الصفحه ٥٨ :
الجزء الأول من مفتاح الجنات للمرحوم السيد الأمين ( قده ) وما ورد في مفاتيح الجنان للمرحوم القمي ( قده
الصفحه ٦٣ : العابدين حيث رُوي عنه قوله عليهالسلام :
لا أبالي إذا قلتُ
هذه الكلمات أن لو اجتمع علي الجن والإنس وهي
الصفحه ١٧٠ : بدلاً عما يقدمه في سبيله ـ هو الجنة الخالدة ونعيمها الدائم مع رضوانه الأكبر .
ويستفاد ذلك من قوله
الصفحه ٢٣٠ :
المراد من العبادة
بمعناها العام الذي اعتبره الله سبحانه العلة الغائية الداعية لخلق الجن والإنس
الصفحه ٦ : السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
جَمِيعًا مِّنْهُ ) (٣) .
كما صرح بالغاية التي
خلق الجن والإنس من أجلها وهي
الصفحه ٣٠ : قصة أصحاب
الجنة مقطوعة التحقق لورودها في القرآن الكريم يترجح تقديم ذكرها على غيرها من القصص التي تُلقي
الصفحه ٢٩ :
يبقى
معها مجال لتشكيك الشيطان بكلا نوعيه من الجنة والناس .
كما أوجب سبحانه
التفقه في الدين وجعل
الصفحه ٣١ : بثمر هذه الجنة ولا يقدموا للفقراء ما كان والدهم يقدمه لهم من ثمرها ولذلك رجحوا الذهاب إليها مبكرين قبل
الصفحه ٣٥ : حصوله له ويكره له ما يكره لنفسه من الشر ويمنعها من تسبيبها له .
وقصة أصحاب الجنة
التي مر ذكرها تبين
الصفحه ٤١ : الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ
الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن
الصفحه ٥٠ : ليكون مصداقاً لقوله تعالى :
(
وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ لَهُمْ
الصفحه ٥١ : ليرفض العذر الكاذب وأن يبيعه دينه وجنة عرضها السموات والأرض بدنيا زائلة ومنفعةٍ مؤقتة ذاهبة ودفعه ذلك
الصفحه ٥٢ : المؤمن المتقي من النعيم الخالد والسعادة الدائمة في جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين . وفي ذلك عبرة
الصفحه ٥٤ : حاضر الدنيا كما رأيت مضافاً إلى ما سيناله هناك يوم الجزاء العادل ـ من جنة عرضها السموات والأرض ورضوان
الصفحه ٦١ : مفتاح الجنات للمرحوم الأمين ( رحمهالله ) .
(٢)
من كتاب تحفة الحاج للشيخ هادي الساعدي صفحة ٣٣ والمنقول