الصفحه ٨٤ : .
ويأتي كتاب توحيد (
المفضل الذي أملاه الإمام الصادق عليهالسلام على تلميذه المفضل بن عمر الجعفي ) ـ في
الصفحه ١٠٢ :
والفارغات رؤسهن
شوامخ
وقال الإمام علي عليهالسلام من خطبة له في نهج البلاغة : فاعتبروا بما كان من
الصفحه ٤٥ : الحج على الوجه الصحيح مضافاً إلى ما يقوم به العالم الديني من إرشادات دينية وتوجيهات تربوية تفيدهم في
الصفحه ١٠٠ : * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ) (١) .
وإلى ما ذكرناه أشار
الشاعر بقوله :
أقبلْ على
الصفحه ٩٠ : أنها أرفع وأنفع صفة يتجمل بها الإنسان الرسالي المثالي في هذه الحياة نظراً لما يترتب عليها من الفوائد
الصفحه ٧ : ما أودعه
الله تعالى في الكون من النظم التكوينية يساهم في إنعاش الجانب المادي منه وما يحفل به من
الصفحه ١٤٦ :
البناء
وإعادته إلى الوجود من جديد ، وقد أشار الله سبحانه إلى ذلك بقوله :
(
وَإِذْ يَرْفَعُ
الصفحه ١٧٥ :
المتدبر في حكمة تشريع وجوب مناسك الحج بصورة عامة وبعضها المنطلق من مناسبة اقتضت الحكمة الإلهية أن يكون هذا
الصفحه ١٦٦ :
حرارة
العاطفة الأبوية لتصبح بحكم العدم ، وهذا هو المتوقع من المؤمن الرسالي المثالي الذي باع نفسه
الصفحه ٢٣٥ : فكرية
وروحية من عالم المادة الى عالم العبودية الخالصة ...... ٦٨
بيان الحكمة في أصل
وجوب الاحرام
الصفحه ١٢٠ : نقلها في هذا الكتاب وحاصلها .
أن هذا العالم الفاضل
كان حاضراً ليلة القدر في بعض المجالس الرمضانية أيام
الصفحه ١٣٠ : يستفاد من بعض الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام لبيان الحكمة في ذلك التعبد وهي أن الله سبحانه
الصفحه ١٠٨ : الحكمة البالغة والغاية النبيلة ويحرص على انطلاقها معه في إطار حياته الاجتماعية فلا يصدر منه إلا ما يكون
الصفحه ١٤٠ :
الإمام الهادي عليهالسلام إلى قصر حكمه وهو جالس على مائدة الخمر وطلب من الإمام أن يشاركه في شربه فقال له
الصفحه ١٤٤ :
ثم انطوى كالحُلم
ذاك الموردُ
وسعت إلى الأخرى
فأصبح ذكرها
في الخالدين وعطف