الصفحه ٢٢٦ : خبري فقال : نعم ثم
قال : يا أبا حفص أتدري لم أرسلت إليك؟ فقلت : لا فقال : أتعرف موسى بن جعفر؟
فقلت : إي
الصفحه ٢٢٨ : : إن
هارون الرشيد قبض على موسى بن جعفر عليهالسلام
سنة تسع وسبعين ومائة ، وتوفي في
حبسه ببغداد لخمس
الصفحه ٣٠٠ :
وكان ابن كاسب إذا حدث عنه يقول : حدثني
الثقة الرضي إسحاق بن
جعفر عليهالسلام
وكان يقول بامامة أخيه
الصفحه ١٣٦ : ، وعيسى بن
جعفر ، وجعفر بن يحيى ، بالمدينة ، وقد جآؤا إلى قبر النبي صلىاللهعليهوآله فقال هارون
لابي
الصفحه ٦٦ :
عبدالله بن جعفر
وأنه أكبر من ولده ، دعاه موسى بن جعفر عليهالسلام
وقال : يا أخي إن
كنت صاحب هذا
الصفحه ٢٢٣ :
ابن جعفر البصري ،
عن عمر بن واقد قال : إن هارون الرشيد لما ضاق صدره مما
كان يظهر له من فضل موسى بن
الصفحه ٢٤٥ : ، قال : فدخلت فوجدت موسى بن جعفر عليهالسلام
فلما رآني سلمت
عليه وحملته على دابتي إلى منزلي فأدخلته داري
الصفحه ٢٨٨ :
والحسن ، والفضل من امهات أولاد ، وإسماعيل ، وجعفر ، وهارون ، والحسن من
ام ولد ، وأحمد ومحمد وحمزة من ام
الصفحه ٣٠١ : ، وكذلك من الفضل ، ولزم أخاه موسى بن جعفر عليهالسلام وقال
بامامته وإمامة الرضا والجواد عليهمالسلام
الصفحه ٣٠٢ : المدفون معه
، هو من ذرية الامام موسى
ابن جعفر عليهالسلام
وهو محمد بن موسى بن إسحاق بن إبراهيم العسكري بن
الصفحه ١٣١ : ، فأقبل أبوالحسن موسى بن جعفر
عليهماالسلام
سرا بيني وبينه فبشرني بالخلافة وقال لي : إذا ملكت هذا الامر
الصفحه ١٣٤ : ، فلما كان بالمدينة استأذن
عليه الناس فكان آخر من أذن له موسى بن جعفر عليهالسلام
فدخل فلما نظر إليه
الصفحه ٢١٩ : حبس الرشيد موسى بن جعفر عليهالسلام
جن عليه الليل فخاف ناحية هارون أن
يقتله ، فجدد موسى عليهالسلام
الصفحه ٢٨٠ : بعد ذلك ظهير وجماعة المسلمين والمؤمنين ، وختم موسى بن جعفر
والشهود.
قال عبدالله بن محمد الجعفري
الصفحه ٢٨٥ : السلاطين الصفوية في ايران « باقتضاب عن معجم أعلام المنتقلة ».
(١) عبدالله بن موسى
بن جعفر أمه أم ولد ذكره