الصفحه ٤٤ : تجري عليه الحركة والسكون ، وكيف يجري عليه ما هو أجراه أو
يعود إليه (٦)
ما هو ابتدأه؟ إذا لتفاوتت ذاته
الصفحه ٤٧ :
٢٤
ـ ومنه : عن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب ، عن
أحمد بن الفضل ، عن
منصور بن عبدالله ، عن علي بن
الصفحه ٧٤ :
ـ التوحيد : عن علي بن أحمد
الدقاق : عن الكليني ، عن العلان (١)
عن محمد بن
عيسى ، عن الحسين بن خالد ، عن أبي
الصفحه ٧٨ :
وسموا كتبهم أساطير
الاولين (١)
، ووضعوا لانفسهم دينا برأيهم (٢)
واستحسانهم.
إن الاشياء تدل على
الصفحه ٨٧ : عرشه عليه قبل أن يخلق السماوات والارض وذلك
قوله عزوجل « هو الذي
خلق السماوات والارض في ستة أيام وكان
الصفحه ٩٥ : » لعل المراد جعل الفرج بين قطعاتها فصارت كالبنيان
أو جعل فيها البناء والعمارة فقسمت بالاقاليم على قول
الصفحه ١٠٨ :
مفاصلهم المحتجبة
لتدبير حكمتك لم يعقد غيب ضميره على معرفتك ، ولم يباشر قلبه
اليقين بأنه لاندلك
الصفحه ١٢١ :
لما دلت عليه
الاخبار المستفيضة من أنهم عليهمالسلام
يعلمون ما تشابه من القرآن كما
مر في كتاب
الصفحه ١٥٣ : القلوب » وهي غلفها وأغطيتها [ و ] قال الله تعالى
« وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه
» (٢).
وغيابة البئر
الصفحه ١٦٩ :
علي ومن فاطمة الحسن
والحسين ، فدعاهما فأطاعاه ، ثم خلق من نور الحسين تسعة
أئمة فدعاهم فأطاعوه قبل
الصفحه ١٩٠ : و الركوع هنا جمع ( ساجد » و « راكع » وفاعل
الصفة يجمع على فعول إذا جاء مصدره عليه إيضا ، والانتصاب : القيام
الصفحه ١٩٣ : العرش
فالعرش من نوري ، ونوري من نور الله ، ونوري أفضل من العرش ، ثم فتق نور
أخي على ، فخلق منه الملائكة
الصفحه ١٩٤ : ، فصارت أربعة : محمد واحد ، وعلي واحد ، والحسن
والحسين ثنتان. ثم خلق الله ، فاطمة من نور ابتدأها روحا بلا
الصفحه ٢٠٢ :
فلما تكاملت الانوار سكن نور محمد صلى الله
عليه وآله وسلم تحت العرش ثلاثة وسبعين ألف عام ، ثم انتقل نوره
الصفحه ٢٦٢ : والنسبة والاضافة اعتباريا محضا يتوقف تحققه على اعتبار
العقل وفرضه ، ومنه العدد إذا كان معروضه غير موجود