الصفحه ٢١٩ : تامة كل منها ثلاثون
يوما سمى أولها بالمحرم أو رمضان على اختلاف الروايات في أول شهور السنة
وثانيها بصفر
الصفحه ٢٢٦ :
واورد عليه بوجوه :
الاول
أن كون سرعة الشمس على الوجه المذكور مستلزمة لكون السنة
القمرية أيضا
الصفحه ٢٣٣ :
الهواء » هذه
التبهيمات في الاجوبة للتنبيه على عدم تكلف ما لم يؤمر الناس بعلمه
وأنه لا فائدة
الصفحه ٢٥٥ :
اشتملت على أدلة مجملة من تأمل فيها يحصل له القطع بالمقصود ، ألا ترى إلى قولهم
عليهمالسلام
في
الصفحه ٢٧٦ : مجموع الوجودات بحيث لا يشذ عنها فرد وكذا العدمات
فلا شك أن جملة العدمات بحيث لا يشذ فرد متقدمة على جملة
الصفحه ٣٢٩ :
عن عمه عبدالصمد بن
علي ، قال : دخل رجل على علي بن الحسين عليهماالسلام
فقال له علي بن الحسين : من
الصفحه ٣٤١ :
شرقها وغربها وبلغ
إلى سد يأجوج ومأجوج فانى يتعذر علي وأنا أخو سيد المرسلين
وأمين رب العالمين
الصفحه ٣٥٤ : مما ذكروه على القول بهذا المذهب السخيف ، و
بسط القول فيه يؤدي إلى الاطناب ، وأما الاجساد المثالية التي
الصفحه ٢٣ :
الارض قبل دحوها عبارة عن مثل ذلك فتكون تسوية السماء متقدمة على دحو الارض
كما هو ظاهر الآية
الصفحه ٧٢ :
أيام على حساب أهل
النجوم ويؤيده قوله « في ست ساعات » وعلى التقادير لا يخلو
عن غرابة ، وسيأتى بعض
الصفحه ٨٨ :
الرياح على الماء ، فتفجر
الماء (١) من أمواجه ،
فارتفع عنه الدخان ، وعلا فوق
الزبد ، فخلق من دخانه
الصفحه ٩٤ : يومئذ خازنا على السماء الخامسة يدخل في منخر آدم
ثم يخرج من دبره ، ثم يضرب بيده على بطنه فيقول : لاى أمر
الصفحه ١٠٧ : الملحين ، فانظر أيها السائل! فما دلك القرآن عليه من صفته فائتم
به واستضئ بنور هدايته ، وما كلفك الشيطان
الصفحه ١١٦ : أن يحفر ، وأكدى
الرجل : إذ قل خيره وانتقض ، يكون متعديا ولازما كنقص. وهذا في النسخ
على بناء المفعول
الصفحه ١٥٠ : إلى فلان في فعل أو ترك أي تقدمت ، والمراد
النهي عن الاكل من الشجرة ، وخاطر بنفسه وماله أي أشفاهما على