وكانت له مكانة عند الإسماعيليين ، وعند غزو المغول احتفظ به هولاكو ،
وارتفعت منزلته وكثر احترامه لديه
مراقد أهل البيت في القاهرة ، مع تحقيق أن رأس الحسين ورفاة السيّدة بمصر ، وبحث أحاديث الثقلين في الميزان العلمي الصحيح ، مع تصويب بعض الأخطاء التاريخية وزيادات أخرى ، ومعه كتاب حياة الأرواح بعد الموت