الصفحه ٣١ : ء منها .
وبعد حصول العقوبة
لهم وتنبههم لخطأهم وظلمهم أنفسهم :
__________________
=
عن شرح مجمع
الصفحه ١٥٨ : الذي مدحه الله سبحانه لصبره بقوله تعالى :
__________________
(١)
سورة الشرح ، الآيتان : ٥ و ٦ .
الصفحه ١٢٠ :
وروي عن ابن عباس عليهالسلام أنه قال : كنتُ مع الحسن بن علي عليهالسلام في المسجد الحرام وهو
الصفحه ١٨ : امرأةٍ يتزوجها فهجرتُه إلى ما هاجر إليه (٣) .
وروي عنه أيضاً قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا ابن
الصفحه ١٣٤ :
والبيت يعرفُه
والحل والحرمُ
هذا ابن خير
عباد الله كلهم
هذا التقي النقي
الطاهر
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام وهبوب الرياح العاتية . وعندما أراد إبراهيم وابنه المذكور تجديد بناء البيت بأمر من الله تعالى ـ سخر
الصفحه ١٥٩ :
يوسف وأبيه يعقوب عليهما السلام حيث تعرض الابن لامتحانات عديدة وصعبة ولأنه كان مع الله سبحانه حال
الصفحه ١٦٣ : الابن ضمناً وبالتبع والإشارة ( والحر تكفيه الإشارة ) .
وقد ورد التكليفان
المذكوران في قوله تعالى
الصفحه ١٧١ : الله سبحانه أراد بإجراء الامتحان للنبي ابراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام ـ بالنحو الذي طلبه منهما في
الصفحه ١٧٥ : التسليم لأمر الله والرضا بقضائه .
وكذلك الابن الغلام
يكون قدوة حسنة لكل فتى مقارب له في العمر وتقتضي
الصفحه ١٨١ : مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ
رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي
الصفحه ١٨٣ : رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ
وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ
الصفحه ٢٠١ : الظاهري فقد وقع بوضوح مع النبي ابراهيم وابنه إسماعيل عندما رأى في المنام أنه مأمور بذلج ولده هذا ورؤيا
الصفحه ٢٢٣ : الله واقعاً بقصد حصول الذبح وتحققه خارجاً .
وفي كلا الرمزين ـ
رمز التذكير بحادثة ابراهيم وابنه ورمز