الصفحه ١٤٥ : تعتبر من أبرز مظاهر العبودية والخضوع التام أمام عظمة الله تعالى لتأدية واجب العبودية وفريضة الشكر له
الصفحه ١٥٦ : سعيه هدفه المنشود رضي بما قدره الله له وصبر عليه مردداً ما ورد في دعاء الافتتاح المروي عن الإمام المهدي
الصفحه ١٥٩ : مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ )
(٢) .
كما أنه تطبيق واضح
وتجسيم حي لمضمون النصيحة التي قدمها الإمام
الصفحه ١٦٠ : العبيد ملوكاً بطاعته والملوك عبيداً بمعصيته ، منسجماً مع روح النصيحة التي قدمها الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : يترتب هذا الأثر على تعلمه كان أضر عليه من جهله كما ذكر الإمام علي عليهالسلام حيث قال ( على ما أتذكر
الصفحه ١٨٠ :
تحصيله
مؤدياً إلى الحرمان من الثاني .
ويستفاد ذلك من صريح
قول الإمام علي عليهالسلام : لو كانت
الصفحه ١٩٧ : العقيدة والسلوك إلى موقف الانحراف عنه فإنه بذلك يظهر واقعُه أمام نفسه والآخرين وأن التزامه الذي كان عليه
الصفحه ١٩٩ : بما من الله عليه من نعمة منصب الإمامة والجاه العريض والمال الكثير والذرية الصالحة المعصومة وغير ذلك من
الصفحه ٢٠٦ : وجه المعجزة ومع النبي أو الإمام والقريب منهما من الأولياء الصالحين كما هو واضح ـ .
وأما الحوادث
الصفحه ٢٠٩ : والإمامة والمعاد ـ وقد أشرت إليها بأسلوب علمي مختصر في أكثر من حديث من أحاديث الجزء الأول من وحي الإسلام
الصفحه ٢١٥ : المعنوية السياسية مضافاً إلى ما يعود عليها بالقوة العسكرية التي تمكنها من الصمود أمام التحديات والاعتداءات
الصفحه ٢٢٦ : لعدة امتحانات وابتلاءات صعبة ـ لا يصمد أمامها إلا من كان مثله في قوة الإيمان والفناء في ذات الله حباً
الصفحه ٢٣٢ : الدنيا وإلى ما ذكرناه في بيان المراد من الزهد أشار الإمام علي عليهالسلام : ليس الزهد أن لا تملك شيئاً
الصفحه ٦٥ : إليهم غيروا ما بي من نعمك يا خير المنعمين صلى على محمد وآل محمد ولا تجعل تغيير نعمك على يد أحد سواك ولا
الصفحه ٥ :
أشرف الخلق وسيد المرسلين نبينا محمّد بن عبد الله وعلى آله الطاهرين وصحبه المنتجبين .
وبعد : إذا فتح