الصفحه ١٨ : ، فهذا صاحبكم ، وضرب بيده على منكب
أبي الحسن الايمن ، وهو فيما أعلم يومئذ خماسي وعبدالله بن جعفر جالس
الصفحه ٢٦ : : جعفر بن أحمد بن أيوب ، عن أحمد بن
الحسن الميثمي ، عن
أبي نجيح ، عن الفيض بن المختار ، وعنه عن علي بن
الصفحه ٨٢ : الحجيج من يك هذا؟
قيل هذا الامام موسى بن جعفر (١)
بيان
: قال الفيروزآبادي
الصفحه ١٣٠ : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
عليهمالسلام
فأقبل علينا ونحن قيام على رأسه ، والامين
الصفحه ١٧٢ :
موقفا قط أحسن من
موقفك قال : والله مادعوت إلا لاخواني ، وذلك أن
أبا الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٨٠ : تسع ومائتين ، حدثنا
جعفر بن الحسين المؤمن ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن اليقطيني ، عن حماد
ابن عيسى
الصفحه ٢٤٢ : موسى بن جعفر صلوات الله عليهما؟ قال : نعم سمه في ثلاثين رطبة.
قلت له : فلما كان يعلم أنها مسمومة؟ قال
الصفحه ٢٨٧ :
وام جعفر ، ولبانة ،
وزينب ، وخديجة ، وعلية ، وآمنة ، وحسنة ، وبريهة ، وعائشة
وام سلمة ، وميمونة
الصفحه ٦٠ :
قلت : أي شئ حدث؟
قال : لا أدري.
فركبت ودخلت عليه ، وعنده عمر بن بزيع
واقفا بين يديه فقال
الصفحه ١٩٣ :
: قوله فشيعه عنده أي نسب يحيى هشاما إلى
التشيع عند هارون ، و
الالباد بالارض الالصاق بها كناية عن ترك
الصفحه ١٩٤ : ، فقمت
من عنده وخطوت خطوات ، فذكرت رداءته وخبثه ، فانصرفت إلى أبي عبدالله عليهالسلام
فحدثته رداءته وخبثه
الصفحه ٣١٨ : سابع عشر من ذي الحجة سنة ٦٧٢ وفات الخواجه نصير الدين الطوسي
في بغداد عند غروب الشمس وأوصى أن يدفن عند
الصفحه ١٩٩ : والعصبية للقبائل والعشائر.
فانقطع بيان عند ذلك.
فقال ضرار : فأنا أسألك ياهشام في هذا؟
فقال هشام : أخطأت
الصفحه ٣٣ : من
المغرب ومعه جوار ، فعرضهن على
أبي الحسن عليهالسلام
فلم يختر منهن شيئا وقال : أرنا؟ فقال : عندي
الصفحه ٢٠٩ :
فقال الرشيد لخادم له : خذ خاتم جعفر
وانطلق به حتى تأتيني بهذا المال
وسمى له جعفر جاريته التي عندها