السموات ؛ أن
ينزل منها وحي إلى الأرض بعد موته.
فكان كما قال صلىاللهعليهوسلم :
«أنا أول الأنبياء في
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم