سورة الملك
٣ ـ (طِباقاً) مطابقات ، بعضها فوق بعض. (والتفاوت) الاختلاف. (فَارْجِعِ الْبَصَرَ) أى كرر النظر.
٣ ـ (والفطور) الفروج والصدوع (١).
٤ ـ (خاسِئاً) أى مبعدا.
١٠ ـ (لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ) أى سماع من يعى ويفكر.
١٥ ـ (ذَلُولاً) أى مذللا سهلا. (مَناكِبِها) طرقها.
١٩ ـ (صافَّاتٍ) تصف أجنحتها فى الهواء ، وتقبض أجنحتها بعد البسط.
٢٢ ـ (مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ) مثل المؤمن والكافر.
٢٥ ـ (مَتى هذَا الْوَعْدُ) بالعذاب.
٢٧ ـ (فَلَمَّا رَأَوْهُ) يعنى العذاب (زُلْفَةً) قريبا منهم (سِيئَتْ) تبين فيها السوء (٢). (تَدَّعُونَ) أى تدعون.
٢٨ ـ (إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ) معنى الآية : نحن مع إيماننا بين الخوف والرجاء ، فمن يجيركم مع كفركم!
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ١٧٠) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٦٢) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٧٤) ، وتفسير الطبرى (٢٩ / ٣) ، وتفسير القرطبى (١٨ / ٢٠٨).
(٢) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٤٧٥) ، وتفسير الطبرى (٢٩ / ٨) ، وزاد المسير (٨ / ٣٢٤) ، وتفسير القرطبى (١٨ / ٢٢٠).