سورة الحديد
٣ ـ (الظاهر) بحججه (وَالْباطِنُ) لاحتجابه.
١٠ ـ و (الْفَتْحِ) فتح مكة (١).
١٢ ـ (يَسْعى نُورُهُمْ) يضىء على الصراط ، فتقول لهم الملائكة : (بُشْراكُمُ.)
١٣ ـ (وَراءَكُمْ) أى ارجعوا فاعملوا عملا يوجب لكم نورا (٢). (والسور) الأعراف (٣). و (الرَّحْمَةُ) الجنة ، و (الْعَذابُ) جهنم.
١٤ ـ (يُنادُونَهُمْ) أى ينادون المؤمنين (أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ) فى الدنيا ، نصلى بصلاتكم ، ونغزو معكم. (فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ) بالنفاق (وَتَرَبَّصْتُمْ) بالتوبة. و (أَمْرُ اللهِ) الموت ، و (الْغَرُورُ) الشيطان.
١٥ ـ (والفدية) العوض. (مَوْلاكُمْ) أولى بكم.
٢٢ ـ (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها) أى نجعلها ، يعنى الأنفس (٤). (إِنَّ ذلِكَ) أى إثبات ذلك.
٢٧ ـ (رَأْفَةً) رحمة ، أى كانوا متوادين. (وَرَهْبانِيَّةً) ليس هذا معطوفا على ما قبله ، إنما المعنى : وابتدعوا رهبانية (٥) ، وهى غلوهم فى التعبد.
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (٢٧ / ١٢٧) ، وزاد المسير (٨ / ١٦٣) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ٢٣٩).
(٢) انظر : تفسير الطبرى (٢٧ / ١٢٩) ، وزاد المسير (٨ / ١٦٥).
(٣) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٤٥٣) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ١٢٩) ، وزاد المسير (٨ / ١٦٦) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ٢٤٦).
(٤) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٤٥٤) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ١٣٤) ، وزاد المسير (٨ / ١٧٣) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ٢٥٧).
(٥) انظر : تفسير الطبرى (٢٧ / ١٣٨) ، وزاد المسير (٨ / ١٧٦) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ٢٦٣) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٨ / ٢٢٨).