الصفحه ١١٢ :
على أكنافها ، فجر
ينابيع العيون من عرانين انوفها ، وفرقها في سهوب بيدها
وأخاديدها ، وعدل حركاتها
الصفحه ١١٤ :
أمدح به غيرك ، ولا اثني به على أحد سواك ، ولا اوجهه إلى معادن الخيبة ومواضع
الريبة ، وعدلت بلساني عن
الصفحه ١٢٣ : ، و « امتثله » أي تبعه ولم يتجاوز عنه ، و « احتذى عليه » أي اقتدى به. وقوله « من خالق » متعلق بمحذوف [ و ] هو
الصفحه ١٤١ : العلم وغير ذلك ، وقيل : أي في استحقاق كمال العبادة ، ويقال : استحوذ عليه أي استولى ، وهو مما جاء
على
الصفحه ١٥١ :
أراده بذكر الكثير والقليل ، ثم لما كان ذلك موهما للجور دفع الوهم بذكر العدل
ونبه على وجه الحكمة
الصفحه ١٥٩ : للكون (١).
ومنه
: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن موسى عن
الحسين بن سعيد عن القاسم
ابن محمد عن علي بن أبي
الصفحه ١٧١ : توحد بصنع الاشياء ، وفطر أجناس البرايا على غير
أصل
ولا مثال سبقه في إنشائها ، ولا إعانة معين على
الصفحه ١٨٣ :
« فأجرى فيها ماء متلاطما تياره متراكما زخاره »
اللطم في الاصل : الضرب
على الوجه بباطن الراحة
الصفحه ٢٣٨ : الذي ذكرنا ، ولوجوده ابتداء ، بل عد
من ضروريات الدين. قال السيد الداماد في القبسات : عليه إجماع جميع
الصفحه ٢٤٦ : دون آخر ، فإن لم
يتوقف على أمر غير ما فرض مؤثرا تاما كان ترجيحا من غير مرجح ، وإن توقف
لم يكن المؤثر
الصفحه ٢٧٢ : أنيق ، قال : دليل آخر على تناهي ما مضى ، وهو أنه قد مضت
أيام وليالي وقفنا اليوم عند آخرها ، فلا يخلو أن
الصفحه ٢٧٣ : موقوف على تأثيره في
معد سابق عليه لاإلى نهاية فوجوب كل منها وجوب شرطي لا يجب حتى يجب سابقه
والوجوب
الصفحه ٣٠١ : الذي يلي المعلول. فقد قيل عليه أنه باطل مع قطع النظر عن جريان
التطبيق فيه ، لانه يلزم انحصار الامور
الصفحه ٣٦٦ :
جملة فجملة ، مع
أسبابها وعللها على نهج مستمر ، ونظام مستمر ، فان ما يحدث
في عالم الكون والفساد
الصفحه ٣٦٧ : الاصل ، وهو
قوله « إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون » (٢).
بيان
: هذا يدل على أن أولية خلق القلم إضافية