الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء الثاني والعشرون
الباب السابع والثلاثون
ما جرى بينه وبين أهل الكتاب والمشركين
بعد الهجرة ، وفيه نوادر أخباره ، وأحوال
أصحابه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والآيات
فيه ، وفيه : ١٤٢ ـ حديثا..................................................... ١
رجا امية بن أبي الصلت أن يكون هو الرسول................................ ٣٥
قصة ثعلبة بن حاطب ونمو أمواله بدعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ٤٠
قصة أبو لبابة وتخلفه عن غزوة تبوك وأوثق بسوار المسجد ونزول آية التوبة والصدقة : « عَسَى اللهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ » ، و : « خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً »...................................................... ٤٢
قضية : « وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا »................................ ٥٩
الأحمق المطاع في قومه..................................................... ٦٤
أول من ظاهر في الإسلام أوس بن الصامت الأنصاري........................ ٧١
قصة بلال ، وصار حيا بعد القتل بدعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ٧٨
المؤمن في صحته وسقمه سواء في الأجر...................................... ٨٣
في أن أكثم بن صيفي عاش ثلاثمائة وثلاثين سنة وآمن ومات قبل أن يرى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ٨٧
العنوان |
الصفحة |
قصة أبو لبابة وأنه شد إلى الأسطوانة المسجد ، وقبول توبته................... ٩٤
إسلام أبو الدرداء....................................................... ١١٣
امر الناس بخمس فعملوا بأربع وتركوا واحدة............................... ١١٥
قصة جويبر وتزويجه الدلفاء بنت زياد برسالة من رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.............. ١١٩
ثلاث نسوة أتين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لشكاية عن أزوجهن..................... ١٢٤
سمرة بن جندب وكان له نخل وايذاؤه بالأنصاري........................... ١٣٤
ذو النمرة وكان قبيح المنظر ونزل جبرئيل بسلام من الله له................... ١٤٠
ترك بلال الأذان فترك يومئذ : حي على خير العمل......................... ١٤٢
قصة امرأة وكانت مطيعة لزوجها حتى مرض ومات أبوها ولم تحضره......... ١٤٥
العنوان |
الصفحة |
أبواب
ما يتعلق به صلىاللهعليهوآلهوسلم من أولاده وازواجه وعشائره
وأصحابه وامته وغيرها
الباب الأول
عدد أولاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأحوالهم
وفيه بعض أحوال أم إبراهيم ، وفيه : ٢٦ ـ حديثا........................... ١٥١
عائشة وقذفها بالمارية وجريح القبطي...................................... ١٥٣
المغيرة بن أبي العاص وآمنه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاثة أيام........................ ١٥٨
أولاده صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................................................... ١٦٦
الباب الثاني
جمل أحوال ازواجه (ص) وفيه قصة زينب وزيد ،
والآيات فيه ، وفيه : ٥٥ ـ حديثا........................................... ١٧٠
قصة زيد بن حارثة وعتقه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.................................... ١٧٢
ترتيب أزواجه صلىاللهعليهوآلهوسلم................................................... ١٩١
فيما احل لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من النساء.................................... ٢٠٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
أحوال أم سلمة رضى الله عنها ، وفيه :
١٠ ـ أحاديث............................................................. ٢٢١
الباب الرابع
أحوال عائشة وحفصة ، والآيات فيه ،
وفيه : ١٧ ـ حديثا........................................................ ٢٢٧
حكم من قال لامرأته : أنت علي حرام.................................... ٢٣٠
الباب الخامس
أحوال عشائره واقربائه وخدمه ومواليه صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
لا سيما حمزة وجعفر والزبير وعباس
وعقيل ، وفيه : ٦٥ ـ حديثا ٢٤٧
أسامي أولاد عبد المطلب عليهالسلام........................................... ٢٤٧
كتابه ، وحاجبه ، ومؤذنه ، ومناديه ، ومن كان يضرب أعناق الكفار بين يديه ، وحراسه صلىاللهعليهوآلهوسلم ٢٤٨
من قدمهم للصلاة باذنه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعماله.................................. ٢٤٩
رسله والمشبهون به صلىاللهعليهوآلهوسلم............................................... ٢٥٠
من هاجر معه ، ومن كان خدامه ، وعيونه ، والذي حلق رأسه ، والذي حجمه ، وشعراؤه صلىاللهعليهوآلهوسلم ٢٥١
مواليه صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................................... ٢٥٥
العنوان |
الصفحة |
أعمام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأولادهم............................................. ٢٦٠
قراباته من الرضاعة ، ومواليه وجواريه صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................. ٢٦٢
قصة الكتابة ونسب عمر بن الخطاب ، وإمام الصادق عليهالسلام.................. ٢٦٩
جمال وكمال الرجل على قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم................................. ٢٨٥
خطبة العباس عم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للاستسقاء.................................. ٢٩٠
الباب السادس
نادر في قصة صديقه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل البعثة ، وفيه : ٥ ـ أحاديث............................................. ٢٩٢
الباب السابع
صدقاته وأوقافه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفيه : ٦ ـ أحاديث ٢٩٥
عمر بن عبد العزيز وفدك................................................ ٢٩٥
الباب الثامن
فضل المهاجرين والأنصار وسائر الصحابة
والتابعين وجمل أحوالهم ، والآيات فيه ،
وفيه : ١٩ ـ حديثا........................................................ ٣٠١
في أن للايمان درجات ومنازل............................................ ٣٠٨
أصحاب الصفة......................................................... ٣١٠
العنوان |
الصفحة |
الباب التاسع
قريش وسائر القبائل ممن يحبه الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم ويبغضه ، و
فيه : ٤ ـ أحاديث......................................................... ٣١٣
الباب العاشر
فضائل سلمان وأبي ذر ومقداد وعمار رضى ـ
الله تعالى عنهم وفيه فضائل بعض أكابر الصحابة
وفيه : ٨٥ ـ حديثاً........................................................ ٣١٥
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لاصحابه : أيكم يصوم الدهر ويحيي الليل ويختم القرآن في كل يوم ٣١٧
في أن أبا ذر كان في منزل سلمان وكان ضيفه وتقليبه الرغيفين............... ٣٢٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء ذا لهجة أصدق من أبي ذر ٣٢٩
في أن بلالا كان عبدا اشتراه أبو بكر وأعتقه............................... ٣٣٨
عمار وما أصاب به...................................................... ٣٤٠
في قول علي بن الحسين عليهماالسلام : لم علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله ، وبيان السيد المرتضى رحمهالله ٣٤٣
في أن الناس ارتد بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الا ثلاثة................................. ٣٥٢
العنوان |
الصفحة |
الباب الحادي عشر
كيفية إسلام سلمان ومكارم أخلاقه وبعض
مواعظه وسائر أحواله رضى الله تعالى عنه
وفيه : ٣٠ ـ حديثاً........................................................ ٣٥٥
احتجاج سلمان الفارسي على عمر بن الخطاب............................. ٣٦٠
احتجاج آخر لسلمان وعمر.............................................. ٣٨١
اخبار سلمان بوقائع كربلا حين مروره منه إلى المدائن....................... ٣٨٦
خطبة سلمان وأشار فيه إلى فضائل علي عليهالسلام.............................. ٣٨٧
وفاة سلمان رضي الله تعالى عنه........................................... ٣٩١
الباب الثاني عشر
كيفية إسلام أبى ذر رضى الله تعالى عنه وسائر
أحواله الى وفاته وما يختص به من الفضائل
والمناقب وفيه أيضا بيان أحوال بعض الصحابة ،
وفيه : ٥١ ـ حديثاً....................................................... ذ٣٩٣
وفاة أبي ذر رضي الله تعالى عنه........................................... ٣٩٩
دعاء لأبي ذر رضي الله تعالى عنه......................................... ٤٠١
قيل لأبي ذر : ما لنا نكره الموت.......................................... ٤٠٢
كتابة أبي ذر إلى حذيفة ، وجواب حذيفة.................................. ٤٠٨
خرج أبو ذر وشيعوه علي والحسن والحسين عليهمالسلام وعقيل وعمار............. ٤١٢
كيف كان سبب إسلام أبي ذر........................................... ٤٢١
قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حق أبي ذر........................................... ٤٣٣
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث عشر
أحوال مقداد رضياللهعنه وما يخصه من
الفضائل وفيه فضائل بعض الصحابة ،
وفيه : ٩ ـ أحاديث........................................................ ٤٣٧
ارتد الناس بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا ثلاثة نفر ، وعمار جاض جيضة ثم رجع...... ٤٤٠
الباب الرابع عشر
فضائل امته صلىاللهعليهوآلهوسلم وما اخبر بوقوعه فيهم ،
ونوادر أحوالهم ، والآيات فيه ، وفيه : ١١ ـ حديثاً.......................... ٤٤١
رفع عن أمتي تسعة...................................................... ٤٤٣
إن الله أعطى هذه الامة مرتبة الخليل ، والكليم ، والحبيب................... ٤٤٤
يأتي على الناس زمان.................................................... ٤٥٣
العنوان |
الصفحة |
أبواب
ما يتعلق بارتحاله الى عالم البقاء صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما دامت الأرض والسماء
الباب الأول
وصيته صلىاللهعليهوآلهوسلم عند قرب
وفاته وفيه تجهيز جيش أسامة وبعض النوادر
وفيه : ٤٨ ـ حديثاً........................................................ ٤٥٥
في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ادعوا لي خليلى..................................... ٤٦٢
وداع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله لعائشة وحفصة.................................. ٤٦٧
قالوا : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليهجر....................................... ٤٧٢
آخر خطبة خطب بها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.................................... ٤٧٥
وصيته صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام بالغسل......................................... ٤٩٢
دخل سلمان على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه................ ٥٠٢
الباب الثاني
وفاته وغسله والصلاة عليه ودفنه (ص)
وفيه : ٧٠ ـ حديثاً........................................................ ٥٠٣
أوصى صلىاللهعليهوآلهوسلم أن لا يغسله غير علي عليهالسلام................................. ٥٠٦
وداع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وقصة القضيب الممشوق............. ٥٠٨
العنوان |
الصفحة |
اليوم التي قبض فيه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٥١٤
اغتنم القوم الفرصة لشغل علي بن أبي طالب عليهالسلام فتبادروا إلى ولاية الأمر.... ٥١٩
حضر ملك الموت عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................ ٥٣٣
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لفاطمة عليهاالسلام إنك أول أهلي لحوقابي....................... ٥٣٥
كفن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ثلاثة أثواب.................................... ٥٤١
رثاء لأمير المؤمنين عليهالسلام في مرثية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وفاطمة عليهاالسلام.............. ٥٤٧
الباب الثالث
غرائب أحواله بعد وفاته وما ظهر عند ضريحه
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيه : ١٣ ـ حديثاً............................................... ٥٥٠
إلى هنا
انتهى الجزء الثاني والعشرون حسب تجزئة الناشرين في الطبعة
الحديثة ، وبه يتم المجلد السادس حسب تجزئة المؤلف
رحمه الله تعالى وإيانا بفضله
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء الثالث والعشرون
كتاب الإمامة
وهو المجلد السابع من بحار الأنوار
المشتمل على جمل أحوال الأئمة الكرام عليهم الصلاة والسلام
ودلائل إمامتهم وفضائلهم ومناقبهم وغرائب أحوالهم
خطبة الكتاب
الباب الأول
الاضطرار الى الحجة وان الأرض لا تخلو من حجة ،
والآيات فيه ، وفيه : ١١٨ ـ حديثاً............................................. ١
تفسير الآيات والأقوال في معنى المنذر في قوله تبارك وتعالى : « إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ » ١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : إنما أنت منذر........................... ٢
معنى قوله عز اسمه : « وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ »...................................... ٤
العنوان |
الصفحة |
فيما قاله علي بن الحسين عليهماالسلام في الأئمة عليهمالسلام............................... ٥
قصة هشام بن الحكم وعمرو بن عبيد الملحد في إثبات الإمامة................... ٦
قصة رجل من أهل الشام.................................................... ٩
الحجة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم............................................... ١٧
المرجئة والحرورية ومعنى الزنديق............................................ ١٨
العلة التي من أجلها يحتاج الناس إلى النبي والامام.............................. ١٩
في أن الامام عليهالسلام كان آخر من يموت من ذرية آدم عليهالسلام كلهم في انتهاء الدنيا.. ٢١
في أن الله تبارك وتعالى شأنه ما ترك الأرض منذ قبض آدم عليهالسلام إلا وفيها إمام يهتدى به ٢٣
في أن الأرض لن تبقي بغير الامام........................................... ٢٤
في أن الأرض لو خلت طرفة عين من حجة لساخت بأهلها.................... ٢٩
معنى قوله عز من قائل : « وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ »........... ٣٠
العلة التي من أجلها جعل أولى الأمر......................................... ٣٢
في أن نوح عليهالسلام عاش بعد النزول من السفينة خمسمائة سنة.................... ٣٣
في قول الصادق عليهالسلام : كان بين عيسى عليهالسلام وبين محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم خمس مائة عام. ٣٣
في قول الرضا عليهالسلام : نحن حجج الله في أرضه ، وخلفاؤه في عباده ، وامناؤه على سره ، ونحن كلمة التقوى ، والعروة الوثقى ، وبنا يمسك الله السماوات والأرض ، وبنا ينزل الغيث ، وينشر الرحمة............... ٣٥
في أن العلم الذي اهبط مع آدم عليهالسلام لم يرفع................................. ٣٩
في منزلة الامام ، وأن الحجة لا تنقطع من الأرض إلا أربعين يوما قبل يوم القيامة. ٤١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنما مثل أهل بيتي في هذه الامة كمثل نجوم السماء ، كلما غاب نجم طلع نجم ٤٤
العنوان |
الصفحة |
فيما روى كميل بن زياد رضي الله تعالى عنه عن أمير المؤمنين عليهالسلام : الناس ثلاثة : عالم رباني ، ومتعلم على سبيل نجاة ، وهمج رعاع ، وأن العلم خير من المال...................................................... ٤٥
في حديث كميل والراوون عنه............................................. ٤٧
في الخطبة التي خطبها علي عليهالسلام بالكوفة..................................... ٥٤
الباب الثاني
في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم
على نبينا وآله وعليه السلام إلى آخر الدهر ،
وفيه : ٣ ـ أحاديث.......................................................... ٥٧
أسماء بعض الأنبياء والأوصياء عليهمالسلام......................................... ٥٧
قصة هابيل عليهالسلام وقابيل................................................... ٥٩
آدم عليهالسلام وما فعل في انقضاء عمره......................................... ٦٠
فيما قاله آدم عليهالسلام حين موته ، وأن جبرئيل عليهالسلام نزل بكفن آدم وبحنوطه ونزل معه سبعون ألف ملك فغسله هبة الله وجبرئيل ، وصلى عليه هبة الله وكبر عليه خمسا وعشرين تكبيرة......................... ٦١
معنى قوله عز وجل : « وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ »..................... ٦٣
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
أن الإمامة لا تكون الا بالنص ، ويجب على الامام
النص على من بعده ، والآيات فيه ،
وفيه : ٢٥ ـ حديثاً.......................................................... ٦٦
تفسير الآيات............................................................. ٦٦
العلة التي من أجلها تمنع القوم من اختيار إمام لأنفسهم........................ ٦٨
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عرج مائة وعشرين مرة.................................. ٦٩
العلة التي من أجلها صارت الإمامة في ولد الحسين عليهالسلام دون الحسن عليهالسلام....... ٧٠
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يعرض نفسه على القبائل............................. ٧٤
في قول أبى الحسن الرفاء لابن رامين الفقيه : لما خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من المدينة ما استخلف عليها أحدا؟ قال : بلى استخلف عليا ، قال : وكيف لم يقل لأهل المدينة اختاروا فانكم لا تجتمعون على الضلال! قال : خاف عليهم الخلف والفتنة ، قال : فلو وقع بينهم فساد لأصلحه عند عودته ، قال : هذا أوثق ، قال فاستخلف أحدا بعد موته؟ قال : لا ، قال : فموته أعظم من سفره ، فكيف أمن على الامة بعد موته ما خافه في سفره وهو حي عليهم؟! فقطعه..................... ٧٥
الباب الرابع
وجوب معرفة الامام ، وانه لا يعذر الناس بترك الولاية ،
وان من مات ولا يعرف امامه أو شك فيه
مات ميتة الجاهلية وكفر ونفاق ،
وفيه : ٤٠ ـ حديثاً.......................................................... ٧٦
أدنى ما يكون به الرجل ضالا.............................................. ٨٢
العنوان |
الصفحة |
ان الله تعالى ما خلق العباد إلا ليعرفوه....................................... ٩٣
الباب الخامس
ان من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع ،
وفيه : ٦ ـ أحاديث.......................................................... ٩٥
الباب السادس
ان الناس لا يهتدون الا بهم ، وانهم الوسائل
بين الخلق وبين الله ، وانه لا يدخل الجنة الا
من عرفهم عليهمالسلام وفيه : ١١ ـ حديثاً.......................................... ٩٩
الباب السابع
فضائل أهل البيت عليهمالسلام والنص عليهم
جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة
وغيرها ، وفيه : ١١٨ ـ حديثاً............................................. ١٠٤
ان مثل أهل بيتي في أمتي................................................. ١١٩
إني تارك فيكم الثقلين................................................... ١٣٢
الخطبة التي خطبها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................... ١٤١
بيان السيد المرتضى رحمه الله تعالى........................................ ١٥٥
معنى العترة............................................................. ١٥٧
فما تقولون في قول أبي بكر.............................................. ١٥٨
العنوان |
الصفحة |
كيف تدعون الإجماع................................................... ١٥٩
معنى : اقتدوا بالذين من بعدي............................................ ١٦٢
أبواب
الآيات النازلة فيهم عليهم الصلاة والسلام
الباب الثامن
ان آل يس آل محمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين
وفيه : ١٢ ـ حديثا........................................................ ١٦٧
الدليل في أن : آل يس هم آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم................................ ١٧٠
الباب التاسع
انهم عليهمالسلام الذكر ، وأهل الذكر ،
وانهم المسئولون ، وانه فرض على شيعتهم
المسألة ولم يفرض عليهم الجواب ، والآيات
فيه ، وفيه : ٦٥ ـ حديثا................................................... ١٧٢
يسألون يوم القيامة عن أداء شكر القرآن.................................. ١٧٥
الأئمة عليهمالسلام إن شاءوا أجابوا وإن شاءوا لم يجيبوا........................... ١٧٦
معنى قوله تعالى : « فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ».................................. ١٨١
في أن الصادق عليهالسلام أجاب في مسئلة واحدة بثلاث أجوبة................... ١٨٥
ما سمي المؤمن مؤمنا إلا كرامة لأمير المؤمنين عليهالسلام........................... ١٨٦
العنوان |
الصفحة |
الباب العاشر
انهم عليهمالسلام أهل علم القرآن والذين
اوتوه والمنذرون به ، والراسخون في العلم
وفيه : ٥٤ ـ حديثا........................................................ ١٨٨
في أن القرآن زاجر وآمر ، وفيه : محكم ومتشابه............................ ١٩١
في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : ما دخل رأسى نوما ولا غمضا حتى علمت....... ١٩٦
الباب الحادي عشر
انهم عليهمالسلام آيات الله وبيناته وكتابه ،
وفيه : ٢٠ ـ حديثا........................................................ ٢٠٦
ابن نباتة وأمير المؤمنين عليهالسلام.............................................. ٢١١
الباب الثاني عشر
ان من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه
هم الأئمة عليهم الصلاة والسلام وانهم آل
إبراهيم وأهل دعوته ، والآيات فيه ، و
فيه : ٥١ ـ حديثا.......................................................... ٢١٢
تفسير الآيات........................................................... ٢١٢
تفسير قوله عز وجل : « ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ »........................ ٢١٣
في قول الصادق عليهالسلام : الظالم لنفسه منا من لا يعرف حق الامام............. ٢١٣
العنوان |
الصفحة |
معنى قوله تعالى : « فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ »..................... ٢١٤
فيما سئلا رجلان عن أبي جعفر عليهالسلام..................................... ٢١٥
في أن قوله تبارك وتعالى شأنه : « ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا » كان خاصا لولد فاطمة عليهاالسلام ٢١٥
فيما رواه السيد ابن طاوس قدس الله روحه في معنى قوله عز وجل : « ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ » ٢١٨
معنى قوله عز اسمه : « جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها »............................ ٢٢٠
في ولاية علي عليهالسلام...................................................... ٢٢١
في قوله جل جلاله : « وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ »............................... ٢٢٣
فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لما قضى نبوته واستكملت أيامه في العلم وميراث العلم وآثار علم النبوة والاسم الأكبر................................................................. ٢٢٥
الباب الثالث عشر
ان مودتهم أجر الرسالة ، وسائر ما نزل في
مودتهم ، وفيه : آيتان ، و : ٣٢ ـ حديثا.................................... ٢٢٨
في أن قوما عيروا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بكثرة تزويج النساء ، فنزلت قوله تبارك وتعالى : « وَلَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَذُرِّيَّةً »........................................................ ٢٢٩
في أن الأنبياء عليهمالسلام خلقوا من أشجار شتى................................. ٢٣٠
في أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قدم المدينة قالت الأنصار هذه أموالنا فاحكم فيها غير حرج ولا محظور ، فنزلت قوله جل جلاله : « قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى »........................... ٢٣١
معنى : الْقُرْبى........................................................... ٢٣٢
العنوان |
الصفحة |
معنى : الآل ، وما ذكره صاحب الكشاف................................. ٢٣٣
في الدعاء للآل ، وأشعار من الشافعي..................................... ٢٣٤
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وآذاني في عترتي ٢٣٥
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو كنت آمر أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ٢٤١
الخطبة التي خطبها علي عليهالسلام بأمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم........................ ٢٤٣
فيمن انتمى إلى غير مواليه ، ومن أحدث في الإسلام حدثا ، أو آوي محدثا ، ومن سرق شبرا من الأرض ٢٤٤
في فضائل أهل البيت عليهم الصلاة والسلام............................... ٢٤٥
في أن لكل دين أصلا ودعامة وفرعا وبنيانا ، وإن أصل الدين ودعامته قول : لا إله إلا الله ، وإن فرعه وبنيانه محبة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام......................................................... ٢٤٧
فيما رواه البخاري ومسلم في صحاحهما وفي الجمع بين الصحاح الستة في تفسير قوله تعالى : « قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى »............................................................ ٢٥٠
فيما قاله المنافقون....................................................... ٢٥٣
الباب الرابع عشر
في تأويل قوله تبارك وتعالى شأنه : وَإِذَا
الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ، وفيه :
١٢ ـ حديثا............................................................... ٢٥٤
في قول أبي جعفر عليهالسلام في تفسير قوله عز شأنه : « وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ » من قتل في مودتنا ٢٥٤
العنوان |
الصفحة |
في قول أبي عبد الله عليهالسلام في معنى قوله جل جلاله : « بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ » يعني : الحسين عليهالسلام ٢٥٥
فيما قاله الطبرسي رحمهالله في معنى الآية....................................... ٢٥٥
الباب الخامس عشر
تأويل الوالدين والولد والارحام وذوى
القربى بهم عليهم الصلاة والسلام ، وفيه :
٢٣ ـ حديثا............................................................... ٢٥٧
معنى قوله تعالى : « وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ »....... ٢٥٧
معنى قوله تعالى : « ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ »....................................................................... ٢٥٨
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا وعلي أبوا هذه الامة ، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم ٢٥٩
في قول موسى بن جعفر عليهماالسلام : يعظم ثواب الصلاة على قدر تعظيم المصلي على أبويه الأفضلين : محمد وعلي ٢٦٠
فيما قالته فاطمة عليهاالسلام لبعض النساء....................................... ٢٦١
في قول علي بن الحسين عليهماالسلام حق قرابات أبوي ديننا محمد وعلي........... ٢٦٢
قصة الرجل الذي أعطى خبزا وإداما برجل وامرأة من قرابات محمد وعلي فرزق خمسمائة دينار بالحال ومائة الف دينار بعده و....................................................................... ٢٦٤
قال الصادق عليهالسلام إن رحم الأئمة عليهمالسلام من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ليتعلق بالعرش... ٢٦٥
عن الصادق عليهالسلام الرحم معلقة العرش تقول : اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني ٢٦٨