ، والابتداء أزله إلى قوله عليهالسلام لا يجري
عليه السكون والحركة وكيف يجري عليه ما هو أجراه
الصفحه ٤٢ :
« انتهى » وقيل : وروي
آرز بالمد من قولهم شجرة آرزة أي ثابتة في الارض.
« فسكنت على حركتها » أي
الصفحه ٥٠ :
مذكورا ولا منسيا ، ولا
شيئا يقع عليه اسم شئ من الاشياء (١)
ولا من وقت كان
ولا إلى وقت يكون ، ولا
الصفحه ٩٩ : ، والمراد بخلق الشر خلق ما يترتب عليه شر ظاهرا
وإن كان خيره غالبا ووجوده صلاحا.
٨٤
ـ الكافى : عن علي بن
الصفحه ١١١ :
في مقاوم الطاعة
مناكبهم ، ولم يثنوا إلى راحة التقصير في أمره رقابهم ، ولا تعدوا
على عزيمة جدهم