الصفحه ٥٧ : مقابل حاله الغفلة والذهول عن هذا الحضور ـ الأمر الذي أدى إلى وضعهم الأول البعيد عن جو الإيمان الخاشع
الصفحه ٦١ :
الحفظ
والحراسة برحمتك يا أرحم الراحمين بحق محمد وآله الطاهرين (١) .
٧ ـ
ومنها : استحباب أن
الصفحه ٦٦ : لأن يتجمل بالثوب المادي في أغلب الأحوال ـ إلا أن الحاجة إلى التجمل بها تكون أشد وأمسَّ بالنسبة إلى من
الصفحه ٦٧ : إلى دار رحمة الله ومغفرته ليكفر سيئاته ويضاعف حسناته . والمتوقع ممن يكون سفره لهذه الغاية ـ أن يكون
الصفحه ٨٤ : ـ ليبادر إلى امتثاله وإن لم يعرف وجه الحكمة في تشريعه بعد اعتقاده بالأصل الموضوعي العام وهو أن الله سبحانه
الصفحه ٩١ : المكلف من أجل أن يتوصل بها إلى تقوية العقيدة والإيمان بالله سبحانه ليبقى على حالة خضوع دائم وعبادة مستمرة
الصفحه ٩٩ : والنور .
وإلى هذا المعنى
المشرق أشار الشاعر الحكيم بقوله :
وإنما الأمم
الأخلاقُ ما بقيت
الصفحه ١٠٥ :
الثاني المؤلم يجعله زاهداً في الممارسات المحرمة وراغباً فيما يؤدي إلى المصير الأول .
ومما ذكرناه يظهر
الصفحه ١١٣ : يأتي به كذلك لأن الله سبحانه تعبده به وما عليه إلا أن يقوم بواجب العبودية والتسليم للإرادة الإلهية مع
الصفحه ١٢٢ : ضوء هذه الملاحظة العلمية الدقيقة استلهام الحكمة الإلهية الداعية إلى تشريع وجوب الطواف حول الكعبة
الصفحه ١٢٧ : الفريضة المباركة وقد مرت الإشارة إلى بعضها وسيأتي التنبيه على بعضها الآخر عند الكلام حول الحكمة والفائدة
الصفحه ١٣٥ :
ضغط
خارجي يدفعها لذلك وهذا يُعتبر نتيجة طبيعية بالنسبة إلى الإمام زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : الخادعة وفتنتها الساحرة حتى كان يخاطب السحابة قائلاً :
( أينما أمطرتِ فإن
خراجك سيأتي إلى ) معبراً بذلك
الصفحه ١٤١ : وانتقلوا
أضـحت منازلهم
قفراً معطلـة
وساكنوها إلى
الأجداث قد رَحلوا
ذكر
الصفحه ١٤٦ :
البناء
وإعادته إلى الوجود من جديد ، وقد أشار الله سبحانه إلى ذلك بقوله :
(
وَإِذْ يَرْفَعُ