الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
معنى قوله تعالى : فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ وقول موسى (ع)
وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي ، وانه لم سمى الجبل طور
سيناء ، وفيه : ٥ ـ أحاديث.................................................. ٦٤
بيان : في أن المفسرين اختلفوا في سبب الأمر بخلع النعلين ومعناه على أقوال..... ٦٥
العلة التي من أجلها سمى الواد المقدس مقدسا................................. ٦٦
الباب الرابع
بعثة موسى وهارون صلوات الله عليهما على
فرعون ، وأحوال فرعون وأصحابه وغرقهم ، وما نزل
عليهم من العذاب قبل ذلك وايمان السحرة
وأحوالهم ، والآيات فيه ، وفيه : ٦١ ـ حديثا.................................. ٦٧
تفسير الآيات............................................................. ٧٥
في أن السحرة كانوا اثنين وسبعين رجلا ، وقيل ثمانين ألفا.................... ٧٨
قصة الطوفان في آيات موسى عليهالسلام......................................... ٨١
قصة : الجراد ، والقمل ( وهو السوس الذي يخرج من الحبوب )............... ٨٢
قصة : الضَّفادِعَ ، وَالدَّمَ ، والطاعون....................................... ٨٣
تفسير : « فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ».................... ٨٦
تسع آيات............................................................... ٨٧
نداء الله تعالى لموسى عليهالسلام................................................. ٨٨
بيان في لفظ : أكاد ، ومعناه............................................... ٨٩
العنوان |
الصفحة |
معنى : « رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي »......................... ٩١
بيان في الوحي إلى أم موسى عليهالسلام.......................................... ٩٢
معنى : « وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتادِ »........................................... ١٠٢
أول ما خلق الله من القمل في زمان موسى عليهالسلام............................. ١١٢
القمل ومعناه والمراد منه.................................................. ١١٣
قصة الضفادع.......................................................... ١١٤
قصة الجراد ، ومعنى : « رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ » ، والطاعون............ ١١٥
إيضاح : في : وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً....................................... ١١٦
في ايمان فرعون......................................................... ١١٧
اجتماع السحرة على موسى عليهالسلام........................................ ١٢١
ايمان السحرة........................................................... ١٢٢
بيان : في قول فرعون : وَما رَبُّ الْعالَمِينَ.................................. ١٢٣
ستة لم يركضوا في رحم................................................. ١٢٦
إن أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر :................................ ١٢٨
إن الله تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليهالسلام أن يحمل عظام يوسف عليهالسلام ، وقصة عجوز التي تعلم قبره ١٣٠
لأي علة أغرق الله فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده........................ ١٣٠
الأقوال في سبب عدم قبول توبة فرعون.................................... ١٣١
معنى : ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى ، ومنعه رشدته................................. ١٣٢
يوم الأربعاء ، وما وقع فيه............................................... ١٣٣
تأويل قوله تعالى : « فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً ».................................. ١٣٤
في التقية ، وأنه من سنة إبراهيم الخليل عليهالسلام................................ ١٣٥
معنى : « وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ ».......................................... ١٣٦
العنوان |
الصفحة |
في أن فرعون بنى سبع مدائن............................................. ١٣٧
لما دخل موسى وهارون عليهماالسلام على فرعون شرطا له إن أسلم يبقى ملكه وو يدوم عزه ١٤١
فلما وقف موسى عليهالسلام عند فرعون دعا الله بكلمات الفرج.................. ١٤٤
عدد السحرة الذين جمعهم فرعون على موسى عليهالسلام........................ ١٤٧
اعمال السحرة.......................................................... ١٤٩
في خروج موسى عليهالسلام وتبعه فرعون وجنوده............................... ١٥٢
كيف جاز لموسى عليهالسلام أن يأمر السحرة بإلقاء الحبال....................... ١٥٥
في أن موسى عليهالسلام لا يلقي العصا إلا بوحي................................ ١٥٦
الباب الخامس
أحوال مؤمن آل فرعون وامرأة فرعون ، والآيات
فيه ، وفيه : ٧ ـ أحاديث................................................... ١٥٧
تفسير الآيات........................................................... ١٥٨
في أن مؤمن آل فرعون يدعو الناس إلى توحيد الله ، ونبوة موسى عليهالسلام........ ١٦٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : خير نساء الجنة : مريم بنت عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون............................................................ ١٦٢
قصة ماشطة آل فرعون.................................................. ١٦٣
قتل فرعون آسية باسلامها ، وقصتها...................................... ١٦٤
العنوان |
الصفحة |
الباب السادس
خروجه عليهالسلام من الماء مع بني إسرائيل وأحوال
التيه ، والآيات فيه ، وفيه : ٢١ ـ حديثا..................................... ١٦٥
تفسير الآيات........................................................... ١٦٦
في رد الشمس ليوشع.................................................... ١٧٠
كيف يجوز على عقلاء كثيرين أن يسيروا في فراسخ يسيرة فلا يهتدوا للخروج منها ( التيه ) ١٧١
الأقوال في تفسير قوله تعالى : « وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ »......... ١٧٢
في أن قوم موسى عليهالسلام تاهوا في أربعة فراسخ أربعين سنة ، فهلكوا فيها أجمعين إلا رجلين : يوشع بن نون وكالب بن يوفنا....................................................................... ١٧٧
معنى : « وَادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً »........................................ ١٧٨
تفسير : « يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ »............. ١٨٠
في قول الصادق عليهالسلام : نوم الغداة مشومة ، تطرد الرزق ، وتصفر اللون وتغيره وتقبحه ، وهو نوم كل مشوم ، إن الله تعالى يقسم الأرزاق ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، وإياكم وتلك النومة........ ١٨٢
إن القائم عجل الله تعالى فرجه إذا قام بمكة وأراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه : ألا لا يحمل أحد منكم طعاما ولا شرابا ، ويحمل حجر موسى بن عمران عليهالسلام...................................... ١٨٥
عوج بن عناق وطول قامته............................................... ١٨٦
نوح عليهالسلام وعوج بن عناق............................................... ١٨٧
في النعم التي أنعم الله تعالى على بني إسرائيل في التيه......................... ١٩٠
في السلوى ، وأنه طائر.................................................. ١٩١
العنوان |
الصفحة |
حجر موسى عليهالسلام ، وما هو؟ وما قيل فيه.................................. ١٩٢
في أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليهالسلام أن يتخذ مسجدا لجماعتهم ، وبيت المقدس للتوراة ولتابوت السكينة ، وقبابا للقربان ، وأن يجعل لذلك المسجد سرادقات من جلود ذبائح القربان................... ١٩٢
الباب السابع
نزول التوراة ، وسؤال الرؤية ، وعبادة العجل
وما يتعلق بها ، والآيات فيه ، وفيه : ٥١ ـ حديثا............................. ١٩٥
تفسير الآيات........................................................... ١٩٨
معنى : « رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ »......................................... ١٩٩
أقوال في معنى : « رَبِّ أَرِنِي »........................................... ٢٠٢
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حق موسى عليهالسلام.............................. ٢٠٤
في ولاية أهل البيت عليهمالسلام................................................ ٢٠٧
في أن موسى عليهالسلام هم بقتل السامري ، فأوحى الله إليه : لا تقتله فإنه سخي... ٢٠٨
السامري والعجل والتراب................................................ ٢٠٩
في إخراج موسى عليهالسلام العجل وإحراقه بالنار وإلقائه في البحر................ ٢١٠
العلة التي من أجلها قال هارون عليهالسلام لموسى عليهالسلام ، يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي ٢١١
كيف يجوز أن يكون موسى عليهالسلام لا يعلم أن الله تعالى لا يجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال ٢١٨
العلة التي من أجلها قال هارون لموسى عليهماالسلام : ( يَا بْنَ أُمَ ) ولم يقل يا بن أبي.. ٢١٩
فيما قال الصدوق رحمهالله في معنى : لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي........................... ٢٢٠
العنوان |
الصفحة |
فيما قال السيد الرضي رحمهالله في تفسير : « وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ »................ ٢٢٠
بيان من العلامة المجلسي رحمهالله فيما ذكره الصدوق رحمهالله........................ ٢٢٢
تفسير : « فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ »....................................... ٢٢٣
الكروبيين ومعناه........................................................ ٢٢٤
في ألواح التوراة......................................................... ٢٢٥
في احتجاج الرضا عليهالسلام على أرباب الملل................................... ٢٢٦
فيما ناجى موسى عليهالسلام ربه في العجل وخواره.............................. ٢٢٩
تفسير : « وَإِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً »................................ ٢٣٠
بيان : في الاختلاف بين الخاصة والعامة في أن موسى عليهالسلام هل وعدهم ثلاثين ليلة أو وعدهم أربعين ليلة ، والأقوال فيه....................................................................... ٢٣٢
قصة العجل ومن يعبده................................................... ٢٣٤
في أن التوراة نزلت لست مضين من شهر رمضان.......................... ٢٣٧
العلة التي من أجلها سمي الفرقان فرقانا..................................... ٢٣٧
تفسير : « وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ »....................... ٢٣٨
فيما قال موسى عليهالسلام في خاتم النبيين صلىاللهعليهوآلهوسلم............................... ٢٤٠
السامري ، واسمه ، وأنه كان من أهل كرمان ، وما قال لبني إسرائيل ، وما فعل بحليهم ، وقصة العجل ٢٤٤
في أن عجل السامري خار ومشي ، ومدينة أنطاكية......................... ٢٤٥
في أن بني إسرائيل لما ندموا واستغفروا ، أمرهم موسى عليهالسلام إن يقتل البريء المجرم ، فكان من قتل منهم شهيدا ومن بقي مكفرا عنه ذنبه................................................................... ٢٤٦
معنى : الصاعقة......................................................... ٢٤٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الثامن
قصة قارون ، والآيات فيه ، وفيه : ٥ ـ أحاديث.............................. ٢٤٩
تفسير الآيات........................................................... ٢٤٩
سبب هلاك قارون...................................................... ٢٥٠
في أن قارون كان من قوم موسى ، وكان ابن عمه ، وهو يعمل الكيمياء...... ٢٥٢
قصة قارون ويونس عليهالسلام................................................ ٢٥٣
موسى عليهالسلام ووجوب الزكاة ، وامتناعه قارون.............................. ٢٥٦
في اتهام قارون موسى عليهالسلام بالفجور....................................... ٢٥٧
في تكلم يونس عليهالسلام وقارون في البحر..................................... ٢٥٨
الباب التاسع
قصة ذبح البقرة ، والآيات فيه ،
وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٢٥٩
العلة التي من أجلها ذبح البقرة............................................ ٢٦٢
بيان : في التكليف على ذبح البقرة........................................ ٢٦٣
قصة امرأة التي كثر خطابها............................................... ٢٦٧
اعتراض بني إسرائيل على موسى عليهالسلام..................................... ٢٦٨
الرؤيا التي رآها الشاب الذي كان عنده البقر ، ورأي فيها محمدا وعليا وطيبي ذريتهما عليهمالسلام ٢٦٩
في إحياء المقتول......................................................... ٢٧٠
لو تاب القاتل بما فعل وتوسل بمحمد وآله لما فضح.......................... ٢٧١
بيان : من العلامة المجلسي رحمهالله............................................ ٢٧٣
العنوان |
الصفحة |
قصة المقتول ، وكان اسمه عاميل ، وسبب قتله.............................. ٢٧٤
كان في بني إسرائيل رجل صالح له ابن كان بارا بوالدته ، وكان يقسم الليلة ثلاثة أثلاث : يصلي ثلثا ، وينام ثلثا ، ويجلس عند رأس أمه ثلثا ، فإذا أصبح انطلق واحتطب على ظهره ، وقصة عجله............... ٢٧٥
قصة الفتى وعجله وإبليس................................................ ٢٧٦
فيما روي عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام في تفسير : « إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً » ، وقصة المقتول ٢٧٧
الباب العاشر
قصة موسى عليهالسلام حين لقى الخضر ، وسائر
قصص الخضر (ع) وأحواله ، والآيات فيه ،
وفيه : ٥٥ ـ حديثا........................................................ ٢٧٨
تفسير الآيات عن القمي رحمهالله............................................. ٢٧٨
في العالم الذي أتاه موسى عليهالسلام ، وأيهما كان أعلم؟ وهل يجوز أن يكون على موسى عليهالسلام حجة في وقته ، وهو حجة الله على خلقه ، وما روي عن الرضا عليهالسلام في ذلك....................................... ٢٧٩
قصة : السفينة والغلام والجدار........................................... ٢٨٠
في أن موسى الذي طلب الخضر هل هو موسى بن عمران أو موسى بن ميشا بن يوسف؟ ٢٨١
الخضر واسمه عليهالسلام....................................................... ٢٨٣
أهل قرية ، والمراد منها.................................................. ٢٨٤
العلة التي من أجلها سمي الخضر خضرا..................................... ٢٨٦
قصة موسى والخضر عليهماالسلام على ما نقلها الصدوق رحمهالله في العلل.............. ٢٨٧
العنوان |
الصفحة |
بيان : من العلامة المجلسي رحمهالله في شرح الحديث............................ ٢٨٩
فيما نقل الصدوق رحمهالله في العلل عن محمد بن عبد الله بن طيفور الدامغاني الواعظ بفرغانة في : خرق الخضر عليهالسلام السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدران.......................................................... ٢٩١
فضائل علي عليهالسلام وأفعاله من عبد الله بن العباس............................ ٢٩٢
فيما أوصى به الخضر عليهالسلام موسى بن عمران عليهالسلام.......................... ٢٩٤
تفسير : « وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما » وانه لوح كتب فيه...................... ٢٩٥
في ان الخضر عليهالسلام كان من أبناء الملوك فآمن وقصة تزويجه................... ٢٩٦
الخضر وذو القرنين عليهماالسلام............................................... ٢٩٨
في أن الخضر شرب من ماء الحيات فهو حي لا يموت حتى ينفخ في الصور..... ٢٩٩
العلة التي من أجلها سمي ذو القرنين ذا القرنين.............................. ٣٠٠
ما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ليلة المعراج................................... ٣٠٢
في أن الخضر عليهالسلام كان أطول الآدميين عمرا............................... ٣٠٣
في قول الصادق عليهالسلام : إنما مثل علي ومثلنا من بعده من هذه الامة كمثل موسى النبي عليهالسلام والعالم حين لقيه ٣٠٤
ما رواه صاحب تفسير العياشي رحمهالله....................................... ٣٠٦
في قول الصادق عليهالسلام : إن الله ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة ، وإن الغلامين كان بينهما وبين أبويهما سبعمائة سنة ٣١٠
في الرجل الذي ولدت له جارية.......................................... ٣١١
في قول الصادق عليهالسلام إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ٣١٢
جواب السيد المرتضى رحمهالله في كتابه : تنزيه الأنبياء فمن قال : كيف يجوز أن يتبع موسى عليهالسلام غيره ويتعلم منه ، وكيف يجوز أن يقول له : « إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً »................................ ٣١٣
تفسير : « وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْراً »......................................... ٣١٥
تفسير : « لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ » والأقوال فيه........................... ٣١٦
العنوان |
الصفحة |
معنى : « أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ ».................. ٣١٨
في أن الخضر وإلياس عليهماالسلام يجتمعان في كل موسم.......................... ٣١٩
في أن بيت إبراهيم عليهالسلام كانت في زاوية المسجد السهلة..................... ٣٢٠
قصة الخضر والمسكين الذي باعه بأربعمائة درهم........................... ٣٢١
الباب الحادي عشر
ما ناجى به موسى (ع) ربه وما أوحى إليه من
الحكم والمواعظ وما جرى بينه وبين إبليس
لعنه الله ، وفيه بعض النوادر ، والآيات فيه ،
وفيه : ٨٠ ـ حديثا........................................................ ٣٢٣
تفسير الآيات........................................................... ٣٢٣
في قول موسى عليهالسلام : إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك وأنك كلمتني؟ ٣٢٧
ما في التوراة............................................................ ٣٢٨
فيما كان ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليهالسلام...................... ٣٢٩
أوصى الله تعالى موسى بن عمران عليهالسلام بالام............................... ٣٣٠
مناجاة الله عز وجل لموسى بن عمران عليهالسلام................................. ٣٣٢
موسى بن عمران عليهالسلام ومناجاته وإبليس................................... ٣٣٨
تمنى موسى عليهالسلام أن يكون من أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم............................ ٣٣٨
ما في التوراة التي لم تغير.................................................. ٣٤٢
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إن الله عز وجل ناجى موسى بن عمران عليهالسلام بمائة ألف كلمة وأربعة وعشرين ألف كلمة في ثلاثة أيام ولياليهن................................................................ ٣٤٤
قصة الصيادين الذين كان واحدا منهما مؤمن والآخر كافر.................. ٣٤٩
العنوان |
الصفحة |
سئل موسى عليهالسلام عن إبليس لعنه الله : أخبرني بالذنب الذي إذا أذنبه ابن آدم استحوذت عليه؟ قال : ذلك إذا أعجبته نفسه ، واستكثر عمله ، وصغر في نفسه ذنبه ، وقال : يا موسى لا تخل بامرأة لا تحل لك فانه لا يخلو رجل بامرأة لا تحل له إلا كنت صاحبه....................................................................... ٣٥٠
قصة الملك الجبار والعبد الصالح........................................... ٣٥١
في الرجل الذي كان نماما في أمة موسى عليهالسلام............................... ٣٥٣
في أجر من عاد مريضا ، أو غسل ميتا ، أو شيع جنازة ، أو عزى الثكلي...... ٣٥٤
في أن الوحي حبس عن موسى عليهالسلام ثلاثين صباحا ، وفيه العلة التي اختاره الله لكلامه ٣٥٧
في أن اسم الله الأعظم ثلاثة وسبعون حرفا ، اعطي موسى عليهالسلام منها أربعة أحرف ٣٥٨
في أن موسى عليهالسلام حج وثواب من حج بلا نية صادقة ولا نفقة طيبة ، وثواب من حج بنية صادقة ونفقة طيبة ٣٥٩
الفقير ، والمريض ، والغريب ، وما أوحى الله تعالى إلى موسى عليهالسلام........... ٣٦١
معنى : « وَما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْنا ».............................. ٣٦٢
الباب الثاني عشر
وفاة موسى وهارون عليهماالسلام وموضع
قبرهما ، وبعض أحوال يوشع بن نون (ع) ،
وفيه : ٢٢ ـ حديثا........................................................ ٣٦٣
في أن الامام يغسله الامام................................................. ٣٦٤
في وفاة موسى عليهالسلام وكيفية وفاته وأقواله مع ملك الموت.................... ٣٦٥
قصة يوشع وأنه خرج عليه رجلان من منافقي قوم موسى بصفوراء بنت شعيب
العنوان |
الصفحة |
امرأة موسى عليهالسلام في مائة الف رجل فقاتلوا يوشع بن نون فغلبهم وقتل منهم مقتلة عظيمة ، وهزم الباقين باذن الله تعالى ، وأسر صفوراء بنت شعيب ، وقال لها : قد عفوت عنك في الدنيا إلى أن نلقي نبى الله موسى فأشكو ما لقيت منك ومن قومك ، فقالت : وا ويلاه ، والله لو ابيحت لي الجنة لاستحييت أن أرى فيها رسول الله وقد هتكت حجابه وخرجت على وصيه بعده ٣٦٦
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا مت يغسلني علي عليهالسلام وأنه يعيش ثلاثين سنة ، وأن ابنة أبي بكر ستخرج عليه ٣٦٧
قصة أربعة نفر من بني إسرائيل........................................... ٣٧٠
مدة عمر موسى وهارون عليهماالسلام.......................................... ٣٧٠
في أن الله تعالى بعث يوشع بن نون بن إفرائيم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق ابن إبراهيم عليهمالسلام نبيا إلى بني إسرائيل بعد وفاة موسى عليهالسلام............................................................ ٣٧٢
قصة بلعم بن باعورا ، وأنه من ولد لوط النبي عليهالسلام......................... ٣٧٣
في أن رجل من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وجد صحيفة من يوشع بن نون.... ٣٧٦
الباب الثالث عشر
تمام قصة بلعم بن باعور ، وقد مضى بعضها
في الباب السابق ، والآيات فيه ،
وفيه : ٣ ـ أحاديث........................................................ ٣٧٧
تفسير : « وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا »............................. ٣٧٧
تفسير : « وَلَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها »......................................... ٣٨٠
العنوان |
الصفحة |
الباب الرابع عشر
قصة حزقيل (ع) ، والآية فيه ، وفيه : ٩ ـ أحاديث........................... ٣٨١
تفسير : « أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ ».......................... ٣٨١
قصة حزقيل والملك...................................................... ٣٨٢
يوم النيروز هو اليوم الذي أحيا الله فيه القوم الذين خرجوا من ديارهم......... ٣٨٦
في أن اليسع وحزقيل عليهماالسلام صنعا مثل ما صنع عيسى عليهالسلام من إحياء الموتى... ٣٨٦
الباب الخامس عشر
قصص إسماعيل الذي سماه الله صادق الوعد
وبيان أنه غير إسماعيل بن إبراهيم ، الآيات
فيه ، وفيه : ٧ ـ أحاديث................................................... ٣٨٨
في أن إسماعيل كان رسولا نبيا ، وقصته عليهالسلام والعابد الذي قال له : لا تبرح حتى أرجع إليك فسها عنه ، فبقي إسماعيل إلى الحول....................................................................... ٣٨٩
في أن إسماعيل بن إبراهيم عليهالسلام غير إسماعيل صادق الوعد................... ٣٩٠
الباب السادس عشر
قصة الياس ، واليا ، واليسع عليهمالسلام ،
والآيات فيه ، وفيه : ١٠ ـ أحاديث......................................... ٣٩٢
قصة إلياس............................................................. ٣٩٣
الاختلاف في إلياس ، هل هو إدريس ، وقصة ذو الكفل ، والخضر ، واليسع.. ٣٩٧
إذا أردت أن يؤمنك الله من الغرق والحرق والسرق فادع بهذا الدعاء......... ٣٩٩
قصة ملك بني إسرائيل................................................... ٤٠٠
العنوان |
الصفحة |
في أن اليسع عليهالسلام قد صنع مثل ما صنع عيسى عليهالسلام مشى على الماء وإحياء الموتى وأبرأ الاكمه والابرص ٤٠١
أربعة من الأنبياء حي وهم : إدريس وعيسى عليهماالسلام في السماء ، وإلياس والخضر عليهماالسلام في الأرض ٤٠٢
تزوج وإياك والنساء الأربع ، وهن : الناشزة ، والمختلعة ، والملاعنة ، والمبارأة.. ٤٠٣
الباب السابع عشر
قصص ذى الكفل (ع) ، والآيات فيه ،
وفيه : ـ حديثان........................................................... ٤٠٤
في أن ذا الكفل نبي مرسل................................................ ٤٠٥
فيما قال الطبرسي في ذي الكفل ، والعلة التي من أجلها سمي ذو الكفل ذا الكفل ٤٠٦
قصة بشر بن أيوب الصابر ، وروم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم عليهالسلام..... ٤٠٧
الباب الثامن عشر
قصص لقمان وحكمه ومواعظه ، والآيات
فيه ، وفيه : ٢٧ ـ حديثا ٤٠٨
تفسير الآيات........................................................... ٤٠٨
تفسير : « وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ » وأن لقمان كان رجلا قويا في أمر الله ، متورعا في الله ، ساكتا ، سكينا ، عميق النظر ، طويل الفكر ، حديد النظر ، مستغن بالعبر ، لم ينم نهارا قط ، ولم يره أحد من الناس على بول ولا غائط ولا اغتسال لشدة تستره....................................................................... ٤٠٩
العنوان |
الصفحة |
تفسير : « وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ »............. ٤١١
نصائح لقمان لابنه...................................................... ٤١٢
كان فيما أوصى به لقمان ابنه ناتان....................................... ٤١٣
كان فيما وعظ به لقمان ابنه............................................. ٤١٤
علامة الدين ، والايمان ، والعالم ، والعامل ، والمتكلف ، والظالم ، والمنافق ، والاثم ، والمرائي ، والحاسد ، والمسرف ، والكسلان ، والغافل................................................................ ٤١٥
فيما قال لقمان لابنه في الدنيا............................................. ٤١٦
فيما قال لقمان لابنه في الآخرة والشك في البعث........................... ٤١٧
كان فيما وعظ به لقمان ابنه في الأدب.................................... ٤١٩
قيل للقمان : أي الناس أفضل؟ فقال :.................................... ٤٢١
كان فيما وعظ به لقمان ابنه : يا بني كذب من قال : إن الشر يطفأ بالشر ، وإنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار....................................................................... ٤٢١
فيما قال لقمان لابنه في المسافرة.......................................... ٤٢٢
في أن لقمان هل هو : نبي ، أو : حكيم ، وشمائله........................... ٤٢٣
فيما قال لقمان في طول الجلوس على الحاجة................................ ٤٢٤
سئل عن لقمان أي الناس شر؟ فقال :..................................... ٤٢٥
كان فيما وعظ به لقمان ابنه : لأن يضربك الحكيم فيؤذيك خير من أن يدهنك الجاهل بدهن طيب ٤٢٦
العلة التي من أجلها بلغ لقمان ما بلغ....................................... ٤٢٦
ما نقله المجلسي الأول قدسسره من مواعظ لقمان................................ ٤٢٧
في التجبر والتكبر والفخر................................................ ٤٢٩
في أن النساء أربع ثنتان صالحتان وثنتان ملعونتان............................ ٤٢٩
من حكم لقمان على ما في كنز الفوائد للكراجكي.......................... ٤٣٢
أول ما ظهر من حكم لقمان............................................. ٤٣٣
العنوان |
الصفحة |
قصة لقمان وولده ومعهما بهيمة وركوبهما واحدا بعد واحد ومعا وما قال الناس في حقه ٤٣٤
الباب التاسع عشر
قصة اشمويل (ع) وطالوت وجالوت وتابوت السكينة
والآيات فيه ، وفيه : ٢٢ ـ حديثا........................................... ٤٣٥
تفسير الآيات........................................................... ٤٣٥
في أن طالوت من ولد بنيامين ، والعلة التي من أجلها سمى طالوت طالوتا....... ٤٣٦
في التابوت الذي فيه السكينة............................................. ٤٣٨
في أن بني إسرائيل بعد موسى عليهالسلام عملوا بالمعاصي وغيروا دين الله وعتوا عن أمر ربهم ٤٣٩
تفسير : « إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ »......................................... ٤٤٠
تفسير : « إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ » والاختلاف في ذلك النبي.................... ٤٤١
تفسير : « ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ » وسبب سؤالهم............... ٤٤٢
معنى : السكينة......................................................... ٤٤٤
يوشع وصفراء بنت شعيب وداود......................................... ٤٤٥
استخلف داود سليمان عليهماالسلام بأمر الله عز وجل............................ ٤٤٦
دانيال وبخت النصر..................................................... ٤٤٨
داود عليهالسلام وشمائله....................................................... ٤٥١
فيما قال صاحب الكامل................................................. ٤٥٢
قصة إشمويل بن بالى..................................................... ٤٥٣
في أن المسجد السهلة كان بيت إدريس عليهالسلام............................... ٤٥٦
إلى هنا
تم الجزء الثالث عشر حسب تجزئة الناشرين
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء الرابع عشر
أبواب
قصص داود عليهالسلام
الباب الأول
عمره ووفاته وفضائله وما أعطاه الله ومنحه ،
وعلل تسميته وكيفية حكمه وقضائه ،
والآيات فيه ، وفيه : ٢٩ ـ حديثا............................................... ١
في أن الله تبارك وتعالى اختار من الأنبياء أربعة للسيف : إبراهيم ، وداود ، وموسى ، ومحمد عليهمالسلام ٢
الأنبياء الذين ولدوا مختونا................................................... ٢
معنى : داود................................................................ ٢
حدود مملكة : ذي القرنين ، وداود ، وسليمان ، ويوسف عليهمالسلام................. ٢
في قول الصادق عليهالسلام : اطلبوا الحوائج يوم الثلثاء فانه اليوم الذي ألان الله فيه الحديد لداود عليهالسلام ٣
العنوان |
الصفحة |
تفسير : « وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ »....................................... ٤
تفسير : « وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ »................................................ ٥
في أن داود عليهالسلام سأل ربه أن يريه قضية من قضايا الآخرة...................... ٦
الشيخ والشاب في مجلس قضاء داود عليهالسلام..................................... ٧
في رجلين اختصما إلى داود عليهالسلام في بقرة..................................... ٧
قصة السلسلة التي كانت في زمن داود عليهالسلام ويتحاكم الناس إليها................ ٨
في ذرية آدم عليهالسلام.......................................................... ٩
في أن الله تبارك وتعالى عرض على آدم أسماء الأنبياء ، وقصة عمر داود عليهالسلام.... ١٠
حكم علي عليهالسلام بقضاء داود عليهالسلام في شاب خرج أبوه مع جماعة ولم يرجع...... ١١
قصة غلام اسمه مات الدين................................................. ١٢
عن الصادق عليهالسلام قال : أوحى الله تعالى إلى داود عليهالسلام : إنك نعم العبد لو لا أنك تأكل من بيت المال ولا تعمل بيدك شيئا ١٣
بناء بيت المقدس.......................................................... ١٤
في أن لداود عليهالسلام تسعة عشر ولدا ، وكان عمره مائة ، وكانت مدة ملكه أربعين سنة ١٥
في قول داود عليهالسلام : لأعبدن الله اليوم عبادة ولأقرأن قراءة لم أفعل مثلها ، وقصته مع ضفدع ١٦
قصة داود عليهالسلام ودودة حمراء صغيرة........................................ ١٧
العنوان |
الصفحة |
الباب الثاني
قصة داود (ع) واوريا وما صدر عنه من ترك
الأولى وما جرى بينه وبين حزقيل (ع)
والآيات فيه ، وفيه : ٨ ـ أحاديث............................................ ١٩
تفسير الآيات ، ومعنى : « وَفَصْلَ الْخِطابِ »............................... ١٩
الثناء على الأنبياء عليهمالسلام وقصة داود عليهالسلام واوريا بن حنان وامرأته على ما نقله علي بن إبراهيم القمي رحمهالله في تفسيره ٢٠
فيما سئل أبو الصلت الهروي عن الرضا عليهالسلام في داود عليهالسلام................... ٢٣
في قول الرضا عليهالسلام : إن المرأة في أيام داود كانت إذا مات بعلها أو قتل لا تتزوج بعده أبدا ، وأول من أباح الله عز وجل أن يتزوج بامرأة قتل بعلها داود عليهالسلام فتزوج بامرأة اوريا لما قتل وانقضت عدتها منه....... ٢٤
داود عليهالسلام والزبور وحزقيل عليهالسلام........................................... ٢٥
في قول الصادق عليهالسلام : ما بكى أحد بكاء ثلاثة : آدم ، ويوسف ، وداود عليهالسلام. ٢٦
دعاء داود عليهالسلام في السجدة................................................ ٢٧
فيما فعل داود عليهالسلام عند قبر اورياء......................................... ٢٩
الأقوال والاختلاف في استغفار داود عليهالسلام وعلته............................. ٣٠
فيما قال المجلسي رحمهالله في داود عليهالسلام......................................... ٣٢
العنوان |
الصفحة |
الباب الثالث
ما أوحى إليه (ع) وصدر عنه من الحكم ،
وفيه : آية ، و : ٣٤ ـ حديثا................................................. ٣٣
تفسير : « وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ » ومعنى الزبور ، ونزوله..................... ٣٣
العلة التي من أجلها سمي الفرقان فرقانا....................................... ٣٣
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليهالسلام في سعة رحمته......................... ٣٤
فيما قال داود عليهالسلام لسليمان عليهالسلام.......................................... ٣٥
في مؤمن سعى في حاجة أخيه المسلم......................................... ٣٦
في أن الزبور كان بالعبرانية وكان مائة وخمسين سورة ، وثلاثة أثلاث ، فالثلث الأول فيه : ما يلقون من بخت نصر وما يكون من أمره في المستقبل ، وفي الثلث الثاني : ما يلقون من أهل الثور ، وفي الثلث الثالث : مواعظ وترغيب ليس فيه أمر ولا نهي ولا تحليل ولا تحريم................................................................ ٣٧
قصة داود عليهالسلام وشاب الذي كان عنده ونظر إليه ملك الموت ، وقال : إني امرت بقبض روحه إلى سبعة أيام في هذا الموضع ، فرحمه داود عليهالسلام وقصة تزويجه ، وتأخير أجله إلى ثلاثين سنة........................ ٣٨
في التواضع والتكبر........................................................ ٣٩
في المذنبين والصديقين والشكر............................................. ٤٠
في أن العاقل يجعل ساعاته أربع ساعات...................................... ٤١
قصة عابد مراء ، وشهادة خمسين رجلا له فغفر الله........................... ٤٢
ما روى السيد ابن طاوس قدسسره في كتاب سعد السعود ما راى في الزبور......... ٤٣