مؤسسة البعثة
الموضوع : علمالنفس والتربية والاجتماع
الناشر: مؤسسة البعثة
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٩٠
وقال : لا تسمّوا شهاب فان شهاب اسم من أسماء النار.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣٠ ح ٢١
وفي المستدرك : ج ٢ ب ١٩ ص ٦١٨ ح ١ ، عن الجعفريات ، فيه : « الأسماء المعتادة » وفيه : « وأكره مبارك ونافع وبشر وميمون » وزاد في آخره : « وكره الحاكم ومالكاً ».
٣ ـ الشيخ الطريحي في المنتخب في خبر طويل في دخول نصرانيّ من ملك الرّوم على رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ فقال صلىاللهعليهوآله : ما اسمك؟ فقلت : إسمي عبدالشمس. فقال لي : بدّل اسمك ، فإنّي اسمّيك عبدالوهاب ـ الخبر.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٤ ص ٦١٨ ح ٧
٤ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن ابراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير عن حمّاد بن عثمان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله دعا بصحيفة حين حضره الموت يريد أن ينهى عن أسماء يتسمّى بها ، فقبض ولم يسمّها ، منها الحكم وحكيم وخالد ومالك ، وذكر أنّها ستّة أو سبعة ممّا لا يجوز أن يتسمّى بها.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ١
٥ ـ أبي ، عن محمّد العطار ، عن الأشعري ، عن البرقي ، عن رجل ، عن ابن أسباط ، عن عمّه رفعه إلى عليّ عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا تسمّوا أولادكم الحكم ولا أبا الحكم فانّ الله هو الحكم.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٩ ح ١٦
٦ ـ عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن عبدالله بن هلال ، عن العلا بن رزين ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ أبغض الأسماء إلى الله حارث ومالك وخالد.
و رواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ٢
٧ ـ عن الحسين بن محمد ، عن معلّى ، عن محمّد بن أسلم ، عن الحسين بن نصر ، عن أبيه ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام في حديث : أنّه قال لابن صغير : ما اسمك؟ قال : محمّد. قال : بم تكنّى؟ قال : بعليّ. فقال أبو جعفر عليهالسلام : لقد احتظرت من الشيطان إحتظاراً شديداً ، إنّ الشيطان إذا سمع منادياً ينادي يا محمّد أويا علي ذاب كما يذوب الرصاص ، حتّى إذا سمع مناديا ينادي باسم عدوّ من أعدائنا اهتزّ واختال.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٦ ح ٣
٨ ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن محمّد بن عيسى عن صفوان رفعه عن أبي جعفر أو أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : هذا محمّد اذن لهم في التسمية فمن أذن لهم في يس؟ يعني التسمية ، وهو اسم النبيّ صلىاللهعليهوآله .
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣٠ ح ٣
٩ ـ النهيّ عن تسمية الانثى بالحميراء
١ ـ عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الوشّا ، عن محمّد بن سنان ، عن يعقوب السرّاج ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام وهو واقف على رأس أبي الحسن موسى عليهالسلام وهو في المهد يسارّه طويلاً ، فجلست حتّى فرغ فقمت إليه فقال : ادن من مولاك فسلّم ، فدنوت منه فسلّمت ، فردّ عليّ بكلام فصيح ثمّ قال لي : اذهب فغيرّ اسم ابيتك الّتي سميتها أمس ، فانّه اسم يبغضه الله ، وكانت ولدت لي ابنة فسميتها بالحميراء ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام : انته إلى أمره ترشد. فغيّرت اسمها.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٣ ح ٣
١٠ ـ علّة تسمية الاولاد بأسماء الحيوانات في الجاهلية
١ ـ أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن فضّال ، عن أحمد بن أشيم ، عن الرّضا عليهالسلام ، قال : قلت له : جعلت فداك لم سمّوا العرب أولادهم بكلب ونمرو
فهد وأشباه ذلك؟ قال : كانت العرب أصحاب حرب ، فكانت تهول على العدّو بأسماء أولادهم ويسمّون عبيدهم : فرج ومبارك وميمون وأشباه ذلك يتيمّنون بها.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٨ ح ٧
١١ ـ تسمية الولد محمّداً ثمّ تغييره إن شاء
١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن بعض أصحابنا ، عمّن ذكره ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : لايولد لنا ولد إلاّ سمّيناه محمداً فاذا مضى سبعة أيام فان شئنا غيرنا وإلاّ تركنا.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٥ ح ١
٢ ـ عن أبي عبدالله عليهالسلام : قال : إذا كان بامرأة أحدكم حمل فليستقبل بها القبلة وليقرأ آية الكرسي ، وليضرب على جنبها وليقل : الّلهمّ قد سميته محمّداً. فانّ الله قد يجعله الله عزّوجلّ غلاماً فان وفي بما سمّى بارك الله فيه ، وإن رجع عن الاسم كان فيه الخيارإن أخذ وإن شاء تركه.
البحار : ج ١٠٤ ص ٨٦ ح ٤٩
١٢ ـ استحباب تغيير الأسماء المنكرة
١ ـ ابن طريف ، عن ابن علوان ، عن الصّادق ، عن أبيه عبيه السّلام ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يغيّر الأسماء القبيحة في الرّجال والبلدان.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٧ ح ٤
٢ ـ عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الوشّا ، عن محمّد بن سنان ، عن يعقوب السرّاج ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام وهو واقف على رأس أبي الحسن موسى عليهالسلام وهو في المهد يسارّه طويلاً ، فجلست حتّى فرغ فقمت إليه فقال : ادن من مولاك فسلّم ، فدنوت منه فسلّمت ، فرد عليّ بكلام فصيح ثمّ قال لي : اذهب فغيّر اسم ابنتك الّتي سميتها أمس ، فانّه اسم يبغضه الله ، وكانت ولدت لي ابنة
فسمّيتها بالحميراء. فقال أبو عبدالله عليهالسلام : انته إلى أمره ترشد. فغيّرت اسمها.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٣ ح ٣
١٣ ـ وقت التسمية
١ ـ محمّد بن عليّ بن الحسين باسناده عن محمّد بن مارد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : سألته عن العقيقة ، فقال : شاة أو بقرة أو بدنة ، ثمّ يسمّى ويحلق رأس المولود يوم السابع ويتصدّق بوزن شعره ذهباً أو فضّة ـ الحديث.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٢ ح ١٣
٢ ـ في خبر الأعمش ، عن الصّادق عليهالسلام ، قال العقيقة للولد الذكر والأنثى يوم السابع ويسمّى الولد يوم السّابع ، ويحلق رأسه ، ويتصدّق بوزن شعره ذهباً أو فضّة.
البحار : ج ١٠٤ ص ١١٠ ح ١٣
٣ ـ من كتاب طب الأئمّة عن الصّادق عليهالسلام ، قال : يسمّى الصبّي يوم السّابع ـ الحديث.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢١ ح ٥٩
٤ ـ عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الحسن بن علي الوشّا عن أبان ، عن حفص الكناسيّ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : قال : الصبّي إذا ولد ـ إلى أن قال : ـ ويسمّى يوم السابع.
رواه الشيّخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥٣ ح ١٢
٥ ـ بالاسناد عن يونس ، عن رجل ، عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه قال : ... وسمّوه يوم السابع.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥١ ح ١١
٦ ـ محمّد بن يعقوب ، عن أبي عليّ الأشعري ، عن محمّد بن عبدالجبّار ، عن صفوان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام في المولود ، قال : يسمّى في اليوم السابع ـ الحديث.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٤٩ ح ١
٧ ـ عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد ، عن عليّ بن الحكم ، عن عليّ بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : إذا ولدلك غلام أو جارية فعقّ عنه يوم السابع شاة أو جزوراً ، وكل منهما وأطعم ، وسمّه واحلق رأسه يوم السابع ـ الخبر.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٥١ ح ٧
٨ ـ فقه الرضا عليهالسلام : وسمّه اليوم السابع واختنه واثقب أذنه ـ الخ.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٩ ص ٦٢٢ ح ١
٩ ـ دعائم الاسلام : عن جعفر بن محمد عليهماالسلام ، أنّه قال : يسمّى المولود يوم سابعة.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٣٢ ص ٦٢٠ ح ٥
١٠ ـ عليّ بن جعفر في كتابه ، عن أخيه ، قال : سألته عن مولود ترك أهله حلق رأسه في اليوم السابع ، هل عليه بعد ذلك حلقه والصدّقة بوزنه؟ فقال : إذا مضى سبعة أيّام فليس عليهم حلقه إنّما الحلق والعقيقة والاسم في اليوم السابع.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٧٠ ح ٣
١١ ـ عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن عليّ بن الحكم ، عن عليّ بن أبي حمزة ، عن العبد الصالح عليهالسلام قال : العقيقة واجبة إذا ولد للرّجل ولد فإن أحبّ أن يسميّه من يومه فعل. رواه الصّدوق بإسناده عن عليّ بن الحكم مثله.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٤٤ ح ٥
١٤ ـ فضيلة التسمية قبل الولادة
١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن القاسم بن
يحيى ، عن جّدة الحسن بن راشد ، عن أبي يصير ، عن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عن جدّة عليهالسلام قال : قال أميرالمؤمنين عليهالسلام : سمّوا أولادكم قبل أن يولدوا ، فإن لم تدروا أذكر أم انثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والانثى ، فإنّ أسقاطكم إذا لقوكم في القيامة ولم تسمّوهم ، يقول السّقط لأبيه : ألا سمّيتني وقد سمّى رسول الله صلىاللهعليهوآله محسناً قبل أن يولد.
و رواه الصّدوق في الخصال بإسناده عن عليّ عليهالسلام في حديث الأربعمأة ، إلاّ أنّه ترك من أوّله قوله : « قبل أن يولدوا ». ورواه في العلل ، عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى ، عن القاسم بن يحيى مثله ولم يترك شيئاً.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢١ ح ١
٢ ـ عبدالله بن جعفر في قرب الإسناد ، عن السندي بن محمّد ، عن أبي البختري ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : سمّوا أسقاطكم ، فإنّ الناس إذا دعوا يوم القيامة بأسمائهم تعلق الاسقاط بآبائهم ، فيقولون : لم تسمّونا ، فقالوا : يا رسول الله ، هذا من عرفناه أنه سمّيناه باسم الذكور ، ومن عرفنا أنّها انثى سمّيناها باسم الاناث ، أرأيت من لم يستبن خلقه كيف نسميه؟ قال : بالأسماء المشتركة مثل زائدة وطلحة وعنبسة وحمزة.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٢ ح ٢
٣ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن عليّ بن الحكم ، عن الحسن بن سعيد ، أنه دخل على أبي الحسن الرّضا عليهالسلام فقال له ابن غيلان : بلغني أن من كان له حمل فنوى أن يسميه محمّداً ولد له غلام ، ثمّ سمّاه عليّاً فقال : عليّ محمّد ، ومحمّد عليّ شيئاً واحداً ، قال : إنّي خلّفت امرأتي وبها حمل فادع الله أن يجعله غلاماً ، فأطرق إلى الأرض طويلا. ثمّ رفع رأسه فقال له : سمّه عليّاً فإنّه أطول لعمره ، ودخلنا مكّة فوافانا كتاب من المدائن أنّه ولد له غلام.
الوسائل : ج ١٥ ص ١١١ ح ١
٤ ـ وعنه ، عن أحمد ، عن ابن أبي نجران ، عن الحسين بن أحمد المنقريّ ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : إذا كان بامرأة أحدكم حمل فأتى لها
أربعة أشهر فليستقبل بها القبلة وليقرأ آية الكرسيّ وليضرب على جنبها وليقل : « اللهمّ إنّي قد سميته محمّداً. » فانّه يجعله غلاما ، فإن وفى بالاسم بارك الله فيه وإن رجع عن الاسم كان الله فيه الخيار ، شاء الله أخذه ، وإن شاء تركه.
الوسائل : ج ١٥ ص ١١٢ ح ٢
٥ ـ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مراد ، عن يونس عن إسحاق بن عمّار ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : مامن رجل يحبل له حبل فنوى أن يسمّيه محمّداً إلاّ كان ذكراً إن شاء الله ، وقال : ههنا ثلاثة كلّهم محمّد محمّد محمّد.
وقال : قال أبوعبدالله عليهالسلام في حديث آخر : يأخذ بيدها ويستقبل بها القبلة عند الأربعة أشهر ويقول : « اللهمّ إنّي سمّيته محمّداً » ولد له غلام ، فإن حوّل اسمه أخذ منه.
الوسائل : ج ١٥ ص ١١٢ ح ٣ و ٤
٦ ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن بعض أصحابه رفعه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من كان له حمل ، فنوى أن يسمّيه محمّداً أو عليّاً ولد له غلام.
الوسائل : ج ١٥ ص ١١٢ ح ٥
٧ ـ عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل ، عن موسى بن جعفر عن عمرو بن سعيد ، عن محمّد بن عمر في حديث ، أنّه قال لأبي الحسن عليهالسلام : ولد لي غلام. فقال : سمّيته؟ قلت : لا. قال : سمّه عليّاً ، فانّ أبي كان إذا أبطات عليه جارية من جواريه ، قال لها : يا فلانة انوي عليّاً ، فلا تلبث تحمل فتلد غلاماً.
الوسائل : ج ١٥ ص ١١٢ ح ٦
١٥ ـ تسمية الحمل بالأسماء المشتركة بين الذكر والانثى
١ ـ أبو البختري ، عن أبي عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : سمّوا أسقاطكم ـ إلى أن قال : ـ بالأسماء المشتركة مثل زائدة وطلحة وعنبسه وحمزة.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٧ ح ٥
٢ ـ الأربعمائة : قال أميرالمؤمنين عليهالسلام : سمّوا أولادكم فان لم تدروا أذكر أو انثى فسمّوهم بالأسماء الّتي تكون للذكرك والانثى ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٨ ح ٦
١٦ ـ عدم تسمية أحد الاولاد محمداً جفاء للنبيّ صلىاللهعليهوآله
١ ـ الجعفريات باسناده عن جعفر بن محمّد ، عن جدّه عليّ بن الحسين ، عن أبيه ، عن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من ولد له أربعة فلم يسمّ بعضهم باسمي فقد جفاني.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ١
٢ ـ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : من ولد له أربعة أولاد ولم يسمّ أحدهم باسمي فقد جفاني.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٢٤
٣ ـ عن أبي الحسن ، عن خاله جعفر بن محمّد بن قولويه ، عن حكيم بن داود ، عن سلمة بن الخطّاب ، عن سليمان بن سماعة ، عن عمّة عاصم ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من ولد له ثلاثة بنين ولم يسمّ أحدهم محمّداً فقد جفاني.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣٠ ح ٢٢
١٧ ـ استحباب تسمية الولد عليّاً
١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن البرقيّ ، عن عبدالرّحمن بن محمّد العرزمي ، قال : استعمل معاوية مروان بن الحكم على المدينة وأمره أن يفرض لشباب قريش ، ففرض لهم ، فقال عليّ بن الحسين عليهالسلام : فأتيته فقال : ما اسمك؟ فقلت : عليّ بن الحسين فقال : ما اسم أخيك؟ فقلت : عليّ. فقال : عليّ وعليّ ، ما يريد أبوك أن يدع أحداً من ولده إلاّ سمّاه عليّاً. ثمّ فرض لي ، فرجعت إلى أبي فأخبرته ، فقال : ويلي على ابن الزرقاء دبّاغة الأدم لو ولد لي مائة لأحببت أن لا اسمّي أحداً منهم إلاّ عليّاً.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٧ ح ١
١٨ ـ اثر تسمية الا ولاد محمداً او علياً او أحمد
١ ـ وبالاسناد عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، قال : ما من مائدة وضعت فقعد عليها من اسمه محمّد أو أحمد إلاّ قدّس ذلك المنزل في كلّ يوم مرّتين.
و رواه الصّدوق في عيون الأخبار.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٧ ح ٩
٢ ـ عليّ بن عيسى فى كشف الغمّه ، نقلاً من كتاب اليواقيت لأب عمر الزاهد ، عن العطافيّ ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائهم عليهمالسلام عن ابن عبّاس ، قال : إذا كان يوم القيامة ، نادى مناد : ألا ليقم كلّ من اسمه محمّد فليدخل الجنّة لكرامة سميّه محمّد صلىاللهعليهوآله .
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٧ ـ ١٢٨ ح ١٠
٣ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد عن بكر بن صالح ، عن سليمان الجعفري ، قال : سمعت أبا الحسن عليهالسلام يقول : لا يدخل الفقر
بيتاً فيه اسم محمّد أو أحمد أو علي ، أو الحسن أو الحسين أو جعفر أو طالب أو عبدالله أو فاطمة من النساء.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٨ ـ ١٢٩ ح ١
وفي البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٢٥ ، عن عدة الداعي ص ٥٩
٤ ـ قال الرّضا عليهالسلام : البيت الّذي فيه اسم محمّد يصبح أهله يخير ويمسون يخير.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٢٧
٥ ـ القطب الراوندي في الخبر : إنّ رجلا يؤتى في القيامة واسمه محمد فيقول الله له : ما استحييت ان عصيتنى وأنت سمّي حبيبي وأنا أستحيي ان اعذّبك وانت سمّي حبيبي.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ٤
٦ ـ مجموعة الشهيد (ره) نقلاً من كتاب الانوارلأبي علي محمد بن همام ، باسناده إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، قال : إذا سمّيتم الولد محمداً فأكرموه ووسّعوا له المجالس ولا تقبحوا له وجهاً ، فما من قوم كانت لهم مشورة حضر معهم من اسمه احمد أو محمد فأدخلوه في مشورتهم إلاّ خير لهم وما من مائدة نصبت وحضر عليها من اسمه احمد او محمّد إلاّ قدّس ذلك البيت في كلّ يوم مرتين.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ٥
٧ ـ الحسن بن فضل الطبرسي في مكارم الأخلاق ، عن أبي رافع ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، يقول إذا سمّيتم محمّداً فلا تقبحوه ولا تجبهوه ولا تضر بوه ، بورك بيت فيه محمّد ومجلس فيه محمّد ورفقة فيها محمّد.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ٢
٨ ـ عن أبي جعفر عليهالسلام : [ انّ الشيطان ] إذا سمع منادياً ينادي يا محمّد يا عليّ ذاب كما يذوب الرّصاص.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٢٦
٩ ـ عن الرضا ، عن آبائهم عليهمالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما من قوم كانت لهم مشورة فحضر معهم من اسمه محمد أو حامد أو محمود أو أحمد فأدخلوه في مشورتهم إلاّ خير لهم.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٨ ح ١٠
وفي البحار : ج ١٠٤ ص ٩٢ ح ٢١ ، عن مكارم الاخلاق ج ٢ ص ٢٩ ، فيه : « من اسمه محمد وأحمد فادخلوه ... ».
١٩ ـ تسمية الأئمّة عليهمالسلام أولادهم محمداً ثمّ تغييره إن شاءوا
١ ـ عن الصّادق عليهالسلام : لا يولد لنا مولود إلاّ سمّيناه محمّداً ، فاذا مضى سبعة أيّام فاذا شئنا غيّرنا وإلاّ تركنا.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٢٨
٢٠ ـ إكرام من سمّي محمداً وقبح ضربه وشتمه
١ ـ الفضل بن الحسن الطبرسيّ باسناده في صحيفة الرّضا عن آبائه عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : إذا سمّيتم الولد محمّداً فأكرموه وأو سعوا له في المجلس ولا تقبّحوا له وجهاً.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٧ ح ٧
٢ ـ الحسن بن فضل الطبرسي في مكارم الأخلاق ، عن أبي رافع ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إذا سمّيتم محمّداً فلا تقبحوه ولا تجبهوه ولا تضر بوه ، بورك بيت فيه محمّد ومجلس فيه محمّد ورفقه فيها محمّد.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ٢
٣ ـ القطب الرّاوندي في لبّ اللّباب ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، قال : الا تسمّوا أبنائكم محمّداً ثمّ تلعنونهم.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ١٦ ص ٦١٨ ح ٣
٢١ ـ علة تسمية الصادق عليهالسلام جعفراً
١ ـ محمّد بن عمر الكشيّ في كتاب الرّجال ، عن حمدويه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن عليّ بن عطيّة ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام لعبد الملك بن أعين : كيف سميت ابنك ضريساً؟ قال : كيف سمّاك أبوك جعفراً؟ قال : إنّ جعفراً نهر في الجنّة ، وضريس اسم شيطان.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣١ ح ٦
٢٢ ـ فضيلة التكنية لمن ليس له ولد بعد
١ ـ محمّد بن يعقوب ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صالح بن السّندي عن جعفر بن بشير ، عن سعيد بن خثيم ، عن معمّر بن خثيم ، قال : قال لي أبو جعفر عليهالسلام : ما تكنّى؟ قال : ما اكتنيت بعد وما لي من ولد ولا امرأة ولا جارية. قال : فما يمنعك من ذلك؟ قال : قلت : حديث بلغنا عن عليّ عليهالسلام قال : من اكتنى وليس له أهل فهو أبو جعر. فقال أبو جعفر عليهالسلام : شوه ليس هذا من حديث عليّ عليهالسلام إنا لنكنّي أولادنا في صغرهم مخافة النبز أن يلحق بهم.
و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٢٩ ح ١
٢٣ ـ فضيلة التكنية بأحسن الكنى
١ ـ كتاب الإمامة والتبصرة : عن أحمد بن عليّ ، عن محمّد بن الحسن ، عن محمّد بن الحسن الصّفار ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن النوفليّ ، عن السّكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن آبائه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : السنّة والبرّ أن يكنى
الرجل باسم أبيه.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٣١ ح ٣٠
وفي المستدرك : ج ٢ ب ١٨ ص ٦١٨ ح ١ ، عن الجعفريات ، مثله.
٢ ـ الرضا عليهالسلام : ... وسمه بأحسن الأسماء وكنّه بأحسن الكنى ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١١٦ ح ٤٣
٣ ـ قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : ... ويسمّى بأحسن الأسماء ويكنّيه بأحسن الكنى ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٦ ح ٨٧
٢٤ ـ منع التكنية بأبي الحكم وأبي الحارث وأشباههما
١ ـ ... ولا تكنّى بأبي عيسى ولا بأبي الحكم ، ولا بأبي الحارث ، ولا بأبي القاسم إذا كان الإسم محمّداً ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١١٦ ح ٢
٢ ـ قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : ... ويكنّيه بأحسن الكنى ولا يكنّيه بعيسى ، ولا بالحكم ، ولا بالحارث ولا بأبي القاسم إذا كان الإسم محمّداً ـ الخبر.
البحار : ج ١٠٤ ص ١٢٦ ح ٨٧
٣ ـ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النّوفليّ ، عن السّكونيّ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله نهى عن أربع كنى : عن أبي عيسى وعن أبي الحكم وعن أبي مالك وعن أبي القاسم إذا كان الاسم محمّداً.
و رواه الصّدوق في الخصال ، عن محمّد بن الحسن ، عن الصّفّار ، عن أحمد بن محمّد بن خالد ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة ، عن السكونيّ. ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣١ ـ ١٣٢ ح ٢
٤ ـ دعائم الإسلام ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، انّه نهى عن أربع كنى : عن أبي عيسى وأبي الحكم وعن أبي مالك وعن بأبي القاسم إذا كان الإسم محمّداً. نهى عن ذلك ساير النّاس ورخّص فيه لعليّ عليهالسلام وقال : المهدي من ولدى يضاهي اسمه اسمي وكنيتة كنيتي.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٠ ص ٦١٩ ح ١
٥ ـ الصّدوق في المقنع : وإذا كان الاسم محمّداً فلا تكنّه بأبي القاسم ولا بأبي بكر ولا بأبي عيسى ولا بأبي الحكم ولا بأبي الحارث.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٠ ص ٦١٩ ح ٣
٦ ـ الجعفريات بإسناده ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جدّه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إني لا أحلّ لأحد أن يتسمّى باسمي ولا يتكنّى بكنيتى الاّ مولود لعليّ عليهالسلام من غير ابنتي فاطمة عليهاالسلام فقد نحلته اسمي وكنيتي وهو محمد بن عليّ.
مستدرك الوسائل : ج ٢ ب ٢٠ ص ٦١٩ ح ٤
٧ ـ محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيي ، عن محمد بن الحسين ، عن جعفر بن بشير ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : إنّ رجلاً كان يغشي عليّ بن الحسين عليهالسلام وكان يكنّى أبا مرّة ، فكان إذا استأذن عليه يقول أبو مرّة بالباب ، فقال له عليّ بن الحسين عليهالسلام : بالله إذا جئت إليّ ثانياً فلا تقولنّ أبو مرّة.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٣١ ح ١
الهوامش
الموضوع ١ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧.
٢ ـ مكارم الاخلاق : ص ١١٨.
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩.
٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٠.
٥ ـ عيون الاخبار : ج ٢ ص ١٢٥.
٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٨ ، فيه : الهراء [ الفراء ـ خ ].
الموضوع ٢ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧.
٢ ـ مكارم الاخلاق : ص ٢٦١.
الموضوع ٣ :
١ ـ فقه الرضا عليهالسلام : ص ٣١.
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧.
٤ ـ الفقيه : ج ٢ ص ٣٤١.
٦ ـ عدة الداعى : ص ٥٩.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٤ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.
١١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
١٢ ـ الهداية : ص ٧٠.
١٣ ـ فقه الرضا عليهالسلام : ص ٣١.
١٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦ ، معاني الأخبار : ص ٤٨.
١٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦.
١٦ ـ أمالي الشيخ : ص ٢٩٠ و ٣٢٥ في الأخير : « من صلاة الغداة إلى العشاء. قال ابوإسحاق : وذكر مثل ذلك في ليلهم. »
الموضوع ٤ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦ ، معاني الاخبار : ص ٤٨.
٢ ـ أمالي الشيخ : ص ٢٩٠ و ٣٢٥ في الأخير : « من صلاة الغداة إلى العشاء. قال إسحاق : وذكر مثل ذلك في ليلهم. »
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦.
٤ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٢.
٦ ـ الخصال : ج ١ ص ١١٩.
٩ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٨.
١٠ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
١١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
١٢ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
١٣ ـ عدة الداعي : ص ٥٩ و ٦٠.
١٤ ـ المجالس والأخبار : ص ٦٩ ، فيه : « الشيخ الطوسي ، عن أبي الحسن ، عن خاله جعفر بن
محمد بن قولويه. » وابو الحسن هذا هو الشيخ محمد بن أحمد بن الحسن بن شاذان القمي صاحب كتاب ايضاح دفائن النواصب.
١٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦.
١٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
الموضوع ٥ :
١ ـ معاني الأخبار : ص ١٤٦.
الموضوع ٦ :
٢ ـ أمالي الطوسي : ج ٢ ص ٦٩.
الموضوع ٧ :
١ ـ تفسير العياشي : ج ١ ص ١٦٧.
الموضوع ٨ :
١ ـ الخصال : ج ١ ص ١١٩.
٢ ـ نوادر الراوندي : ص ٩.
٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦ ، فيه : « حماد ، عن الحلبى. »
٥ ـ علل الشرائع : ص ٥٨٣.
٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦ ، فيه : « محمد بن الحسن ـ خ »
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، فيه : « محمد بن مسلم ، عن الحسن بن نصر ».
٨ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، فيه : « في التسمية به ».
الموضوع ٩ :
١ ـ الاصول : ص ١٥٩ ، باب النص على أبي الحسن عليهالسلام ، فيه : « فسلم عليه فذنوب
فسلمت عليه فرد علي السلام بلسان فصيح ».
الموضوع ١٠ :
١ ـ معاني الأخبار : ص ٢٩١.
الموضوع ١١ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
٢ ـ مكارم الأخلاق : ص ٢٥٨.
الموضوع ١٢ :
١ ـ قرب الأسناد : ص ٤٥.
٢ ـ الاصول : ص ١٥٩ ، باب النص على أبي الحسن عليهالسلام ، فيه : فسلم عليه فدنوت فسلمت عليه فرد علي السلام بلسان فصيح.
الموضوع ١٣ :
١ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨.
٢ ـ الخصال : ج ٢ ص ٣٩٦.
٣ ـ مكارم الأخلاق : ج ٢ ص ٢٦١.
٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، فيه : « المولود [ الصبى ـ خ ] إذا ولد ». يب : ج ٢ ص ٢٣٧.
٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧ ، فيه : « عنه ، عن علي ، عن رجل ، عن أبي جعفر عليهالسلام » والضمير يرجع إلى محمد بن يعقوب راجعه.
٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٩.
١٠ ـ بحار الانوار : ج ١٠ ص ٢٥٢ طبعة الاخوندي.
١١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٨ ، الفقيه : ج ٢ ص ١٥٨ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٧.
الموضوع ١٤ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، الخصال : ج ٢ ص ١٦٨.
٢ ـ قرب الأسناد : ص ٧٤ ، فيه : « لم لم تسمونا ».
٣ ـ قرب الأسناد : ص ٧٤.
٤ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤ ، فيه : « الحسين بن سعيد ، قال : كنت أنا وابن غيلان المدائني دخلنا على أبي الحسن الرضا عليهالسلام فقال له ابن غيلان : أصلحك الله » وفيه « ولد له غلام فقال : من كان له حمل فنوى أن يسميه علياً ولد له غلام. ثم قال : علّي محمد ، ومحمد عليّ شيئاً واحداً. قال : اصلحك الله اني خلفت ».
٥ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٦ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤.
٨ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٤ ، فيه : « محمد بن عمرو قال : لم يولد لي شيء قط وخرجت مكة ومالي فلقيني انسان فبشرنى بغلام فمضيت ودخلت على أبي الحسن عليهالسلام بالمدينة فلما صرت بين يديه ، قال لي : كيف أنت؟ وكيف ولدك؟ فقلت : جعلت فداك خرجت ومالي ولد فلقيني جارلي فقال لي : قد ولدلك غلام ، فتبسّم ثم قال : سميته؟ ».
الموضوع ١٥ :
١ ـ قرب الأسناد : ص ٧٤.
٢ ـ الخصال : ج ٢ ص ٤٢٩.
الموضوع ١٦ :
٢ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٣ ـ أمالي الطوسي : ج ٢ ص ٢٩٥.
الموضوع ١٧ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦.
الموضوع ١٨ :
١ ـ صحيفة الرضا : ص ٥ ، عيون الأخبار : ص ١٩٨ ، فيه : « وحضر عليها من إسمه أحمد أو محمد. »
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٦ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
٤ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٨ ـ عدة الداعي : ص ٥٩.
٩ ـ عيون الأخبار : ج ٢ ص ٢٩.
الموضوع ١٩ :
١ ـ عدة الداعي : ص ٦٠.
الموضوع ٢٠ :
١ ـ صحيفة الرضا : ص ٤ ، عيون الأخبار : ص ١٩٨.
الموضوع ٢١ :
١ ـ رجال الكشي : ص ١١٧.
الموضوع ٢٢ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
الموضوع ٢٣ :
٢ ـ فقه الرضا : ص ٣١.
٣ ـ الهداية : ص ٧٠.
الموضوع ٢٤ :
١ ـ فقه الرضا : ص ٣١.
٢ ـ الهداية : ص ٧٠.
٣ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧ ، الخصال : ج ١ ص ١١٩ ، يب : ج ٢ ص ٢٣٦.
٧ ـ الفروع : ج ٢ ص ٨٧.
٣ ـ ٥
سنن الحلق
١ ـ فضيلة الحلق يوم السابع والتصدّق بوزنه ذهباً أوفضة
١ ـ في الخصال بإسناده عن الأعمش ، عن جعفر بن محمّد عليهماالسلام في حديث شرائع الدّين ، قال : والعقيقة للولد الذكر والأنثى يوم السابع ، ويسمّى الولد يوم السابع ويحلق رأسه ويتصدّق بوزن شعره ذهباً أو فضّة.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٤١ ح ١٤
٢ ـ الحسن بن محمّد الطوسيّ في الأمالي ، عن أبيه ، عن الحفّار ، عن إسماعيل بن عليّ الدعبليّ ، عن عليّ بن عليّ أخي دعبل ، عن الرّضا ، عن آبائه عليهمالسلام ، عن أسماء بنت عميس ، قالت : لمّا ولدت فاطمة الحسن جاء النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا أسماء هاتي ابني ، فدفعته إليه في خرقة صفراء فرمى بها ـ ثمّ ذكرت في الحسين مثل ذلك إلى أن قالت : ـ فلمّا كان يوم سابعه جاء ني النبي صلىاللهعليهوآله فقال : هلمّي إليّ بابني ، ففعل به كما فعل بالحسن ، وعقّ عنه كما عقّ عن الحسن كبشاً أملح ، وأعطى القابلة رجلا وحلق رأسه وتصدّق بوزن الشعر ورقاً ، طلى رأسه بالخلوق ، قال : إنّ الدّم من فعل الجاهلية ـ الحديث.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٤٢ ح ١٥
وفي البحار : ج ١٠٤ ص ١١٠ ـ ١١١ ح ١٨ عن العيون ، مثله.
٣ ـ الحسن الطبرسيّ في مكارم الأخلاق ، قال : قال عليهالسلام : سبع خصال في الصّبّي إذا ولد من السّنة : أولا هن يسمّى ، والثانية يحلق رأسه ، والثّالث يتصدّق بوزن شعره ورقاً أو ذهباً إن قدر عليه ، والرّابعة يعقّ عنه ، والخامسة يلطخ رأسه بالزعفران ، والسادسة يطهّر بالختان ، والسابعة يطعم الجيران من عقيقته.
الوسائل : ج ١٥ ص ١٤٢ ح ١٧