الصفحه ٢٥٨ : زمان وجوده أزيد على زمان الاخير بقدر متناه فالجميع
متناهي الوجود حادث ، فيكون الزمان الموجود الذي
الصفحه ٢٦٦ : متساويين
ويتم الدليل ، ضرورة أن مضائف العلية الواقعة في تلك القطعة هو المعلولية الواقعة
فيها ، لا ما يقع
الصفحه ٢٧٩ : التسلسل بالاتفاق ، على أنه يلزم حينئذ قدم نوع الفعل
وطبيعته وهو مطلوب في الجملة ، وإما على سبيل تعاقبها
الصفحه ٢٨٣ :
وكذا ما قيل من أن اتصافه تعالى بالبقاء
يتوقف على تحقق زمان ، إذالمفهوم
منه وجود أمر في آن مسبوق
الصفحه ٢٨٤ :
وسابقا على حد آخر
كذلك حتى يكون مستقبلا بالقياس إليه (١)
، وأما مقارنة
الحق القديم للزمان وتحققه
الصفحه ٢٨٨ :
وقال أيضا : لا
ينبغي لسامع قول الفيلسوف يعني شيخه أفلاطون أن ينظر إلى
لفظه فيتوهم عليه أنه قال
الصفحه ٣٠٠ : بوجود الحادث لم يتصور إلا كونه حادثا والحاصل أن
المعلول إنما يوجد بإرادة الفاعل المختار على النحو الذي
الصفحه ٣٠٦ : : إنها مسألة جدلية الطرفين فيا إخوان الدين ، وخلان اليقين
إن لم يغلب على قلوبكم الرين ، فافتحوا العين
الصفحه ٣٠٨ : صعوده على قدرقوته ونفرته من
الحرارة ، ثم وقف فكان منه الفلك الاعلى ، وهو فلك زخل ، ثم حركت النار الما
الصفحه ٣١٤ :
ثم اختلف فيما خلق
بعد الغمام ، فروى الضحاك عن ابن عباس : أول ما خلق
الله العرش فاستوى عليه ، وقال
الصفحه ٣٣١ : ، ثم بدأت في عمارتها فعمرتها
خمسين ألف عام ، ثم خلقت فيها خلقا على مثال البقر يأكلون رزقي
ويعبدون غيري
الصفحه ١١ :
الطبرسي (١)
ره أي ما
أحضرت إبليس وذريته خلق السماوات والارض ولا خلق أنفسهم مستعينا بهم
على ذلك ، ولا
الصفحه ١٧ : لليومين (٣) الاولين ، و
التصريح على الفذلكة (٤).
اقول
: وقد يحمل على أن المراد أربعة أوقات ، وهي
التي
الصفحه ٢٧ :
٣
ـ النهج : قال عليهالسلام : الحمد لله الدال
على وجوده بخلقه ، وبمحدث خلقه على أزليته (١)
ومنه
الصفحه ٤٠ : .
و « الاستمساك » الاحتباس والاعتصام ، والغرض
عدم تفرقها كأن بعضها
معتصم ببعض ، وقيامها على حده كناية عن وقوفها