الصفحه ٨٤ : بن أبي نجران ، عن حماد بن عثمان ، عن عبدالرحيم ، قال : كتبت
على يدي عبدالملك بن أعين (٢)
إلى أبي
الصفحه ٨٥ : على القرآن أشد الامتناع.
٦٧
ـ قصص الراوندى : بإسناده إلى الصدوق
، عن أبيه وابن الوليد معا
عن سعد بن
الصفحه ٩١ : « فآمنت
طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا
الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين
(٢) » وكذلك
الانبيا
الصفحه ١٠٠ : ، والرجل بما عنده فخر
« انتهى » (٢) والظاهر أن هذه الجمل جرت على سبيل
الاستعارة التمثيلية لبيان
أن سوى الحق
الصفحه ١٠٣ : روحي فقعوا له ساجدين.
فقالوا : نعم.
فقال في الصحف ما هذا لفظه : فخلق الله
آدم على صورته التي صورها في
الصفحه ١٠٤ : إلا بمشيته ، وأنه قادر على ما يشاء ، صادق في وعده ووعيده
وأن القرآن كلامه ، وأنه كان قبل الكون والمكان
الصفحه ١١٣ : ، وبلغ المقطع عذره ونذره ، وقدر الارزاق فكثرها وقللها ، وقسمها
على الضيق والسعة ، فعدل فيها ليبتلي من
الصفحه ١٢٤ :
« المحتجة » أراد أنها كالمستدل (١) على التدبير الحكمي من لدنه سبحانه.
والعقد : الشد ، وفاعل
الصفحه ١٢٦ : سبحانه كالضمير في
« طاعته » و « دعوته » إلى « ما خلق » المذكور
سابقا ، وعلى الاول يكون في
« أذعن
الصفحه ١٤٠ : الاخبار ، ولا يبعد أن يكون
لهم نوع من الثواب على طاعاتهم بازدياد القرب وإفاضة المعارف وذكره سبحانه
لهم
الصفحه ١٥٢ :
مدها لبعض الاسباب
فيعود الضمير في « قدمها وأخرها » إلى الآجال بالمعنى
الثاني على وجه الاستخدام أو
الصفحه ١٦٢ :
ـ الكافى : عن على بن محمد ، عن
سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد بن
حمزة ، قال : كتبت إلى الرجل (٦)
عليهالسلام
الصفحه ١٧٠ : بن حنبل عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : كنت أنا
وعلي نورا بين يدي الرحمن قبل أن يخلق عرشه
الصفحه ١٨٢ :
بالجو البعد الموهوم
، أو أحد العناصر بناء على تقدم خلق الهواء كما هو الظاهر
مما سنورده من تفسير
الصفحه ١٨٥ : ء ، ولا شك أن القرآن الكريم لا يريد بلفظ
الدخان حقيقته ، لان ذلك إنما يكون عن النار ، واتفق المفسرون على