الصفحه ١٩٨ :
على
إطاعته وعبادته التي خلقه من أجلها وبنجاحه في هذا الامتحان ينال من الله جوائز معجلةً في هذه
الصفحه ٢١٤ : اليوم وهذا يؤدي بطبعه إلى الاستمساك بعروة التقوى والعودة إلى الله من باب التوبة لأن الله سبحانه
الصفحه ٢١ : على الشوائب وخصوصاً الرياء منها فهو يسبب خسارة ثواب الإخلاص في العمل مضافاً إلى العقاب الشديد الذي
الصفحه ١٢٢ :
الكائن
في هذا العالم ـ مؤلف من ثلاثة أجزاء أولية .
وهي البروتون
والالكترون والنيوترون وهذه
الصفحه ١٣٥ :
ضغط
خارجي يدفعها لذلك وهذا يُعتبر نتيجة طبيعية بالنسبة إلى الإمام زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : :
إنه لن ينقضيَ عني
يوم من البلاء إلا انقضى معه عنك يوم من الرخاء حتى نمضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضا
الصفحه ١٦٣ :
امتحان إبراهيم المجيد بذبح طفله الوحيد
وقد تمثل الامتحان
الجديد الشديد بل الأشد من كل
الصفحه ٢٧ : لأنه جاء ليخرج الناس من ظلمات الشرك والجهالة والتخلف إلى نور التوحيد عقيدةً وعبادة وضوء العلم والهدى
الصفحه ٥٧ : والمبعد عن ذكر الله النافع .
وإلى هذا المعنى أشار
الله سبحانه بقوله :
(
إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ
الصفحه ١٥٨ : يمد إليها يد الرحمة والمعونة ليجعل لها من بعد عسر يسراً ومن بعد شدة فرجاً في الغالب .
ويفهم ذلك من
الصفحه ٢٠٦ : تخفف من المؤجلة ليوم الحشر الموعود .
وأما بالنسبة إلى
المؤمنين الصابرين فالأضرار الطارئة عليهم في هذه
الصفحه ١٩٩ :
المقدس
الذي يتوقف عليه حفظ الدين من الزوال وتحرير الوطن من الاحتلال وإنقاذ الشعب من الإذلال
الصفحه ٢١٣ : ملاحظة ارتداء ثوب الإحرام المجرد من الخياطة بالنسبة إلى الرجال ـ وذلك يذكرنا بالكفن ويرسم لنا صورة
الصفحه ١٢٣ : بذلك مع الكون كله في اتجاه واحد نحو هدف واحد وهو هدف العبودية والخضوع للإرادة الإلهية تكويناً وقسراً
الصفحه ١٦٢ :
الخليل
المذكورة والمنتهي بوحي المناسبة إلى هجرة حفيده الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم التي