الصفحه ١٨٩ : وحدها ، فيكون نسبة كلّ من اليدين إلى
الأُخرى من قبيل القرينة وذي القرينة ، بحيث يكون هذا الانضمام قرينة
الصفحه ٢٧٩ : ، ويمكن
توجيهه بأن يقال : إنّ الشكّ المتعلّق بالشيء منطبق على كلّ ما وجد أو يوجد من
الشكّ ، سواء كان شكّاً
الصفحه ٨٠ : الشكّ في صدق المفهوم المذكور عليه
شكّاً بدوياً زائلاً بالرجوع إلى ما ارتكز في أذهاننا من ذلك المفهوم
الصفحه ٤٩ : (١)
__________________
(١) ثمّ إنّ ممّا
يكثر الابتلاء به في هذه الأزمنة هو مشروع إسالة الماء إلى البلدة بالصورة
الموجودة من كون
الصفحه ١٥٩ : اليد هو ما لم يعلم كونه وقفاً إمّا
بالعلم الوجداني فيكون الاستصحاب حاكماً على دليل اليد ، أو الأعمّ من
الصفحه ٢٠٢ : ، ولا يتصوّر التداعي على النصف حينئذ ، لأنّ المفروض هو العلم بعدم
التنصيف.
ثمّ إنّ ما ذكرناه
من إلحاق
الصفحه ٢٣٨ : بما أنّها طرف لتلك الاضافة يكون باقياً بحاله لبقاء تلك العين على ما هي
عليه من كونها طرفاً لتلك
الصفحه ٥٥ : له سبيل إلى تعيينه كما
عرفت من أنّ معاني المفاهيم الواردة في موضوعات القضايا الأحكامية إنّما تؤخذ من
الصفحه ٣٧١ : احتمال أن يكون الأمر به قبل الصلاة من جهة حكم العقل بتقدّمه على الصلاة
آناً ما كتقدّم الاستقبال والتوجّه
الصفحه ٢٨٨ : أحدهما ، لا أنّه جامع بينهما.
نعم ، يرد عليه ما
عرفت من أنّ ظاهر أخبار الفراغ هو مفاد كان الناقصة
الصفحه ٥٧٥ :
هذه الواقعة ولو ما يرثه من الآخر ، ولعلّ في مرسلة حمران دلالة عليه ، عن أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٤٧ : منافياً للازمه وهو الجمع المذكور ، فتأمّل.
ثمّ إنّ من جملة
القسم الأوّل الذي لا يجري فيه الاستصحابان على
الصفحه ١٣٠ :
تنقيح المناط )
أيضاً مجال ، فإنّها موقوفة على استخراج المناط القطعي ، ولا سبيل إلى إثبات ذلك
إلخ
الصفحه ٨٤ : عليه ، فتأمّل.
وأمّا ما أفاده
بقوله : وأمّا الجمل التركيبية فلابدّ فيها من اتّباع نظر العرف الخ
الصفحه ٣٦٦ : جميع
الآثار حتّى بالنسبة إلى الصلوات الآتية ، والشاهد على هذا التخصيص ما تضمّنته
جملة من رواياتها من