الصفحه ٢١ :
( إلهي ما عبدتُكَ
خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك ولكني وجدتك أهلاً للعبادة فعبدتك ) .
هذا ومن
الصفحه ٢٥ : إمكانية اكتفاء الله سبحانه بالعقل ليرشد الإنسان إلى ما يريده منه بدون حاجة إلى الرسول الظاهري الخارجي أو
الصفحه ٤٨ : والرضا بما قدره الله له من عدم تحقق غايته المنشودة .
وبذلك يكون الله معه
بمرافقة العناية والرعاية ما
الصفحه ٦٠ :
٥ ـ
ومنها : صلاة ركعتين عند إرادة السفر ويقول بعدهما :
اللهم إني أستودعك
نفسي وأهلي ومالي
الصفحه ٧٢ :
إن رحلته الفكرية
تتمثل بتحرك الفكر وانتقاله من حالٍ بعيدةٍ عن هدف إيجاده وغاية خلقه كتفكيره في
الصفحه ٧٤ : شعائر الحج وهو الهدي الذي يجب على من كانت فريضته حج التمتع :
(
لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا
الصفحه ٩٣ : أمره بفعله أو نهاه عنه وهذا يتنافى مع ما يجب أن يكون الإنسان المؤمن متصفاً به من الإيمان بالحكمة
الصفحه ١٢٥ : تبعاً لتوقفه .
وإذا كان دوره
التفكير والتخطيط والإدراك من أجل حصول العمل المناسب من العضو المعد لَه
الصفحه ١٣٣ : واضطر لأن يتراجع وينتظر إلى أن يخف الإزدحام فيتم طوافه ، وبينما كان جالساً وحوله جماعة من أصحابه
الصفحه ١٣٧ :
منها قوله تعالى : ( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ )
(١) .
وقوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : وجلاء فيعتبر بها المعتبرون ويستفيد منها المتفكرون .
فهارون العباسي أقبلت
عليه الدنيا وخدعته بزينتها
الصفحه ١٦٠ :
به
وهي قوله له :
وإذا أردت عزاً بلا
عشيرة وهيبة بلا سلطان فاخرج من ذل معصية الله تعالى إلى عز
الصفحه ١٦٣ :
امتحان إبراهيم المجيد بذبح طفله الوحيد
وقد تمثل الامتحان
الجديد الشديد بل الأشد من كل
الصفحه ١٦٦ :
حرارة
العاطفة الأبوية لتصبح بحكم العدم ، وهذا هو المتوقع من المؤمن الرسالي المثالي الذي باع نفسه
الصفحه ١٨٣ :
دفع الله سبحانه ذلك
بقوله :
(
قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ