الصفحه ٩ :
هكذا خضوع الإنسان
الاختياري لنظام الإله التشريعي يعود عليه فرداً ومجتمعاً بالكثير من الفوائد
الصفحه ١٠ : مما اعتبر في صحته وفراغ الذمة منه قصد التقرب به لله تعالى .
والحكمة في تشريع هذه
العبادات على هذا
الصفحه ١٥ :
يا علي من سوَّف الحج
حتى يموت بعثه الله يوم القيامة يهودياً أو نصرانياً (١) وسيظهر السر في أهمية
الصفحه ١٦ : تعالى وإنما أردت التنبيه على ما يخالط هذه النية من شوائب الشرك الخفي وهو الرياء الذي لا يسلم منه إلا من
الصفحه ١٨ :
الخالصة هذا الدور الكبير فقد ورد الحث على الإخلاص لله فيها كتاباً وسنةً في أي عمل يمارسه المكلف على صعيد
الصفحه ٤١ : لتقومَ
فيه
بطاعته وتقضي بعضَ
حقه
فلم تقصد لطاعته
ولكن
قويت على
الصفحه ٥٧ : طريقُ
فمن اسـتقامَ عليه
يجني خيره
وعلى الملائك
بالصلاح يَفوقُ
ومن
الصفحه ٦٧ : على حالة انقطاع لله سبحانه بالتوبة والإنابة إليه سبحانه بالاستقامة في خط التقوى والبعد عن كل ما يبعده
الصفحه ٧١ :
تسجيله
ديناً عليه في الوصية ـ والبعض يتوفق لتطهير نفسه وتخليص ماله مما تعلق به من الحق الشرعي
الصفحه ٧٢ : على الانطلاق بجسمه يؤدي إلى رحلته الفكرية وتحوله من التفكير والاهتمام بما يضره ويحطمه مادياً ومعنوياً
الصفحه ٧٩ : انطلق التشريع منها .
هي أن المطلوب من
المكلف الذي عزم على الانطلاق في طريق تأدية فريضة الحج المباركة
الصفحه ٨٨ : الإحرام للحج أو
العمرة من الميقات هو أول واجب يقوم به الحاج أو المعتمر وحيث أننا عزمنا على بيان الحكمة
الصفحه ٩٣ :
نفذ
ولا تعترض لأن اعتراض العبد المخلوق على خالقه يتضمن اتهامه بفقد الحكمة والغرض العقلائي فيما
الصفحه ٩٤ :
والحكمة التي يمكن أن
تكون المصدر لتشريع وجوب الإحرام من الميقات المحدد للحاج او المعتمر على ضو
الصفحه ٩٦ : المخيط بالنسبة إلى الرجل ـ لا يترتب عليه أثره المنشود إلا إذا اقترن بتجرد فكره من الشبهات التي تحجب عنه