الصفحه ٣٢ : يَتَلَاوَمُونَ * قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ * عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا
الصفحه ٣٨ : يبقى إشكال بالنسبة إلى الهدي .
ويُطلب منك يا أخي
العزيز أن تحتاط لهذا الحق الذي ثبت ديناً في ذمتك
الصفحه ٤٦ : ملازماً له حتى نهاية حياته وذلك بقوله تعالى :
(
يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ
الصفحه ٥٩ : على كل شيء قدير والأمور إليك تصير يا من ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .
٢ ـ
ومنها : استحباب أن
الصفحه ٦١ :
الحفظ
والحراسة برحمتك يا أرحم الراحمين بحق محمد وآله الطاهرين (١) .
٧ ـ
ومنها : استحباب أن
الصفحه ٧٣ :
بالنسبة إلى فريضة الصوم :
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ
الصفحه ٨٩ : بالتقوى التي جعلها الله سبحانه غاية لوجوبه حيث قال تعالى :
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
الصفحه ٩١ :
(
وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي
الْأَلْبَابِ
الصفحه ١١٢ : وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ )
(١) .
والمراد بالرفث
الصفحه ١١٤ : منبهاً
إلى غاية تشريع وجوب الصوم وهي صفة التقوى :
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٢٧ : كما هو المفهوم من صريح قوله تعالى :
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ
الصفحه ١٧١ : بقتلي يا سيوف
خذيني
أجل : قد جاءت تضحية
سيد الشهداء بذلك كله لتكون المثل الأعلى والنموذج الأكمل
الصفحه ١٧٢ : :
(
وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ * إِنَّ
الصفحه ١٧٨ :
قوله
تعالى :
(
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن
الصفحه ١٨٣ :
دفع الله سبحانه ذلك
بقوله :
(
قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ