الصفحه ٥٠٣ : ، وإنّما جلّ ما
بينهما هو التقابل وعدم الاجتماع ، فهما من هذه الجهة من قبيل العدم والملكة أو من
قبيل
الصفحه ٥٧٦ : قاعدة الطهارة في مجموع الماءين لا يرد عليها شيء من هذين الإشكالين.
ثمّ إنّه قدسسره أفاد أنّ الشكّ
في
الصفحه ٥٧١ : ، فنحتاج إلى ضرب
اثنين في ٦ ليكون الحاصل اثني عشر ، ليكون للأُمّ منها ٣ و ٩ للبنت ، فتأمّل فإنّ
الأربعة
الصفحه ٤٠١ : التجاوز والفراغ ، بل لابدّ من الرجوع إلى ما تقتضيه الأُصول
العملية حسب اختلاف المقامات ... الخ (٢).
قد
الصفحه ١٩ : الحياة ، وهذا التقدير يحرز باستصحاب الحياة ، وليس المقصود
إثبات الحياة من استصحاب العدالة على تقدير
الصفحه ١٨٦ : ء ، ويتّضح ذلك في صورة ما
إذا كان ذلك الشيء محتاجاً في الاستيلاء عليه إلى اجتماع اليدين كالفرس الذي يقاد
الصفحه ٧٧ : وتوضيح إلى آخره ، مسوق لشرح ما ينقل عن الشيخ قدسسره من تقسيم الشبهة إلى مفهومية وصدقية ومصداقية
الصفحه ٩٠ :
السابقة لم يصرّح
بهذا التصريح الذي أفاده في هذا الدرس ، وأنّ ما ذكرناه سابقاً راجع إلى هذا الذي
الصفحه ٧١ : في الحكم الشرعي لا يجري إلاّفي الشكّ من جهة الرافع ذاتاً أو
وصفاً ، وقال في الوجه الثاني : وعلى هذا
الصفحه ٢٩٥ : الشرعي الراجع
إلى عالم المصداق ، وحينئذ يكون الإشكال في شمول ذلك العنوان لكلّ من الجزء والكل
بحاله ، ولا
الصفحه ٢٣٤ :
يأتيه منها على أبناء السبيل ـ إلى أن قال ـ ولم يزل رسول الله صلىاللهعليهوآله وأبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ١٦٢ :
نادرين بالنسبة إلى الصورة الأخيرة. مضافاً إلى ما عرفت من النصوص وعمل العقلاء من
إعمالها في الصورة الأخيرة
الصفحه ٥٧٨ : وحدته لا يعقل أن يؤثّر في معلولين وهما الكرّية والنجاسة ، بل
لابدّ من إرجاعه إلى علّتين إحداهما كونه ما
الصفحه ٤٦٠ :
__________________
البناء على أصالة
الصحّة ، وقد أشار إلى أنّ كلاً من الفرعين يتصوّر فيه الجهل
الصفحه ٤١٠ : عن إيقاع صلاته إلى القبلة لم يمكن أن يحكم
عليه بعدم الغفلة وبقصد الاستقبال وتحقّقه منه بالارادة ، بل