الصفحه ٢٣٣ :
أما المبيت لدى
مِنى فضـيافةٌ
محمودةٌ عند الإله
الأجود
الصفحه ٢٦ : الحاضر والمستقبل إلى أن يرث الله الأرض ومن ما عليها لأنها الرسالة الخاتمة الكاملة الصادرة من قبل المشرع
الصفحه ٣٠ :
وبعد الفراغ من هذا
الحديث الذي ركزتُ فيه على الإخلاص لله في نية العمل وبيان دوره الفعال في صحة
الصفحه ٤٤ : عمل من أعمال الحج صحيحاً واجداً لشروط الصحة المعتبرة وفاقداً لما يؤدي إلى البطلان .
ولذلك اشترط
الصفحه ١٩٦ : الأول أن الامتحان مرةً يكون للتعرف على حال الممتحَن والإطلاع على وضعه وأخرى يكون من أجل أن يعرف الإنسانُ
الصفحه ٢١٦ : التي تنطلق من خلال ملاحظة القواسم المشتركة والروابط المعنوية الكثيرة وهي إيمانها بالإله الخالق المعبود
الصفحه ١٥ :
يا علي من سوَّف الحج
حتى يموت بعثه الله يوم القيامة يهودياً أو نصرانياً (١) وسيظهر السر في أهمية
الصفحه ١٤٦ :
البناء
وإعادته إلى الوجود من جديد ، وقد أشار الله سبحانه إلى ذلك بقوله :
(
وَإِذْ يَرْفَعُ
الصفحه ١٥٠ : الذي شاءت الرحمة الإلهية أن تشمله مع أمه المؤمنة المتوكلة ـ بعطفها المعهود فتخرج لهما الماء من تحت قدمي
الصفحه ٢٢ :
تضج
النار ؟ قال : من حر النار التي يعذبون بها (١) .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : المرائي يوم
الصفحه ٦٧ :
يصدر
منه تصرف بالقول أو بالفعل يكون مثيراً لعاطفة غيره ـ وإذا صدرت من الغير ما يثير بطبعه فهو
الصفحه ٩٩ : سماوية لها لترجع إلى مصدر وجودها ومنبع خيرها وهو الله سبحانه ـ لتنال في جواره ما وعدها به من النعيم
الصفحه ١٠٢ :
إلى طبقات الجو وهو
وضيع
وقال آخر في مدح
الأول وذم الثاني :
ملأى السنابل تنحني
بتواضع
الصفحه ١٦٧ : على أن أبقى أمانته عندي طيلة عشرين سنة ولم يأخذها قبل ذلك . وقد أشار بعض الشعراء إلى هذا المعنى بقوله
الصفحه ١٩٥ : قبل وجودهم في هذه الحياة وبعده إلى أن يرث الأرض ومن وما عليها وبذلك يرتفع موضوع الاختبار الذي يصدر من