الشاهد
٦٩١ كل أمر مباعد أو مدانى |
|
فمنوط بحكمة التعالى |
٦٩٨ يا زيد زيد اليعملات الذبل |
|
تطاول الليل عليك فانزل |
٧٠١ فظل طهاة اللحم ما بين منضج |
|
صفيف شواء أو قدير معجل |
٧٠٤............. |
|
تبارك رحمانا رحيما وموثلا |
٧٠٨ ضيعت حزمى فى إبعادى الأملا |
|
وما ارعويت ، وشيبا رأسى اشتعلا |
٧١٣ وقد أغتدى والطير فى وكناتها |
|
بمنجرد قيد الأوابد هيكل |
٧٢١ ومثلك بيضاء العوارض طفلة |
|
لعوب تنسينى إذا قمت سربالى |
٧٢٢ فإن لم تجد من دون عدنان والدا |
|
ودون معد فلتزعك العواذل |
٧٢٨ وما كنت ذا نيرب فيهم |
|
ولا منمش فيهم منمل |
٧٣١ غير أنا لم يأتنا بيقين |
|
فنرجى ونكثر التأميلا |
٧٣٥ جفونى ولم أجف الأخلاء ؛ إننى |
|
لغير جميل من خليلى مهمل |
٧٤٦ ويوما شهدناه سليما وعامرا |
|
قليلا سوى الطعن النهال نوافله |
٧٥١ فأتت به حوش الفؤاد مبطنا |
|
سهدا إذا ما نام ليل الهوجل |
٧٥٩ كأن أبانا فى عرانين وبله |
|
كبير أناس فى بجاد مزمل |
٧٦٥ ألم تعلمى يا عمرك الله أننى |
|
كريم على حين الكرام قليل |
وأنى لا أخزى إذا قيل مملق |
|
سخى ، وأخزى أن يقال بخيل |
٧٦٩ وإن تعتذر بالمحل من ذى ضروعها |
|
إلى الضيف يجرح فى عراقيها نصلى |
٧٩٣ فألفيته غير مستعتب |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا |
٧٩٨ وإن مدت الأيدى إلى الزاد لم أكن |
|
بأعجلهم ؛ إذ أجشع القوم أعجل |
٨٠٢ خرجت بها أمشى تجر وراءنا |
|
على أثرينا ذيل مرط مرحل |
٨٠٩ على أننى بعد ما قد مضى |
|
ثلاثون للهجر حولا كميلا |
٨١١ فارسا ما غادروه ملحما |
|
غير زميل ولا نكس وكل |
٨١٥ وقد جعلت إذا ما قمت يثقلنى |
|
ثوبى ؛ فأنهض نهض الشارب الثمل |
٨٢٦ رب رفد هرقته ذلك اليو |
|
م وأسرى من معشر أقيال |
٨٣٩ اعتاد قلبك من سلمى عوائده |
|
وهاج أحزانك المكنونه الطلل |
٨٣٩ ربع قواء أذاع المعصرات به |
|
وكل حيران سار ماؤه خضل |
٨٤٥ وخالد يحمد ساداتنا |
|
بالحق ، لا يحمد بالباطل |
الشاهد
٨٥١ إذا قامتا تضوع المسك منهما |
|
نسيم الصبا جاءت بريا القرنفل |
٨٧٤ فقلت : يمين الله أبرح قاعدا |
|
ولو قطعوا رأسى لديك وأوصالى |
٨٧٥ فلا والله نادى الحى قومى |
|
طوال الدهر ما دعى الهديل |
٨٧٦ وقولى إذا ما أطلقوا عن بعيرهم |
|
يلاقونه حتى يؤوب المنخل |
٨٧٨ فلم أر مثلها خباسة واجد |
|
ونهنهت نفسى بعد ما كدت أفعله |
٨٨١ يا عمرو إنك قد مللت صحابتى |
|
وصحابتيك إخال ذاك قليل |
٨٩١ إن يكن طبك الدلال فلو فى |
|
سالف الدهر والسنين الخوالى |
٨٩٣ بكرت عليه بكرة فوجدته |
|
قعودا عليه بالصريم عواذله |
٨٩٥ فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
٩٠٦ فتى هو حقا غير ملغ توله |
|
ولا تتخذ يوما سواه خليلا |
٩١٣ لما أغفلت شكرك. فاصطنعنى |
|
فكيف ومن عطائك جل مالى؟ |
٩٢٢ حملت به فى ليلة مزءودة |
|
كرها ، وعقد نطاقها لم يحلل |
٩٢٣ ممن حملن به وهن عواقد |
|
حبك النطاق ؛ فشب غير مهبل |
٩٣٤ إن تركبوا فركوب الخيل عادتنا |
|
أو تنزلون فإنا معشر نزل |
٩٣٥ فلا تلحنى فيها ؛ فإن بحبها |
|
أخاك مصاب القلب جم بلابله |
٩٤٣ كأن أوب ذراعيها إذا عرقت |
|
وقد تلفع بالقور العساقيل |
٩٤٧ إذا أحسن ابن العم بعد إساءة |
|
فلست لشرى فعله بحمول |
حرف الميم
١٧ أيا جبلى نعمان بالله خليا |
|
نسيم الصبا يخلص إلى نسيمها |
٢٩ أتغضب إن أذنا قتيبة حزتا |
|
جهارا ، ولم تغضب لقتل ابن خازم؟ |
٤٠ فأقسم أن لو التقينا وأنتم |
|
لكان لكم يوم من الشر مظلم |
٤٢ ويوما توافينا بوجه مقسم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم |
٥٣ فقمت للطيف مرتاعا فأرقنى |
|
فقلت : أهى سرت أم عاذنى حلم؟ |
الشاهد
٦٣ يا ليت شعرى ، ولا منجى من الهرم |
|
أم هل على العيش بعد الشيب من ندم |
٧٣ فإن ترفقى يا هند فالرفق أيمن |
|
وإن تخرقى يا هند فالخرق أشأم |
فأنت طلاق والطلاق عزيمة |
|
ثلاث ، ومن يخرق أعق وأشأم |
٨٢ سقته الرواعد من صيف |
|
وإن من خريف فلن يعد ما |
٩١ إن بها أكتل أو رزاما |
|
خوير بين ينقفان الهاما |
٩٥ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
٩٧ وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما |
٩٩ أما والذى لا يعلم الغيب غيره |
|
ويحيى العظام البيض وهى رميم |
١٠١ ألا ارعواء لمن ولت شبيبته |
|
وآذنت بمشيب بعده هرم |
١٠٤ أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة |
|
قليل بها الأصوات إلا بغامها |
١٣٤ وندمان يزيد الكأس طيبا |
|
سقيت وقد تغورت النجوم |
١٤٣ تمرون الديار ولم تعوجوا |
|
كلامكم على إذا حرام |
١٥٧ تبلت فؤادك فى المنام خريدة |
|
تسقى الضجيع ببارد بسام |
١٦٦ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتانه وجهرمه |
١٨٠ قومى هم قتلوا أميم أخى |
|
فإذا رميت يصيبنى سهمى |
فلئن عفوت لأعفون جللا |
|
ولئن سطوت لأوهنن عظمى |
١٨٥ حاشا أبا ثوبان ، إن به |
|
ضنا على الملحاة والشتم |
١٩٩ فشد ولم ينظر بيوتا كثيرة |
|
لدى حيث ألقت رحلها أم قشعم |
٢٠١ ونطعنهم تحت الكلى بعد ضربهم |
|
ببيض المواضى حيث لى العمائم |
٢١٢............. |
|
بل بلد ذى صعد وآكام |
٢٣٣ وما أصاحب من قوم فأذكرهم |
|
إلا يزيدهم حبا إلى هم |
٢٣٤ قد بت أحرسنى وحدى ويمنعنى |
|
صوت السباع به يضبحن والهام |
٢٣٩ أعن ترسمت من خرقاء منزلة |
|
ماء الصبابة من عينيك مسجوم؟ |
٢٤٠ فلقد أرانى للرماح دريئة |
|
من عن يمينى تارة وأمامى |
٢٤٨ أكثرت فى العذل ملحا دائما |
|
لا تكثرن ؛ إنى عسيت صائما |
٢٥٧ لعل التفاتا منك نحوى مقدر |
|
يمل بك من بعد القساوة للرحم |
الشاهد
٢٦٨ وأنت التى حببت شغبا إلى بدا |
|
إلى ، وأوطانى بلاد سواهما |
حللت بهذا حلة ، ثم حلة |
|
بهذا ، فطاب الواديان كلاهما |
٢٧٦ الشعر صعب وطويل سلمه |
|
إذا ارتقى فيه الذى لا يعلمه |
زلت به إلى الحضيض قدمه |
|
بريد أن يعربه فيعجمه |
٢٧٨ بطل كأن ثيابه فى سرحة |
|
يحذى نعال السبت ليس بتوأم |
٢٨٦ لو لا الحياء وأن رأسى قد عسا |
|
فيه المشيب لزرت أم القاسم |
٢٩٣ وأعلم أننى وأبا حميد |
|
كما النشوان والرجل الحليم |
٢٩٦ بيض ثلاث كنعاج جم |
|
يضحكن عن كالبرد المنهم |
٣٠١ كى تجنحون إلى سلم وما ثئرت |
|
قتلاكم ، ولظى الهيجاء تضطرم؟ |
٣٠٩ وكائن لنا فضلا عليكم ومنة |
|
قديما ، ولا تدرون ما من منعم |
٣١٢ فأصبح بطن مكة مقشعرا |
|
كأن الأرض ليس بها هشام |
٣٢٦ جادت عليه كل عين ثرة |
|
فتركن كل حديقة كالدرهم |
٣٤٨ ضممت إليه بالسنان قميصه |
|
فخر صريعا لليدين وللفم |
٣٥١ كضرائر الحسناء قلن لوجهها |
|
حسدا وبغضا : إنه لدميم |
٣٦٨ إذا قالت حذام فصدقوها |
|
فإن القول ما قالت حذام |
٣٧٨ ألا ياسنا برق على قلل الحمى |
|
لهنك من برق على كريم |
٤٠٣ إن تغفر اللهم تغفر جما |
|
وأى عبد لك لا ألما |
٤٠٨ فلا تشلل يد فتكت بعمرو |
|
فإنك لن تذل ولن تضاما |
٤٠٩ إذا ما خرجنا من دمشق فلا نعد |
|
لها أبدا ما دام فيها الجراضم |
٤١٧ لا يلفك الراجيك إلا مظهرا |
|
خلق الكرام ، ولو تكون عديما |
٤٢٦ لو غيركم علق الزبير بحبله |
|
أدى الجوار إلى بنى العوام |
٤٣٣ ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر |
|
تنبو الحوادث عنه وهو ملموم |
٤٣٤ ولو أنها عصفورة لحسبتها |
|
مسومة تدعو عبيدا وأزنما |
٤٥٨ احفظ وديعتك التى استودعتها |
|
يوم الأعازب إن وصلت وإن لم |
٤٥٩ أقول لعبد الله لما سقاؤنا |
|
ونحن بوادى عبد شمس وهاشم |
٤٧١ فكيف إذا مررت بدار قوم |
|
وجيران لنا كانوا كرام؟ |
الشاهد
٥٠٩ صددت فأطولت الصدود ، وقلما |
|
وصال على طول الصدود يدوم |
٥١٣ وإنا لمما نضرب الكبش ضربة |
|
على رأسه تلقى اللسان من الفم |
٥١٨ لو بأبانين جاء يخطبها |
|
زمل ما أنف خاطب بدم |
٥٢٨ يغضى حياء ويغضى من مهابته |
|
فما يكلم إلا حين يبتسم |
٥٣١ ومهما تكن عند امرىء من خليقة |
|
وإن خالها تخفى على الناس تعلم |
٥٣٧ يا شاة من قنص لمن حلت له |
|
حرمت على ، وليتها لم تحرم |
٥٣٩ قد أوبيت كل ماء فهى ضاوية |
|
مهما تصب أفقا من بارق تشم |
٥٦٢ سلام الله يا مطر عليها |
|
وليس عليك يا مطر السّلام |
٥٦٧ فمن مبلغ الأحلاف عنى رسالة |
|
وذبيان ، هل أقسمتم كل مقسم؟ |
٥٦٨ ليت شعرى هل ثم هل آتينهم |
|
أو يحولن دون ذاك حمام؟ |
٥٦٩ يقول إذا اقلولى عليها وأقردت : |
|
ألا هل أخو عيش لذيذ بدائم؟ |
٥٧١ سائل فوارس يربوع بشدتنا |
|
أهل رأونا بسفح القاع ذى الأكم |
٥٧٩ ألا يا نخلة من ذات عرق |
|
عليك ورحمة الله السّلام |
٥٨٣ لاتنه عن خلق ونأتى مثله |
|
عار عليك إذا فعلت عظيم |
٥٨٩ يلوموننى فى اشتراء النخيل |
|
أهلى فكلهم ألوم |
٥٩١ تولى قتال المارقين بنفسه |
|
وقد أسلماه مبعد وحميم |
٥٩٣ متى كان الخيام بذى طلوح |
|
سقيت الغيث أيتها الخيام؟! |
٥٩٧ ولقد شفى نفسى وأبرأ سقمها |
|
قيل الفوارس : ويك عنتر ، أقدم |
٦١٤ إذا غاب عنكم أسود العين كنتم |
|
كراما ، وأنتم ما أقام ألاثم |
٦٤١ ولقد علمت لتأتين منيتى |
|
إن المنايا لا تطيش سهامها |
٦٤٥ ألم ترنى عاهدت ربى وإننى |
|
لبين رتاج قائما ومقام |
على حلفة لا أشتم الدهر مسلما |
|
ولا خارجا من فى زور كلام |
٦٥٤ يدعون عنتر والرماح كأنها |
|
أشطان بئر فى لبان الأدهم |
٦٥٧ ستعلم ليلى أى دين تداينت |
|
وأى غريم للتقاضى غريمها |
٦٦١ بآية يقدمون الخيل شعثا |
|
كأن على سنابكها المداما |
٦٦٣ ألا من مبلغ عنى تميما |
|
بآية ما تحبون الطعاما؟ |
الشاهد
٦٦٩ وإن أتاه خليل يوم مسغبة |
|
يقول : لا غائب مالى ، ولا حرم |
٦٧١ أقول له : ارحل ، لا تقيمن عندنا ، |
|
وإلا فكن فى السر والجهر مسلما |
٦٧٤ ولو لا بنوها حولها لخبطتها |
|
كخبطة عصفور ولم أتلعثم |
٦٧٨ وإن لسانى شهدة يشتفى بها |
|
وهو على من صبه الله علقم |
٦٨١ حتى شآها كليل موهنا عمل |
|
باتت طرابا وبات الليل لم ينم |
٧٠٧ إذا المرء عيناقر بالعيش مثريا |
|
ولم يعن بالإحسان كان مذمما |
٧٣٩ ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
٧٤٧ وأنت الذى أخلفتنى ما وعدتنى |
|
وأشمت بى من كان فيك يلوم |
٧٤٩ لقد كان فى حول ثواء ثويته |
|
تقضى لبانات ويسأم سائم |
٧٥٦ وتشرق بالقول الذى قد أذعته |
|
كما شرقت صدر القناة من الدم |
٧٥٧ تجنب صديقا مثل «ما» واحذر الذى |
|
يكون كعمرو بين عرب وأعجم |
فإن صديق السوء يزرى ، وشاهدى |
|
(كما شرقت صدر القناة من الدم) |
٧٦٣ لأجتذبن منهن قلبى تحلما |
|
على حين يستصبين كل حليم |
٧٧١ ويرغب أن يبنى المعالى خالد |
|
ويرغب أن يرضى صنيع الألائم |
٧٧٥ لا يبعد الله التلبب والغارات |
|
إذ قال الخميس : نعم |
٧٨٢ أظلوم إن مصابكم رجلا |
|
أهدى السّلام تحية ظلم |
٧٨٤ وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه |
|
بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه |
٧٨٦ ابعد بعدت بياضا لا بياض له |
|
لأنت أسود فى عينى من الظلم |
٨٠٤ ومن يقترب منا ويخضع نؤوه |
|
ولا يخش ظلما ما أقام ولا هضما |
٨١٦ نطوف ما نطوف ثم نأوى |
|
ذوو الأموال منا والعديم |
إلى حفر أسافلهن جوف |
|
وأعلاهن صفاح مقيم |
٨٢١............ |
|
فإنما أنت أخ لا نعدمه |
٨٢٣ إن الذين قتلتم أمس سيدهم |
|
لا تحسبوا ليلهم عن ليلكم ناما |
٨٤٨ إن تستغيثوا بنا إن تذعروا تجدوا |
|
منا معاقل عز زانها كرم |
٨٧٩ إذا هملت عينى لها قال صاحبى : |
|
بمثلك هذا لوعة وغرام |
٨٨٢ فلا وأبى لنأتيها جميعا |
|
ولو كانت بها عرب وروم |
الشاهد
٨٨٨ فطلقها فلست لها بكفء |
|
وإلا يعل مفرقك الحسام |
٩٠٤ تحلم عن الأدنين ، واستبق ودهم |
|
ولن تستطيع الحسلم حتى تحلما |
٩٠٥ فإن يكن النكاح أحل شىء |
|
فإن نكاحها مطر حرام |
٩٠٨ غير لاه عداك فاطرح اللهو ، |
|
ولا تغترر بعارض سلم |
٩١٥ جاءت لتصرعنى فقلت لها : اقصرى |
|
إنى امرؤ قتلى عليك حرام |
٩١٦ بنى إن البر شىء هين |
|
المنطق الطيب والطعيم |
٩٣٦ أبعد بعد تقول : الدار جامعة |
|
شملى بهم ، أم تقول البعد محتوما؟ |
٩٤١ فإن أنت لاقيت فى نجدة |
|
فلا تتهيبك أن تقدما |
٩٤٩ قد سالم الحيات منه القدما |
|
الأفعوان والشجاع الشجعما |
٩٥٠ إن من صاد عقعقا لمشوم |
|
كيف من صاد عقعقان وبوم |
حرف النون
٦ بدا لى لى منها معصم حين جمرت |
|
وكف خضيب زينت ببنان |
فو الله ما أدرى وإن كنت داريا |
|
بسبع رميت الجمر أم بثمان؟ |
٢٠ لو كنت من مازن لم تستبح إبلى |
|
بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا |
إذا لقام بنصرى معشر خشن |
|
عند الحفيظة إن ذولوثة لانا |
٢٤ فما إن طبنا جبن ، ولكن |
|
منايانا ودولة آخرينا |
٤٦ نزلتم منزل الأضياف منا |
|
فعجلنا القرى أن تشتمونا |
٤٩ ويقلن : شيب قد علا |
|
ك وقد كبرت ، فقلت : إنه |
٥٧ أنى جزوا عامرا سوءا بفعلهم |
|
أم كيف يجزوننى السوأى من الحسن! |
أم كيف ينفع ما تعطى العلوق به |
|
رئمان أنف إذا ماضن باللبن! |
٥٨ ما تنقم الحرب العوان مى |
|
بازل عامين حديث سنى! |
*لمثل هذا ولدتنى أمى*
٧٠ علا زيدنا يوم النقا رأس زيدكم |
|
بأبيض ماضى الشفرتين يمان |
٧٧ ما ترى الدهر قد أباد معدا |
|
وأباد السراة من عدنان |
٧٠ من يفعل الحسنات الله بشكرها |
|
والشر بالشر عند الله مثلان |
الشاهد
٨٥ فإما أن تكون أخى بصدق |
|
فأعرف منك غثى من سمينى |
وإلا فاطرحنى واتخذنى |
|
عدوا أتقيك وتتقينى |
١٠٦ وكل أخ مفارقه أخوه |
|
لعمر أبيك إلا الفرقدان |
١٢٣ هل ترجعن ليال قد مضين لنا |
|
والعيش منقلب إذ ذاك أفنانا |
١٢٤ كانت منازل ألاف عهدتهم |
|
إذ نحن إذ ذاك دون الناس إخوانا |
١٢٧ نحن الأولى فاجمع جمو |
|
عك ثم وجههم إلينا |
١٣٧........... |
|
ونحن عن فضلك ما استغنينا |
١٤٢ ولقد أمر على اللئيم يسبنى |
|
فمضيت ثمت قلت : لا يعنينى |
١٤٦ فليت لى بهم قوما إذا ركبوا |
|
شنوا الإغارة فرسانا وركبانا |
١٥٨ فكفى بنا فضلا على من غيرنا |
|
حب النبى محمد إيانا |
١٥٩ كفى بجسمى نحولا أننى رجل |
|
لو لا مخاطبتى إباك لم ترنى |
١٧٠ عمدا فعلت ذاك ، بيدأنى |
|
أخاف إن هلكت أن ترنى |
١٧٥ قالوا : أبو الصقر من شيبان! قلت لهم : |
|
كلا لعمرى ، ولكن منه شيبان |
وكم أب قد علا بابن ذرى حسب |
|
كما علت برسول الله عدنان |
١٧٩ وقائلة : أسيت؟ فقلت : جير |
|
أسى ؛ إننى من ذاك إنه |
١٩٣ سريت بهم حتى تكل مطيهم |
|
وحتى الجياد ما يقدن بأرسان |
١٩٤ جود يمناك فاض فى الخلق حتى |
|
بائس دان بالإساءة دينا |
٢٠٠ إن حيث استقر من أنت داعيه |
|
حمى فيه عزة وأمان |
٢٠٤ حيثما تستقم يقدر لك الله |
|
نجاحا فى غابر الأزمان |
٢٠٩ ألا رب مولود وليس له أب |
|
وذى ولد لم يلده أبوان |
وذى شامة غراء فى حر وجهه |
|
مجللة لا تنقضى لأوان |
ويكمل فى تسع وخمس شبابه |
|
ويهرم فى سبع معا وثمان |
٢١٦ فإن أهلك فرب فتى سيبكى |
|
على مهذب رخص البنان |
٢٢٢ تحن فتبدى مابها من صبابة |
|
وأخفى الذى لو لا الأسى لقضانى |
٢٣٥ لاه ابن عمك ، لا أفضلت فى حسب |
|
عنى ، ولا أنت ديانى فتخزونى |
٢٦٢ غير مأسوف على زمن |
|
ينقضى بالهم والحزن |
الشاهد
٢٦٣ أنا ابن جلا وطلاع الثنايا |
|
متى أضع العمامة تعرفونى |
٢٩٨ لم يبق من آى بها يحلين |
|
غير رماد وخطام كنفين |
وغير ود جازل أو ودين |
|
وصاليات ككما يؤثفين |
٣٠٠ لسان السوء تهديها إلينا |
|
وحنت وما حسبتك أن تحينا |
٣٢٣ وكل رفيقى كل رحل وان هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
٣٣١ ما كل ما يتمنى المرء بدركه |
|
تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن |
٣٣٩ إلى الله أشكو بالمدينة حاجة |
|
وبالشام أخرى كيف يلتقيان |
٣٥٢ فللموت تغذو الوالدات سخالها |
|
كما لخراب الدور تبنى المساكن |
٣٦٣ هذا سراقة للقرآن يدرسه |
|
يقطع الليل تسبيحا وقرآنا |
٣٧٦ لتقم أنت يا ابن خير قريش |
|
كى لتقضى حوائج المسلمينا |
٣٨٢ أمسى أبان ذليلا بعد عرته |
|
وما أبان لمن أعلاج سودان |
٣٩٥ نصرتك إذ لا صاحب غير خاذل |
|
فبوئت حصنا بالكماة حصينا |
٢٠ لو كنت من مازز لم تستبح ابلى |
|
بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا |
٤١٩ لكن قرمى وإن كانوا ذوى عدد |
|
ليسوا من الشر فى شىء وإن هانا |
٤٢٩ لو فى طهية أحلام لما عرضوا |
|
دون الذى أنا أرميه ويرمينى |
٤٣٢ عندى اصطبار ؛ وأما أننى جزع |
|
يوم النوى فلوجد كاد يبرينى |
٤٣٧ تامت فؤادك لو يحزنك ما صنعت |
|
إحدى نساء بنى ذهل بن شيبانا |
٤٥٧ فجئت قبورهم بدءا ولما |
|
فناديت القبور فلم يجبنه |
٤٦٠ قالت له : بالله ياذا لبردين |
|
لما غنثت نفسا أو نفسين |
٤٦٢ عافت الماء فى الشتاء فقلنا : |
|
برديه تجديه سحينا |
٤٦٤ والله لن يصلوا إليك بجمعهم |
|
حتى أوسد فى التراب دفينا |
٤٩٥ على ما قام يشتمتى لئيم |
|
كخنزير تمرغ فى دمان |
٤٩٨ يا خزر تغلب ما ذا بال نسوتكم |
|
لا يستفقن إلى الديرين تحنانا |
٤٩٩ دعى ما ذا علمت ساتقيه |
|
ولكن بالمغيب نبئينى |
٥١١ قد علمت سلمى وحاراتها |
|
ما قطر الفارس إلا أنا |
٥٣٥ ونعم مزكأ من ضاقت مذاهبه |
|
ونعم من هو فى سر وإعلان |
الشاهد
٥٥٠ قفانبك من ذكرى حبيب وعرفان |
|
وربع عفت آياته منذ أزمان |
٥٥٥ فأنزلن سكينة علينا |
|
وثبت الأقدام إن لاقينا |
٥٦٥ أليس الليل يجمع أم عمرو |
|
وإيانا فذاك بنا تدانى! |
بلى ، وأرى الهلال كما تراه |
|
ويعلوها النهار كما علانى |
٥٦٦ وأتى صواحبها فقلن : هذا الذى |
|
منح المودة غيرنا وجفانا! |
٥٧٧ إذا ما الغانيات برزن يوما |
|
وزججن الحواجب والعيونا |
٥٧٨ وقددت الأديم لراهشيه |
|
وألفى قولها كذبا ومينا |
٥٨٧ ولقد رمقتك فى المجالس كلها |
|
فإذا وأنت تعين من يبغينى |
٦٠٣ يا يزيدا لآمل نيل عز |
|
وغنى بعد فاقة وهوان |
٦١٧ شجاك أظن ربع الظاعنينا |
|
ولم تعبأ بعذل العاذلينا |
٦٢٥ إن الثمانين وبلغتها |
|
قد أحوجت سمعى إلى ترجمان |
٦٣٨ فقلت : ادعى وأدعو ، إن أندى |
|
لصوت أن ينادى داعيان |
٦٤٣ تعش فإن عاهدتنى لا تخوننى |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان |
٦٥٠............. |
|
هم اللاؤن فكوا الغل عنى |
٦٥٢ رجلان من مكة أخبرانا |
|
إنا رأينا رجلا عريانا |
٦٦٠ ثمت راح فى الملبين إلى |
|
حيث تحجى المأزمان ومنى |
٦٦٧ قول يا للرجال ينهض منا |
|
مسرعين الكهول والشبانا |
٦٧٩............. |
|
أنا أبو المنهال بعض الأحيان |
٦٨٢ وكيف أرهب أمرا أو أراع به |
|
وقد زكأت إلى بشر بن مروان |
٦٩٠ لك العز إن مولاك عز ، وإن يهن |
|
فانت لدى بحبوحة الهون كائن |
٦٩٧ رويد بنى شيبان بعض وعيدكم |
|
تلاقوا غدا خيلى على سفوان |
تلاقوا جيادا لا تحيد عن الوغى |
|
إذا ما غدت فى المأزق المتدانى |
تلاقوهم فتعرفوا كيف صبرهم |
|
على ما جنت فيهم يد الحدثان |
٧٢٣ خليلى هل طب! فإنى وأنتما |
|
وإن لم تبوحا بالهوى دنفان |
٧٢٦ قد كنت داينت بها حسانا |
|
مخافة الإفلاس والليانا |
٧٥٠ فمن تكن الحضارة أعجبته |
|
فأى رجال بادية ترانا! |
الشاهد
*لقلت لبيه لمن يدعونى*
حرف الهاء
__________________ (١) كتب هذا وأمثاله هنا فى حرف الهاء تيسيرا للبحث على الشادين. |
١٨٨ ألقى الصحيفة كى يخفف رحله |
|
والزاد ، حتى نعله ألقاها |
٢٢٣ إذا رضيت على بنو قشير |
|
لعمر الله أعجبنى رضاها |
٢٢٤ فى ليلة لا نرى بها أحدا |
|
يحكى علينا إلا كواكبها (١) |
٣٥٣ فإن يكن الموت أفناهم |
|
فللموت ما تلد الوالده (٢) |
٣٥٧ ومن يك ذا عظم صليب رجابه |
|
ليكسر عود الدهر فالدهر كاسره (٣) |
٣٦٤ أحجاج لا تعطى العصاة مناهم |
|
ولا الله يعطى للعصاة مناها |
٥٩٥ واها لسلمى ثم واها واها |
|
هى المنى لو أننا نلناها |
٨٠٣ عهدت سعاد ذات هوى معنى |
|
فردت ، وعاد سلوانا هواها |
٨١٩ بربك هل ضممت إليك ليلى |
|
قبيل الصبح ، أو قبلت فاها؟ |
٨٦٩ علفتها تبنا وماء باردا |
|
حتى شتت همالة عيناها |
٩٤٠ ومهمه مغبرة أرحاؤه |
|
كأن لون أرضه سماؤه (٤) |
حرف الواو
٤٧٦ فليت كفافا كان خيرك كله |
|
وشرك عنى ما ارتوى الماء مرتوى |
حرف الياء
١١ أطربا وأنت قنسرى |
|
والدهر بالإنسان دوارى |
٣٤ أحاذر أن تعلم بها فتردها |
|
فتتركها ثقلا على كما هيا |
٥٥ تقول عجوز مدرجى متروحا |
|
على بابها من عند أهلى وغاديا : |
أذو زوجة بالمصر أم ذو خصومة |
|
أراك لها البصرة العام ثاويا؟ |
فقلت لها. لا ، إن أهلى جيرة |
|
لأكثبه الدهنا جميعا ، وماليا |
وما كنت مد أبصرتنى فى خصومه |
|
أراجع فيها يا ابنة القوم قاضيا |
١٣٥ بدالى أنى لست مدرك ما مضى |
|
ولا سابقا شيئا إذا كان جائيا |
__________________
(١) كتب هنا يسيرا للبحث على الشادين ، وكتب فى حرف رويه الصحيح للحذاق من العروضيين.
١٥١ عميرة ودع إن تجهزت غازيا |
|
كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا |
١٥٥ مهما لى الليلة مهما ليه |
|
أودى بنعلى وسرباليه |
١٦٠ أليس عجيبا بأن الفتى |
|
يصاب ببعض الذى فى يديه |
١٧٣ أرانى إذا أصبحت أصبحت ذا هوى |
|
فثم إذا أمسيت أمسيت غاديا |
٢١٧ يا رب قائلة غدا : |
|
يا لهف ام معاويه |
٢٣٧ وآس سراة الحى حيث لقيتهم |
|
ولا تك عن حمل الرباعة وانيا |
٢٦٥ أتانا فلم نعدل سواه بغيره |
|
نبى بدا فى ظلمة الليل هاديا |
٢٧١ وقائلة : خولان فانكح فتاتهم |
|
وأكرومة الحيين خلو كما هيا |
٣٣٨ كلانا غنى عن أخيه حياته |
|
ونحن إذا متنا أشد تغانيا |
٣٨٩ لئن كان ما حدثته اليوم صادقا |
|
أصم فى نهار القيظ للشمس باديا |
٣٩٤ تعز ؛ فلا شىء على الأرض باقيا |
|
ولا وزر مما قضى الله واقيا |
٣٩٦ وحلت سواد القلب ، لا أنا باغيا |
|
سواها ، ولا عن حبها متراخيا |
٣٩٧ إذا الجود لم برزق خلاصا من الأذى |
|
فلا الحمد مكسوبا ولا المال باقيا |
٤٠٧ يقولون : لا تبعد ، وهم يدفنوننى ، |
|
وأين مكان البعد إلا مكانيا؟ |
٤٥٠ وتضحك منى شيخة عبشمية |
|
كأن لم ترى قبلى أسيرا يمانيا |
٤٧٨ ولو أن واش باليمامة داره |
|
ودارى بأعلى حضرموت اهتدى ليا |
٤٨٠............. |
|
وجبت هجيرا يترك الماء صاديا |
٤٩١ لما نافع يسعى اللبيب فلا تكن |
|
لشىء بعيد نفعه الدهر ساعيا |
٥٥٦ ومستبدل من بعد غضبى صريمة |
|
فأحر به من طول فقر وأحريا |
٦٠٠ ألفيتا عيناك عند القفا |
|
أولى فأولى لك ذا واقيه |
٦٤٨ فإما كرام موسرون لقيتهم |
|
فحسبى من ذى عندهم ما كفانيا |
٦٥٣ ألم تر أنى يوم جو سويقة |
|
بكيت ، فنادتنى هنيدة ماليا |
٦٧٠ فأبلونى بليتكم لعلى |
|
أصالحكم وأستدرج نويا |
٧٠٣ على إذا مازرت ليلى بخفية |
|
زيارة بيت الله رجلان حافيا |
٨٢٤ إنى إذا ما القوم كانوا أنجيه |
|
واضطرب القوم اضطراب الأرشيه |
هناك أوصينى ولا توصى بيه |
٨٥٠ ولست مقرا للرجال ظلامة |
|
أبى ذاك عمى الأكرمان وخاليا |
٩٣٨ بأهبة حزم لذ وإن كنت آمنا ، |
|
فما كل حين من تؤاتى مؤاتيا |
حرف الألف اللينة
٢٧٩ ويركب يوم الروع منا فوارس |
|
بصيرون فى طعن الأباهر والكلى |
٣١٩ فلما تبينا الهدى كان كلنا |
|
على طاعة الرحمن والحق والتقى |
٣٧٣ على مثل أصحاب البعوضة فاخمشى |
|
لك الويل حر الوجه أو يبك من بكى |
٦٦٠ ثمت راح فى الملبين إلى |
|
حيث تحجى المأزمان ومنى |
٦٧٧ واشتعل المبيض فى مسوده |
|
مثل اشتعال النار فى جزل الغضا |
٧٧٩ إن امرأ القيس جرى إلى مدى |
|
فاعتاقه حمامه دون المدى |
٧٨٠ ينوى التى فضلها رب العلى |
|
لما دحا تربتها على البنى |
٨٤٩ فإن عثرت بعدها إن وألت |
|
نفسى من هاتا فقولا : لا لعا |
أنصاف الأبيات وأشباهها ، مرتبة على حسب ورودها فى الكتاب
١٥ *يا حكم الوارث عن عبد الملك* |
|
١٣٧ *ونحن عن فضلك ما استغنينا* |
٢١٢ *بل بلد ذى صعد وآكام* |
|
٢٣٦ *ومنهل وردته عن منهل* |
٢٥٣ *أقب من تحت عريض من عل* |
|
٣٢٧ *من كل كوماء كثيرات الوبر* |
٣٣٠ *ما كل رأى الفتى يدعو إلى رشد* |
|
٣٦١ *بيضك ثنتان ، وبيضى مائتا* |
٣٨٣ *ولكننى من حيها لعميد* |
|
٤٦٨ *يا ليت أيام الصبا رواجعا* |
٤٨٠ *وجبت هجيرا يترك الماء صايا* |
٤٨٨ *وما اغتره الشيب إلا اغترارا* |
|
٦٥٠ *هم اللاؤون فكوا الغلى عنى* |
٦٦٦ *من لد شولا فإلى إتلائها* |
|
٦٧٩ *أنا أبو المنهال بعض الأحيان* |
٦٨٩ *بمسعاته هلك الفتى أو نجاته* |
|
٧٠٤ *تبارك رحمانا رحيما وموثلا* |
٧١٠ *يا حبذا المال مبذولا بلا سرف* |
|
٧٣٦ *هى النفس تحمل ما حملت* |
٧٨٨ *تنقطعت بى دونك الأسباب* |
|
٨٠٥ *وكل فتى يتقى فائز* |
٨٢١ *فإنما أنت أخ لا نعدمه* |
|
٨٩٨ *فطافت ثلاثا بين يوم وليلة* |
٩٠٠ *وما هداك إلى أرض كعالمها* |
|
٩٠٣ *هو الخليفة فارضوا ما رضى لكم* |
٩٢١ *قد يؤخذ الجار بظلم الجار* |
|
٩٣٢ *أى فتى هيجاء أنت وجارها* |
تم فهرس الشواهد الواردة فى كتاب «مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب»
لابن هشام ، والحمد لله قيوم السموات والأرضين ، وصلاته وسلامه على
أكرم المرسلين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، صلاة وسلاما
دائمين متلازمين إلى يوم الدين