الصفحه ١٤٦ : إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ )
(١) .
وثانياً : أن الاطلاع
على سيرة هذا النبي
الصفحه ١٦٠ : طاعته .
ويأتي قول زليخا التي
راودت يوسف ـ عندما شاهدته على عزة السلطان وهيبة الإيمان : سبحان الذي جعل
الصفحه ١٦٤ : وإن كان ذلك من أصعب التكاليف وأشدها وقعاً على شعوره وعاطفته الأبوية وأراد الاستفهام ومعرفة حال ولده
الصفحه ١٦٦ : فيه الإنسان ولذلك يجب عليه أن يصرفَه ويتصرف به وفق مرضاته وإذا طُلب منه تسليمه له وإعادته إليه وجبت
الصفحه ١٨٠ :
تحصيله
مؤدياً إلى الحرمان من الثاني .
ويستفاد ذلك من صريح
قول الإمام علي عليهالسلام : لو كانت
الصفحه ١٨١ :
المجاهدين
في سبيله الصابرين على الأذى من أجل نيل رضاه بنصرة مبدئه .
وعنيت بالشعار الذي
كان
الصفحه ١٩٢ : :
( السلام عليك يا
وارث آدم صفوة الله السلام عليك يا وارث نوح نبي الله السلام عليه يا وارث إبراهيم خليل الله
الصفحه ٢٠٣ : الجهاد والتضحية في سبيل نصر
الدين ونشره في الآفاق ليعرفه الناس على حقيقته وواقعه فيدخلوا فيه أفواجاً بعد
الصفحه ٢١٦ : ينفع الطلاب أكثر مع محاولة التعرف على أجدى الأساليب وأنفع الطرق التي تساعد المعلم على تعليم طلابه
الصفحه ٢٢٠ :
وحده
لا شريك له وتعود كلها على الإنسانية بصورة عامة وعلى المتعبدين بها بصورة خاصة بالخير الكثير
الصفحه ٢٢٩ :
والصلاة والسلام على
أشرف الخلق وأعز المرسلين نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله الطاهرين المنتجبين .
وبعد
الصفحه ٥ :
تقديم وتمهيد
بِسْمِ اللَّهِ
الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
وبه نستعين
والصلاة والسلام على
الصفحه ١١ : على حالة صلة به وصلاة له بكل عمل يمارسه قربة لله تعالى .
وهذه النتيجة
الإيجابية وهي الاتصال بالله
الصفحه ٢٥ : أمانة الرسالة وقيادة الأمة على النهج القويم والصراط المستقيم كما كان تعيين النبي راجعاً إليه ومقصوراً
الصفحه ٣١ :
وخلاصة هذه القصة أن
أبناء هذا الشيخ المؤمن عقدوا العزم على مخالفة طريقة والدهم وذلك بأن يستأثروا