الصفحه ١١١ :
بالوجوب
الكفائي وكذلك حث على الإصلاح وبين أهمية دوره الفعال في القضاء على الخصومة وزرع المودة
الصفحه ٢١٩ :
يصبحون
بهذا وذاك أمةً واحدة كما وصفها الله في كتابه الكريم بقوله تعالى :
(
إِنَّ هَٰذِهِ
الصفحه ٢٣١ : يَحْتَسِبُ )
(١) .
والعبادة بهذا المعنى
العام المتمثل بالاستقامة في طريق التقوى وعدم الانحراف عنه مهما كانت
الصفحه ٢٣٢ :
في
الطريق وبعد وصوله إلى أماكن تأدية المناسك الواجبة من المتاعب والحوادث الخطيرة التي أدت فيما
الصفحه ٢٩ :
يبقى
معها مجال لتشكيك الشيطان بكلا نوعيه من الجنة والناس .
كما أوجب سبحانه
التفقه في الدين وجعل
الصفحه ٣٩ : ضرر أو حرج كما تقدم ومع فرض ذلك يأتي دور المصالحة على الحق الشرعي ليصبح ديناً في ذمتك وتدفعه أقساطاً
الصفحه ٤٨ : له واعتنائه به في كلتا الحالتين إذا قابل توفيق الله له بالشكر حيث ينال ثوابه كما ينال أجر الصبر
الصفحه ٦٦ : المنطلقين في درب الرسالة هو ما روي عن الإمام الصادق من قوله عليهالسلام : ما يُعبأ بمن يؤم هذا البيت إذا لم
الصفحه ١١٥ :
وقال في الزكاة : ( خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
وَتُزَكِّيهِم بِهَا
الصفحه ١٢٠ :
وروي عن ابن عباس عليهالسلام أنه قال : كنتُ مع الحسن بن علي عليهالسلام في المسجد الحرام وهو
الصفحه ١٢٣ : بذلك مع الكون كله في اتجاه واحد نحو هدف واحد وهو هدف العبودية والخضوع للإرادة الإلهية تكويناً وقسراً
الصفحه ١٦١ : بإخباره عما عزموا عليه وأمره بأن يأمر علياً بالمبيت في فراشه ليلة هجرته ليكون مبيته فيه مغطياً لانسحابه من
الصفحه ١٧٠ :
ونحوها
مما يترتب على تقديمه في ساحة الجهاد المقدس أثر إيجابي ونصر معنوي أو مادي للمبدأ الحق
الصفحه ١٧١ : ء الأصفياء ـ في سبيل نصرة الحق مردداً بلسان الحال :
إن كان دين محمد لم
يستقم
إلا
الصفحه ١٧٥ :
وقرباناً
لله تعالى وكان ذلك منه في ثلاثة مواضع وكان إبراهيم يرميه في كل موضع منها بسبع حصيات