الصفحه ١٣٧ : عجمي إلا بالتقوى ، متحدٌ مع الآية المذكورة .
وورد في وصية الإمام
الحسن عليهالسلام إلى جنادة ما يشير
الصفحه ١٨٢ : هذه المرأة
المؤمنة البطلة على التعذيب وتحملها المزيد من الألم الجسمي والنفسي في سبيل ثباتها على مبدئها
الصفحه ٣٣ : القرآنية المربية ـ وفيما يلي ثلاث قصص تلتقي معها بالمضمون والدلالة الواضحة على مدى تأثير النية في نوعية
الصفحه ١٠ : الإطاعة والاستقامة ـ من باب التوبة ليطهر نفسه بها من أدران المعصية كما أمره الله تعالى ورغبه فيها بقوله
الصفحه ٢٠٥ : الحوادث التي
تجري في الحياة خارج نطاق اختيار الإنسان وإرادته إنما تحدث لأسباب تكوينية أودعها الله سبحانه
الصفحه ١٨٩ : والأصعب ـ هو درس في توطين النفس وحملها على الجلد والصبر على أصعب وأشق أنواع الابتلاء ليكون ذلك سبباً
الصفحه ٨١ : فهو بفضله وتوفيقه ويقابلون تفضله هذا بالشكر العملي وذلك بصرف نعمته في سبيل إطاعته الواجبة أو المستحبة
الصفحه ١٢٤ : والقدم للمشي والسعي في درب الحياة والرئتان للتنفس والمعدة للهضم والعقل للتفكير وإدراك الحق ليتبع والباطل
الصفحه ١٣٣ : السورة بالأبيات التالية :
والعصر إن المرءَ
في خسـران
وشقاوة ومذَلةٍ
وهوانِ
الصفحه ١٤٣ :
فكأنها في مجهل لا
يُقصد
ومشى بها ركبُ
البلى فجدارها
عار يكاد من
الضراعة يسجد
الصفحه ١٩١ : نفسه للاحتراق وتحمل ألمه الشديد في سبيل الله تعالى .
وأما والدته هاجر فقد
نجحت أولاً في امتحان الهجرة
الصفحه ٧٨ :
والشعائر الواجبة في
الحج التي كانت ولا تزال محاطة بشيء من الغموض كثيرة .
منها : الإحرام
وتقييده
الصفحه ٢٣ :
غالباً
في كلتا الدارين . وإذا قدر له عدم حصول أمنيته المشروعة المعجلة لحكمةٍ اقتضت ذلك فهو لا
الصفحه ٤٣ : الصالح ودوره
الإيجابي في نجاح الرحلة :
بعد أن يحرز العازم
على القيام برحلة الحج المباركة ، التوفيق
الصفحه ٨٣ :
ثواب
صرفها في إطاعته تعالى كما ينال ثواب تقواه وعدم صرفها في سبيل معصيته مضافاً إلى ما يناله من