الصفحه ٥٢ : يكون خلقه ، وقد يكون الخلق ساكنا ومتحركا ومختلفا
ومؤتلفا ومعلوما ومتشابها ، وكل ما وقع عليه حد فهو خلق
الصفحه ٥٦ : ، وتفاوت مراتبها في المقتضيات ، وعدم جواز قياس بعضها على بعض في
جميع الحالات ، ليسهل به التصديق بجواز أن
الصفحه ٥٧ :
إلا محسوسا وكل
محسوس يكون محدودا ، والمعنى أنه أراد أن يكون محدودا ليدل
بكونه على هذه الحالة على
الصفحه ٦٤ :
بيان
: يدل ظاهرا على حدوث نوع الانسان.
٣٥
ـ تفسير على بن ابراهيم : سميت مكة ام
القرى لانها أول
الصفحه ٨٣ : عبدالله رفعه إلى أبي
هاشم الجعفري مثله (٣).
أقول
: قد مر شرحه في كتاب التوحيد ، ودلالته
على المدعى صريحة
الصفحه ٩٠ : الياقوتة فماعت لهيبته فصارت ماء مرتعدا ، ولا يزال مرتعدا إلى
يوم القيمة ، ثم خلق عرشه من نوره ، وجعله على
الصفحه ١٠١ : ء مبنية ولا أرض مدحية؟ قال : كان نورا في نور ، ونورا
على نور ، خلق من ذلك النور ماء منكدرا فخلق من ذلك
الصفحه ١١٠ : عزيمة إيمانهم ، ولم تعترك الظنون على معاقد يقينهم ، ولا
قدحت قادحة الاحن فيما بينهم ، ولا سلبتهم الحيرة
الصفحه ١٢٥ :
والكيفيات التي لا يتعداها المعلوم. و « المصرف » القابل للتغير والحركة أو
المحكوم عليه بالتجزئة والتحليل
الصفحه ١٣٧ :
« ولا قدحت » يقال : قدح بالزند كمنع أي رام
الايراء (١)
به ، وهو
استخراج النار ، وربما يحمل على
الصفحه ١٤٤ :
من جانب من الجوانب إليه يرتدع ويرجع. ثم إن هذه الوجوه إنما تبدى جريا
على قواعد الطبيعيين وخيالاتهم
الصفحه ١٤٩ : سمطت به أي اعلقت (١)
على بناء المجهول من
التفعيل ، وفي بعض النسخ الصحيحة بالشين المعجمة ، والشميط من
الصفحه ١٥٥ : الشديد ، وذيولها : أطرافها
التي تجرها على الارض ، ولطف الاستعارة ظاهر. وعفت الريح الاثر إذا طمسته
ومحته
الصفحه ١٦٥ : شئ كان ولا من شئ خلق ما كان » فنفى بقوله « لا من شئ
كان » معنى الحدوث ، وكيف أوقع على ما خلقه (١)
صفة
الصفحه ١٦٧ :
ورب إذ لا مربوب ، وكذلك
يوصف ربنا وفوق ما يصفه الواصفون (١).
التوحيد
: عن علي بن أحمد الدقاق