الصفحه ١٩٠ :
وحاصلها أنه كان ذات
يوم في المرعى ليرعى قطيعاً كثيراً من الغنم له فسمع ذاكراً لله يقول : سبوح
الصفحه ٢٠١ : النبي حق ولذلك اعتقد بأنه مأمور بذبحه بالتكليف الواقعي كالصلاة والصيام والحج ونشأ من هذا الاعتقاد إقدامه
الصفحه ٢٢٠ : لأنها تمثل الجانب العملي التطبيقي من الشرع الإسلامي الذي أنزله الله تعالى ليكون رحمة للعالمين .
وتمتاز
الصفحه ٢٣٦ : .............. ١١٣
الحكمة في تحديد
الطواف وتقييده بالحجر الأسود بداية ونهاية ....... ١٣٠
الحكمة من تشريع وجوب
الصفحه ١٠ : مما اعتبر في صحته وفراغ الذمة منه قصد التقرب به لله تعالى .
والحكمة في تشريع هذه
العبادات على هذا
الصفحه ٤١ :
(
وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ )
(١) .
ولكنهم كفروا بنعم
الله عملياً بعدم صرفها
الصفحه ٨٥ : تشريعها في الإسلام ضمن أبحاث إسلامية متنوعة من جملتها كتاب ( الإسلام عقيدة وشريعة ) لفضيلة الشيخ محمود
الصفحه ١٢٩ :
التشريعية
وتعبداً له بها بتحقيق كل ما طلب منه فعله فيها وترك كل ما يمنع من صحتها وترتب الأثر
الصفحه ١٥٨ : يمد إليها يد الرحمة والمعونة ليجعل لها من بعد عسر يسراً ومن بعد شدة فرجاً في الغالب .
ويفهم ذلك من
الصفحه ١٨٧ : مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن
الصفحه ١٩١ : قدوة
مثلى وأسوة فضلى للنساء في الإنقياد لإرادة الزوج عندما يطلب من زوجته تحقيق إرادة الله وامتثال أمره
الصفحه ١٩٣ : الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) (٢) .
وهكذا بقيت نماذج
الصفحه ٢٣٤ : السعادة للتقي
المهتدي
فمن اتّقى يجني
المُنى بتعبـدٍ
وسواه يغرق في
الشقا بتمرد
الصفحه ١٨ : مسعود إذا عملت عملاً فاعمله لله خالصاً لأنه لا يقبل من الأعمال إلا ما كان لله خالصاً عليهالسلام
الصفحه ١٠١ :
الفقراء
اتكالاً على الله ) (١) .
وما روي عن الإمام
الصادق عليهالسلام من قوله : إن في السما