الصفحه ٢٢١ : الله سبحانه بالاعتصام بحبله المتين وأكد ذلك بالنهي عن التفرق والتنازع المؤدي إلى الفشل وذهاب القوة حيث
الصفحه ٢٢٩ :
والصلاة والسلام على
أشرف الخلق وأعز المرسلين نبينا محمد بن عبد الله وعلى آله الطاهرين المنتجبين .
وبعد
الصفحه ٢٣٠ : إلى تحصيل الإيمان الراسخ بوجود الله ووحدانيته وعدله وضرورة إرساله للأنبياء وتعيينه للأوصياء وحشره
الصفحه ٧ : إلى المستوى الرفيع الذي أراد الله سبحانه صعوده إليه ويصبح قادراً على النهوض بدور الخلافة الذي خلقه من
الصفحه ٨ : العبودية لا تنحصر بيوم الجزاء بل تحصل له معجلاً في هذه الدار قبل انتقاله إلى الدار الآخرة كما يفهم من صريح
الصفحه ١٦ : بد لنا من الوقوف بتدبر عند كل شعيرة من شعائر هذه الفريضة المقدسة .
وقبل ذلك نحتاج إلى
وقفة تبصر
الصفحه ٢١ : على الشوائب وخصوصاً الرياء منها فهو يسبب خسارة ثواب الإخلاص في العمل مضافاً إلى العقاب الشديد الذي
الصفحه ٢٢ : على الرياء ونحوه مما يؤثر سلبياً على صحة العمل أو على ثوابه والتقرب به مع التفاته إلى أن كل ما يريد
الصفحه ٢٦ : وفي عصره الراهن رجوعاً إلى الوراء يمثل الرجعية والتخلف وهكذا أثيرت شُبهاتٌ أخرى عديدة حول بعض
الصفحه ٢٧ : لأنه جاء ليخرج الناس من ظلمات الشرك والجهالة والتخلف إلى نور التوحيد عقيدةً وعبادة وضوء العلم والهدى
الصفحه ٣٠ : ترتب الآثار الإيجابية الراجعة إلى العامل المخلص لله في نيته ـ بالنفع العظيم في كلتا الدارين .
مع ذكر
الصفحه ٣٤ : على العدو ـ واضحة لا تحتاج إلى مزيد بيان .
الثانية : قصة الأمير
شروان وحاصلها أنه خرج ذات يوم للصيد
الصفحه ٣٦ : الواجبات وأريد الذهاب إلى الحج رغم ما يقتضيه من صرف مال كثير مع تحمل المزيد من المشقة والعناء والتعرض لبعض
الصفحه ٤٤ :
المتعلقة
بفريضة الحج ويتأكد ذلك بالنسبة إلى الأشخاص الذين تحمل مسؤولية تعريفهم وتعليمهم أحكام هذه
الصفحه ٥٦ : كثيراً من المنتمين إلى الإسلام على ضوء خط أهل البيت (ع) صراع كلامي ونقاش حاد حول بعض الموضوعات وكان بين