الصفحه ١٩١ : » وفي بعض النسخ « في الارض
أقدامهم » وهو أظهر. والجمع على الاول إما باعتبار القطعات والبقاع ، أو لان
كلا
الصفحه ١٩٥ : واليمين هنا على الاستعارة
، إذ مريد اللطف بغيره يمسحه بيمينه
أو اليمين كناية عن الرحمة كما حققنا في قولهم
الصفحه ٢١٣ : (٥)
عليهم دقيق ، ولا يغيبم (٦)
خفي ، وأجعلهم
حجة على بريتي والمنبهين على علمي (٧)
وواحدانيتي ، ثم أخذ الله
الصفحه ٢١٨ : من الاسبوع في الروايات ، ويتم ما يقصر عنه عند حمله على اليوم
الدنيوي من معنى الامتنان المقصود له
الصفحه ٢٤٢ :
الاجسام بالدلائل المشهورة عند المتكلمين.
والسيد المرضتى ره في كتاب « الغرر » أورد
دلائل على
الصفحه ٢٥٠ :
القسمة الانفكاكية
متحركه لذاتها حركات دائمة ثم اتفق في تلك الاجزاء أن تصادمت
على وجه خاص ، فحصل من
الصفحه ٢٥٣ : على بقاء الصورة
الجسمية مع طريان الانفصال والاتصال ، وأما النفوس الناطقه الانسانية فبعضهم
قائل بقدمها
الصفحه ٢٧٠ : المتفرعة على اعتبار العقل الحاصلة بعد فرضه ، وليس بحاصل
بالفعل إلا بعد الفرض ، فإنه لو كان كذلك لكان حكم
الصفحه ٢٨٢ : ، وذلك إما
لعدم لزوم تحققها في الواقع ، أو لعدم اطلاعنا على تفاصيلها ، وأيام ما كان فليكن
الامر فيما نحن
الصفحه ٢٨٦ :
على ذلك ما ينفي عنه سبحانه المقادير ، فإن الظاهر أن الزمان أيضا من المقادير (١)
وكذا ما يدل على
الصفحه ٢٩١ :
غير متناهية ولا محصورة. فدل على أنه لا يقول بقدم الزمان ، بل يقدره ويفرضه
وقد مضى تصريحه
الصفحه ٢٩٢ : الفعل فقد قلتم إن البارئ سبحانه لم يتقدم
فعله! قيل : بل نقول : إنه يتقدم على معنى أن وجوده قارن عدم فعله
الصفحه ٣١١ :
أيام وخلق السماوات
في يومين أو خلق ما على الارض في أربعة أيام وخلق السماوات
والارض في يومين كما في
الصفحه ٣٢٧ :
عبدالله عليهالسلام يرفع الحديث إلى
الحسن بن علي عليهماالسلام
أنه قال : إن لله مدينتين : إحداهما
الصفحه ٣٣٣ :
فيها ، لا يسأمون
ولا يفترون ، يتلون كتاب الله عزوجل كما علمناهم ، وإن فيما
نعلمهم ما لو تلي على