الصفحه ٢٥ : أو بأحوال
الخلق ، وقد مر مرارا « دائما » أي باقيا بذاته من غير علة « ذات أبراج » أي بروج
أو كواكب
الصفحه ١٨ :
منذ (١) خلق السماوات والارض ، فأحدث الله في
ذلك الماء سخونة فارتفع منه زبد
ودخان (٢) فبقي على
وجه
الصفحه ٢٢٧ :
الحساب. فقال : قد
علمت يا فضل أن طالع الدنيا السرطان والكواكب في مواضع
شرفها ، فزحل في الميزان
الصفحه ١ : الاسطقسات(٢)ومظهر
الانواع المتوالدة والمتولدة من
مشائم القابليات. والصلاة على أشرف الخلائق والبريات وعين
الصفحه ١٢٨ : نفوس
مخالف للمشهور بين
أهل الاسلام ، بل نقل السيد المرتضى رضياللهعنه
إجماع المسلمين على أن الافلاك
الصفحه ٣٢٤ : « جابرسا » ولا يعلم بهم أهل
أوساط الارض من الجن والنسناس ، فكانت الشمس تطلع على أهل أوساط الارضين
من الجن
الصفحه ٢١ : « فسويها » أي فعد لها ، أو جعلها (٣)
مستوية ، أو فتممها بما به يتم (٤)
كما لها من الكواكب والتداوير وغيرها
الصفحه ١٨٦ : : شبهها بالموج في الارتفاع واللون الموهوم ، وقيل : شبهت به لارتعاد الكواكب حسا : ولعل المراد بحفظ العليا
الصفحه ٢٠٦ : (٧) قال : كانت الكعبة غثاء على الماه قبل
أن يخلق
____________________
(١ و ٢) الدر
المنثور : ج ١ ، ص٤٣
الصفحه ٣٧٥ :
يوم القيامة ، وذلك
قوله « ن والقلم وما يسطرون » ثم ختم على فم القلم ، فلم ينطق
ولا ينطق (١)
إلى
الصفحه ٢٠٧ : .
(٦ و ٧) الدر
المنثور : ج ٣ ، ص٩١.
(٨) في المصدر : وكان
عرشه على الماء.
(٩) الدر المنثور : ج
٣ ، ص ٣٢١.
الصفحه ٣٧٣ : بالكتابين فكانا سواء (٤).
____________________
(١) الدر المنثور : ج
٦ ، ص٣٧.
(٢) في المخطوطة : على
الصفحه ٣٧٤ :
٢٢ ـ وعن ابن عباس في قوله تعالى « كل
يوم هو في شأن » قال : إن مما
خلق الله لوحا محفوظا من درة بيضا
الصفحه ١١٩ : ، « والعقيان » بالكسر : الذهب الخالص ، ونثرت الشئ كنصرت رميته
متفرقا ، ونثارة الدر بالضم : ما تناثر منه ، والدر
الصفحه ٢١٠ :
فخلق في أول ساعة من
هذه الثلاث (١)
الآجال حين يموت من مات ، وفي الثانية
ألقى الآفة على كل شئ مما