الصفحه ١٣٥ : الإحسان حيث قال تعالى :
(
هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ )
(١) .
كما وعد بالخير معجلاً
الصفحه ١٣٦ :
الكرمُ الإيماني الهاشمي إلا أن يقابل إرجاع الهدية بالرفض معللاً ذلك بقوله عليهالسلام ما مضمونه :
إنا
الصفحه ١٣٨ : :
إنه لن ينقضيَ عني
يوم من البلاء إلا انقضى معه عنك يوم من الرخاء حتى نمضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضا
الصفحه ١٤٠ : إلا أن مضمونها ومحتواها ينسحب بشكل عام ليشمل كل فرد أو جماعة سائرة في خط السماء بالإيمان الصادق
الصفحه ١٤١ : حاربوا الحق ومن سار على نهجه فانتصر عليهم وبقي صامداً في وجه التحديات لا تزيده إلا صلابة وثباتاً وتألقاً
الصفحه ١٥٠ :
وقال تعالى : ( إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ
الْكَافِرُونَ
الصفحه ١٥٦ :
الْقِيَامَةِ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ) (١) .
وقال سبحانه متحدثاً
عن مصير المؤمنين بالله
الصفحه ١٥٨ : نفساً إلا وسعها بمقتضى عدالته وحكمته ولا يتركها وحدها في ساحة الصراع تصارع الأيام وتتجشم الآلام بدون أن
الصفحه ١٦٧ : :
وما الناس والأهلون
إلا ودائع
ولا بد يوماً أن
ترد الودائع
والنتيجة الإيجابية
الصفحه ١٧٩ : * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا
الصفحه ١٨٤ : الأذى في سبيله أَلا وهو الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ حيث استطاع أن يُدخل نور الإسلام في عقله
الصفحه ١٨٥ : الإيمانية :
إن كان دين محمد لم
يستقم
إلا بقتلي يا سيوف
خذيني
امتحان النبي
الصفحه ١٩٨ : أحد هذين الفرضين إلا مع فريضة الجهاد
الصفحه ١٩٩ : النعم والآلاء الجسيمة وذلك لأنه سخر ذلك كله وصرفه في سبيل مرضاة الله سبحانه وصون شريعته الغراء من الزوال
الصفحه ٢٠٠ :
إلا بقتلي يا سيوف
خذيني
ويقول أيضاً بهذا
اللسان الصادق والإيمان الواثق :
رضاكَ رضاكَ