الصفحه ١٦٩ : فيقابلونها بالصبر الجميل والرضا بحكم الله الجليل .
ويستفاد ذلك من قول
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٠ : بدلاً عما يقدمه في سبيله ـ هو الجنة الخالدة ونعيمها الدائم مع رضوانه الأكبر .
ويستفاد ذلك من قوله
الصفحه ١٧٧ : لغاية التقوى كما يفهم ذلك من سياق بعض الآيات المتحدثة عن الحج مثل قوله تعالى :
(
الْحَجُّ أَشْهُرٌ
الصفحه ١٨٠ :
تحصيله
مؤدياً إلى الحرمان من الثاني .
ويستفاد ذلك من صريح
قول الإمام علي عليهالسلام : لو كانت
الصفحه ١٩٣ :
بصورة
عامة وهي القاسم المشترك بين كل الديانات السماوية المعبر عنها بالإسلام في قوله تعالى
الصفحه ٢١ : إِلَّا قَلِيلًا ) (٢) .
وروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله :
إن النار وأهلها
يضجون من أهل
الصفحه ٢٣ : من
الأول ـ أي الشيطان ـ في العديد من الآيات منها قوله تعالى : (
إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ
الصفحه ٢٤ :
أَصْحَابِ السَّعِيرِ ) (١) .
وقوله تعالى : ( * أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن
الصفحه ٣٠ : نفعل ما فعل أبونا وعزموا على حرمان المساكين فصارت عاقبتهم إلى ما قص الله في كتابه وهو قوله تعالى
الصفحه ٣٣ :
وإذا لم يحصل له
مطلوبه صبر ورضي بالقضاء والقدر مردداً بلسان المقال أو الحال قول الإمام
الصفحه ٣٥ : بوضوح مدى ارتباط وتأثر النتائج الخارجية بالعامل النفسي والنية الداخلية ويأتي قوله تعالى :
(
إِنَّ
الصفحه ٤٠ : شأن الكثيرين ممن آمنوا بمؤدى قوله تعالى :
__________________
(١)
سورة ابراهيم ، الآية
الصفحه ٤٧ : مردداً بلسان المقال أو الحال قول الإمام المهدي عليهالسلام في دعاء الافتتاح :
الصفحه ٥٦ :
وقوله سبحانه : ( وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا )
(١) .
وبعد نقل القصص
الثلاث
الصفحه ٥٧ :
ويفهم ذلك من قول ذلك
الشيخ الجليل لهم : ما لي لا أرى الله موجوداً بينكم ؟
لأنه يقصد بوجوده