: (كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ)
[المنافقون : ٤] فقال : أبي تعرّض يا بن الخطاب؟ والله لا أصلّي خلفك أبدا
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم