الصفحه ٢١٤ : ، وقام عن صدري ، وقد كادت نفسي تخرج.
فخرجت من عنده ووافيت موسى بن جعفر عليهالسلام وهو في حبسه فرأيته
الصفحه ٢٢٠ : ، فصار موسى بن
جعفر عليهالسلام
كريما شريفا عند هارون ، وكان يدخل عليه في كل خميس إلى
أن حبسه الثانية فلم
الصفحه ٢٦٩ :
سمعت حمران بن أيعن
يقول : قلت لابي جعفر عليهالسلام
أمن شيعتكم أنا؟ قال : إي
والله في الدنيا
الصفحه ٢٨١ : ، والله على مانقول وكيل ، قال العباس : ما أعرفني بلسانك
وليس لمسحاتك عندي طين ، ثم إن القوم افترقوا
الصفحه ٢٠٢ :
فقال عند ذلك : أعطانا والله من جراب النورة ، ويحك ياجعفر وكان جعفر بن
يحيى جالسا معه في الستر من يعني
الصفحه ٢١٣ : إليه بالمدينة في الليلة التي اخذ فيها موسى
بن
جعفر عليهالسلام
في صبيحتها فقال لي : كنت عند الوزير
الصفحه ٢٣٨ : بن
جعفر جارية خصيفة ، لها جمال ووضاءة لتخدمه في السجن فقال قل له « بل أنتم
يهديتكم تفرحون » (١) لا
الصفحه ٦٥ : بصير ويقول : يا علي إذا صرنا إلى الكوفة تقدم في كذا ، فغضب أبوبصير و
خرج من عنده ، فقال : لا والله ما
الصفحه ٧٦ : أعطيته بكى ، فقلت : وما يبكيك؟ قال :
ولم لا أبكي وقد نعيت إلي نفسي ، فقلت : وما عند الله خير مما أنت فيه
الصفحه ١٣٩ : وقال :
إن إخلاص أبيك وأخيك فينا أظهر من الشمس ، وحالك عندي موقوف فقال :
أفديك بالمال والنفس فقال : هذا
الصفحه ٢٣٠ : : يا أبا علي أنا ميت ، وإنما بقي من أجلي اسبوع ، اكتم موتي وائتني يوم
الجمعة عند الزوال ، وصل علي أنت
الصفحه ٢٥٦ : قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي
وابن مسكان قالا : كنا عند أبي إبراهيم
الصفحه ٢٧١ : : فخرج من عنده قال فنزل به من
الفقر والبلاء ما الله بن عليم (٢).
بيان
: ما إخالك أي ما أظنك من قولهم
الصفحه ٦٨ :
فأرسل إلى أخيه
عبدالله يسأله أن يصير إليه ، فلما صار عنده ومع موسى جماعة
من وجوه الامامية ، وجلس
الصفحه ٢٤٠ : ، ثم أعطاه صرة اخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها ، ثم أمر
له بألف وخمسمائة درهم كانت عنده ، فقلت له