الصفحه ١٢٢ : والمحور ) دورتين في آن واحد الأولى يدور بها حول نفسه دوران الأرض حول نفسها والثانية يدور بها حول النواة
الصفحه ١٦٣ : الأنبياء حق فقد اعتقد بسببها أنه مأمور بذبح ولده هذا واقعاً وأمره بذلك يتضمن أمر إسماعيل أيضاً بتقديم نفسه
الصفحه ١٦٩ : ميادين التضحية والفداء في ساحة النضال والدفاع عن المبدأ الحق ولو اقتضى ذلك بذل النفس النفيسة وبالطريق
الصفحه ١٧٤ : العبودية والانقياد في نفس المكلف فيقدم على امتثال الأمر بالعمل لمجرد صدور الأمر به وإن لم يعرف وجه الحكمة
الصفحه ١٧٦ : الذات لتُرمى فيها النفس الأمارة بالسوء فلا تطاع بمعصية الله تعالى كما يُرمى الشيطان المعنوي بحجارة
الصفحه ١٨٠ :
المؤمن باستمرار بين المشقة والمعاناة وربما العذاب النفسي أو الجسدي أو هما معاً ـ الحاصلين له من قبل
الصفحه ١٨٧ : أنواع الابتلاء وهو الامتحان بالنفس وبعده الامتحان بالمال وقد تقدم الحديث عن امتحانه بالولد ونجاحه العظيم
الصفحه ٢٠١ : على الامتثال بالذبح فعلاً وكذلك حصل للولد اعتقاد بأنه مأمور واقعاً بتقديم نفسه قرباناً لله وتقرباً منه
الصفحه ٢٠٢ : منها واقعاً هو الإقدام على الذبح لا نفسُه وذلك بقوله تعالى :
(
وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ
الصفحه ٢١٠ : والإيمان وهو لا ينور العقل ولا يغذي الروح ويهذب النفس لتنطلق في طريق الغاية الأساسية التي خلق الله الجن
الصفحه ٢٢٣ : الهدي وذبحه في هذا اليوم رمزاً لذلك كما أنه في الوقت نفسه تذكير بقصة إقدام إبراهيم على ذبح ولده إسماعيل
الصفحه ١٤ : النفس الواعية ثم تنمو وتسمو في آفاق الفضيلة والكمال ببركة ممارسة هذه العبادات بوعي وتدبر حتى تصبح تلك
الصفحه ١٨ : هذه الحياة وذلك بأن يأتي به بقصد التقرب لله سبحانه ونيل رضاه بعد أن يكون العمل راجحاً في نفسه وقابلاً
الصفحه ١٩ : قده ،
__________________
(١)
نفس المصدر السابق والصفحة .
(٢)
سورة الكهف ، الآية : ١٠٥
الصفحه ٢٠ : ما ورد في مناجاة علي عليهالسلام السابقة التي يقول فيها :
__________________
(١)
نفس المصدر