الصفحه ١٨٥ : الإيمانية :
إن كان دين محمد لم
يستقم
إلا بقتلي يا سيوف
خذيني
امتحان النبي
الصفحه ٢٠١ : فأقدم على التنفيذ معبراً عن رضاه به وتسليمه لأمر ربه بقوله :
(
يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ
الصفحه ٢١٩ : ودفع أو رفع ما يضرهم حيث قال سبحانه :
(
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ
الصفحه ٢٠ : ومثالهم الواضح الأنبياء المقربون وخصوصاً سيدهم الرسول الأعظم وأهل بيته الأطهار عليه وعليهم أفضل التحية
الصفحه ٢٥ : إمكانية اكتفاء الله سبحانه بالعقل ليرشد الإنسان إلى ما يريده منه بدون حاجة إلى الرسول الظاهري الخارجي أو
الصفحه ٩٣ : البالغة والكمال المطلق لله تعالى .
لذلك نفى الله سبحانه
صفة الإيمان عمن لا يحكمون الرسول الأعظم
الصفحه ٩٨ : بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ )
(٣) .
وعلى ضوء قول الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم :
( إنما
الصفحه ١٠٠ : المتجملين به في العديد من الآيات الكريمة والروايات المشهورة من الأولى قوله تعالى مخاطباً رسوله الأعظم
الصفحه ١٣٤ : عليٌ رسول
الله والده
أضحت بنور هداه
تهتدي الأمم
وليس قولك مَنْ
هذا بضائره
الصفحه ١٣٦ : أفضل الجهاد الذي عناه الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله :
أفضل الجهاد كلمة حق
أمام سلطان
الصفحه ١٣٧ : : ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ )
(٢) .
وقول الرسول الأعظم
المشهور : لا فضل لعربي على
الصفحه ١٤١ : وكان الحق معها بشهادة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقه . ونستفيد عبرة وعظةً من سيرة الذين
الصفحه ١٦٠ : مضافاً إلى النعيم الخالد والسعادة الأبدية في جواره تعالى .
وكان لنبينا الرسول
الأعظم
الصفحه ١٦١ : الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بذور الإيمان والتوحيد وغرسه شتلات الرسالة الخالدة الخاتمة في حقل
الصفحه ٢٠٣ :
وتقدير
حكيم من أجل أن يقوم بدوره البارز بعد ذلك مع الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في ميدان